أعلنت الأمم المتحدة أنها ستسحب الموظفين الدوليين غير الأساسيين من سوريا، أي ما يقارب خمسة وعشرين شخصاً من أصل نحو مئة، وستحد من تنقلات موظفيها في البلد بسبب تفاقم الظروف الأمنية.             
وبحسب وكالة آي آر آي ان التابعة لمكتب تنسيق الشؤون الانسانية، فقد قررت الأممُ المتحدة تعليق كل التنقلات خارج دمشق.