قال مراسل أخبار الآن في حلب إن الجيش الحر سيطر على بلدة خان العسل التي تعدّ خطَّ الدفاع الأوّل عن الأكاديميّة العسكريّة بالمحافظة .
يأتي ذلك بعد اشتباكات عنيفة بين قوات النظام والثوار الذين قاموا بإسقاط طائرة حربيّة فوق حي الراشدين لتَتصاعد الهجمات على الحي وبلدة خان العسل بغارات مكثفة من الطائرات الحربيّة , وقصف المدفعية الثقيلة .
وأشار مراسلنا إلى أن الجيش الحر غنم في هذه المعركة على ذخائر وقذائف هاون كانت تخزّنها قوات الاسد داخل مبان ٍ في خان العسل .
ومع استمرار الاشتباكات في جبهتي الراشدين و خان العسل، أصبحت مدينة حلب معزولة عما حولها بالكامل، ما أدى إلى عدم وصول إلى نوع من البضائع أو الأغذية إلى المدينة.
حيث أدت الاشتباكات إلى قطع طرق المنصورة و خان العسل و دوار الموت .
و أدى قطع الطرقات إلى ارتفاع جنوني في الأسعار، و خاصة فيما يتعلق بالمواد الغذائية، فوصل سعر كيلو البندورة إلى 200 ليرة، في حين وصل سعر ليتر البنزين إلى 500 ليرة.
و لا يستطع سكان الأحياء المحتلة في حلب، استحضار أي بضائع أو مواد من الأحياء ” المحررة “، بسبب الحصار المفروض على الأخيرة أساساً، بالإضافة إلى التعليمات الجديدة التي أصدرتها اللجنة المشرفة على معبر كراج الحجز الذي يعد الممر الوحيد بين ” المحتلة ” و ” المحررة “.
ومع استمرار الاشتباكات في جبهتي الراشدين و خان العسل، أصبحت مدينة حلب معزولة عما حولها بالكامل، ما أدى إلى عدم وصول إلى نوع من البضائع أو الأغذية إلى المدينة.
حيث أدت الاشتباكات إلى قطع طرق المنصورة و خان العسل و دوار الموت .
و أدى قطع الطرقات إلى ارتفاع جنوني في الأسعار، و خاصة فيما يتعلق بالمواد الغذائية، فوصل سعر كيلو البندورة إلى 200 ليرة، في حين وصل سعر ليتر البنزين إلى 500 ليرة.
و لا يستطع سكان الأحياء المحتلة في حلب، استحضار أي بضائع أو مواد من الأحياء ” المحررة “، بسبب الحصار المفروض على الأخيرة أساساً، بالإضافة إلى التعليمات الجديدة التي أصدرتها اللجنة المشرفة على معبر كراج الحجز الذي يعد الممر الوحيد بين ” المحتلة ” و ” المحررة “.
ومع استمرار الاشتباكات في جبهتي الراشدين و خان العسل، أصبحت مدينة حلب معزولة عما حولها بالكامل، ما أدى إلى عدم وصول إلى نوع من البضائع أو الأغذية إلى المدينة.
حيث أدت الاشتباكات إلى قطع طرق المنصورة و خان العسل و دوار الموت .
و أدى قطع الطرقات إلى ارتفاع جنوني في الأسعار، و خاصة فيما يتعلق بالمواد الغذائية، فوصل سعر كيلو البندورة إلى 200 ليرة، في حين وصل سعر ليتر البنزين إلى 500 ليرة.
و لا يستطع سكان الأحياء المحتلة في حلب، استحضار أي بضائع أو مواد من الأحياء ” المحررة “، بسبب الحصار المفروض على الأخيرة أساساً، بالإضافة إلى التعليمات الجديدة التي أصدرتها اللجنة المشرفة على معبر كراج الحجز الذي يعد الممر الوحيد بين ” المحتلة ” و ” المحررة “.
وتعد خان العسل قرية في منطقة جبل سمعان في محافظة حلب في سوريا. تقع في الأطراف الجنوبية الغربية لمدينة حلب.