تدهور الوضع الامني في جنوب لبنان وتحديدا في مدينة صيدا حيث ارتفع عدد القتلى بين أفراد الجيش اللبناني الذين قضوا في اشتباكات مع مسلحين من أنصار رجل الدين المتشدد أحمد الأسير ، إلى إثني عشر شخصا ، في وقت ارسل فيه الجيش تعزيزات عسكرية الى المنطقة