وكانت المعارضة السورية قد وقعّت في الدوحة رسمياً الاتفاق النهائي لتوحيد صفوفها تحت اسم الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السوري
وقد تم انتخابُ أحمد معاذ الخطيب رئيساً للائتلاف الجديد ، كما  ُانتخب رجل الأعمال رياض سيف نائباً للرئيس الى جانب الناشطة سهير الاتاسي ، في حين انتخب رجل الأعمال مصطفى الصبّاغ أميناً عاما للائتلاف ، وينتهي الائتلاف والحكومة المؤقتة التي سيفضي إليها عبر حلهما بقرار بعد انعقاد المؤتمر الوطني العام وتشكيل الحكومية الانتقالية .