10 نصائح في يوم السعادة العالمي

يتم الاحتفال باليوم العالمي للسعادة، المعروف أيضًا باسم يوم السعادة العالمي أو يوم السعادة، كل عام في 20 مارس. ويهدف اليوم إلى خلق عالم أكثر لطفًا وسعادة من خلال حث الناس على تبني ممارسات يومية بسيطة ليكونوا سعداء.

هذا العام موضوع يوم السعادة العالمي هو “كُن يقظًا.. كُن ممتنًا.. كُن شاكرًا.. كُن مقدرًا للفضل.. كُن ممتنًا للجميل.. كُن طيبًا“.

تاريخ هذا اليوم

أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم 20 مارس يومًا عالميًا للسعادة في قرارها 66/281 المؤرخ 12 يوليو 2012.

في يوم السعادة العالمي.. 10 نصائح يومية لتكون سعيدًا

أقرت الجمعية بأهمية السعادة والرفاهية كأهداف عالمية وأهمية الاعتراف بها في أهداف السياسة العامة.

أقيم الاحتفال الأول ليوم السعادة العالمي في عام 2013 ومنذ ذلك الحين تم استخدامه كوسيلة للتعرف على أهمية السعادة في حياة الناس في جميع أنحاء العالم.

إليك 10 نصائح يومية بسيطة لتكون سعيدًا:

مارس الامتنان

هناك دائمًا أشياء يجب أن تكون ممتنًا لها، حتى خلال أصعب تجارب الحياة. إن الاعتراف بما هو جيد في الحياة والامتنان له هو الخطوة الأولى نحو السعادة.

النظافة

قد يساعد التخلص من الفوضى في منزلك ومكان عملك أو مجرد إعادة ترتيب الأثاث أو تنظيف الخزانة في تحسين مزاجك. المساحة النظيفة الخالية من الفوضى مثالية لمساعدة العقل على التنفس بحرية.

احتفل بالمكاسب الصغيرة

جزء من تعلم كيف تكون سعيدًا هو الاحتفال بالمكاسب الصغيرة.

مارس التمارين الرياضية

التمارين الرياضية مهمة للجسم والعقل على حد سواء لأنها يمكن أن تساعد في تقليل التوتر ومشاعر القلق وأعراض الاكتئاب مع تعزيز احترام الذات والسعادة.

احصل على قسط كافي من النوم

يحتاج معظم البالغين إلى سبع ساعات على الأقل من النوم ، ويمكن أن تساعد الراحة المناسبة في تجنب ضباب الدماغ ومشاعر الاكتئاب والخمول وغير ذلك من المشاعر غير السعيدة.

تناول الطعام بانتباه

خيارات الطعام لها تأثير على حالتك الذهنية. لذلك، يمكنك اختيار الأطعمة التي تجعلك سعيدًا ولكن تناولها باعتدال.

اعترف بالمشاعر الحزينة

إذا تلقيت بعض الأخبار السيئة لا  تتظاهر بالسعادة. اعترف بشعور التعاسة وفكر فيه ثم حوّل تركيزك إلى ما قد يتطلبه الأمر للتعافي.

تنفس بعمق

بمجرد التنفس بعمق يمكنك أن تشعر بسعادة أكبر قليلاً حيث تشير الأبحاث إلى أن التنفس البطيء وتمارين التنفس العميق يمكن أن تساعد بشكل فعال في تقليل التوتر.

الصداقة

يمكن أن يكون للتواجد مع الأصدقاء تأثير كبير على الحالة المزاجية حيث يمكن أن يكون الشعور المتضمن جزءًا مهمًا من عيش حياة أكثر سعادة.

المغفرة

الغضب على نفسك تجاه الأشياء التي حدثت في حياتك، أو الناس يمكن أن يكون عبئًا كبيرًا يمكن التخلي عنه بسهولة بمجرد التسامح.