أعلنت مصادر أمنية ليبية عن تعزيز الاجراءت الأمنية في المواقع النفطية الواقعة على الحدود مع تونس والجزائر والنيجر. بعد أزمة الرهائن في الجزائر والتدخل العسكري الفرنسي بمالي.
ونشرت أجهزةُ الأمن الليبية عناصر حرس المنشآت النفطية داخل وخارج الحقول النفطية لتدارك اي تهديد.