نظم تجمع ثوار دمشق حملة إنسانية تحت إسم “إبتسامة من اجل سوريا” والتي تهدف إلى رسم الابتسامة على وجوه السوريين خاصة الاطفال الذين عانوا من حالات الذعر والرعب خلال عامين من عمر الثورة السورية. 
وفي الذكرى الثانية للثورة اُطلقت الحملة على صفحات التواصل الإجتماعي بعد ان قام المنظمون للحملة من ناشطين سوريين بالدعوة إلى اقامة وقفات تضامنية مع الشعب السوري في عواصم العالم.