مع تزايد القلق من لجوء النظام السوري الى استخدام السلاح الكيميائي. استأنف حلف شمال الأطلسي ” الناتو ” خطته بنشر صواريخ باتريوت على الحدود التركية السورية للتصدي لاي هجمات محتملة. وذلك في رسالة شديدة اللهجة لبشار الأسد مفادها ان استخدام الاسلحة الكيمائية أو الهجوم على تركيا العضو في حلف الناتو سيكون له عواقب وخيمة