أخبار الآن |كاليفورنيا – الولايات المتحدة الأمريكية ( ديلي ميل )

الأبحاث والتجارب السريرية الأولية ذكرت أن العلاج المعتمد على الهرمونات قد يعمل على تحسين الوظيفة الاجتماعية لدى المصابين بمرض التوحد.

الباحثون من جهتهم ركزوا على هرمون “فاسوبريسين”،

وهو هرمون متورط في قدرة الدماغ على إدارة السلوك الاجتماعي، وأشاروا إلى أن التجربة السريرية الثانية لم تتضمن هرمون “فاسوبريسين”، ولكن دواء جديد ينشط مستقبلات الدماغ التي يستهدفها الهرمون.

وأضافوا أن الرجال الذين يعانون من اضطراب طيف التوحد (ASD)، الذين تناولوا دواء “بالوفابتان”، لم يطرأ عليهم تحسن ملموس في سلوكياتهم الاجتماعية.

المزيد:

قلة النوم تسبب امراضا خطرة أولها اختلال التوازن الهرموني