اعتدنا دائماً أن يكون هناك الكثير من الـGossips التي تدور حول حياة النجوم والمشاهير، والتي يتم تداولها عبر منصات التواصل الاجتماعي ومناقشتها وإما انتقادها أو مدحها، وهذا ماتضمنه فقرة “غوسيب النجوم” ولكن هناك أيضاً الكثير من الــGossips المجتمعية حول حدث أو فعل ما أحدث ضجة مجتمعية وهذا ما سنناقشه وسيكون الجمهور جزءً منه في فقرة “غوسيب سوشال”، بالإضافة إلى ذلك، هناك الـGossips التي يتداولها الملهمون، الذين سنشارك قصصهم ونتعرف عليهم عن كثب مع المتابعين في “غوسيب إنفلوينسر”.

غوسيب النجوم

واقعة الشريط الجنسي تلاحق كريم بنزيما مجددًا !

-تم إقصاء اللاعب الفرنسي من أصول جزائرية كريم بنزيما عن المنتخب الفرنسي رغم تألقه مع ريال مدريد بسبب واقعة الشريط الجنسي الشهيرة والتي عادت لتلاحق كريم بنزيما مجددًا بعد أن قام القضاء الفرنسي باستدعاء بنزيما مجددا هذا الأسبوع، لمحاكمته في قضية الابتزاز الشهيرة، وسيخضع بنزيما للمحاكمة الجنائية بتهمة “التواطؤ في محاولة الابتزاز”.

ويتصدر اسم بنزيما هذه الـ غوسيب وتعود تفاصيل الأزمة إلى عام 2015، عندما تلقى ماتيو فالبوينا زميل بنزيما السابق في منتخب فرنسا، اتصالا من مجهولين لطلب أموال؛ بسبب امتلاكهم فيديو غير أخلاقي له، ونصح بنزيما زميله بمنح المجهولين هذه الأموال، لغلق القضية ومنع انتشار الفيديو.

والقصة أن بنزيما حرض فالبوينا على الدفع للمبتزين أي أن الفرنسي لعب دور الوسيط وقد اعترف حينها بتدخله في الموضوع بطلب من أحد                                                                                                                              المبتزين، وزعم بنزيما وقتها أنه تدخل لدى فالبوينا بطلب من صديق طفولة له لجأ إليه المحتالون الثلاثة الذين كان الشريط بحوزتهم، بحسب                                                                                                                              مصدر مقرب من الملف.

وأوضح المصدر “قال إنه اتفق مع صديق الطفولة بما يجب عليه قوله حتى يتمكن زميله في المنتخب من التفاوض معه حصرياً”، وتابع أن بنزيما أكد انه كان “يرغب في تقديم خدمة الى صديقه” دون التفكير في أنه يضر بفالبوينا.

وكانت هذه القضية السبب الرئيسي لعدم استدعاء بنزيما وفالبيونا أيضا للمنتخب الفرنسي، عقب تورطه مباشرة في هذه القضية بالرغم من المستويات الرائعة التي يقدمها بنزيما مع ريال مدريد الاسباني.

ضجة إلكترونية.. ماذا حدث بين بسمة بوسيل وزينة؟

-وفي غوسيب أخرى، ضجت مواقع السوشال ميديا حول ملامح تأجيج خلاف بين بسمة بوسيل زوجة تامر حسني والفنانة زينة، حيث ربط رواد مواقع التواصل الاجتماعي تصريح بسمة على ستوري انستغرام الذي كتبت فيه اقتباس من أغنية مهرجانات” لن يتزوجكي.. روحي اركني بلاش شو عن طريق ناس نص كم” حاولت أحط أغنية تعرفي تفهميها عشان الجهل بس”، والذي أتى بعد تصريح لزينة اعتبر مبطن وأنها انتقدت فيه بسمة في أحد البرامج عندما قالت إن والدها ووالدتها لم يكن يعرف أحد عن خلافاتهما وتعلمت زينة منهما الحفاظ على سرية مشاكلها، والرسالة هنا كما اعتبرها البعض تشير لخلاف بسمة الأخير مع تامر الذي شاركته مع الجمهور على انستغرام أيضاً.

لم تنته القصة هنا، بل شاركت سارة درويش وهي صديقة بسمة بوسيل في موجة “تلقيح الكلام” على زينة كما اعتبر البعض بنشر بسمة فيديو قديم مصور لسارة وهي توجه اتهامات لاذعة لزينة “بحملها دون زواج” وتقول: “مش عيب؟ وتقول عندكو في البيت مربوكيش أنك مينفعش تحملي من غير جواز؟”، المفاجأة هي أن سارة درويش هي محامية أحمد عز في قضية النسب الخاصة بزينة وأحمد والتي لا زالت تصر على براءة موكلها، ما أوصل فكرة للمتابعين أنها تتقصد زينة بحديثها الأخير هذا.

لاعب مصاب بكورونا.. يخوض مباراة مع زملاءه!

-في غوسيب رياضية جديدة، شارك لاعب مصاب بفيروس كورونا المستجد، في مباراة فريقه في كأس ليبرتادوريس.

الواقعة حدثت في مباراة سانتوس البرازيلي مع بوكا جونيورز الأرجنتيني في ذهاب نصف نهائي كأس ليبرتادوريس.

الغريب في القصة أن الحارس جون فيكتور حارس سانتوس كان يعلم أن نتيجة فحصه كانت إيجابية، وحتى من زملائه في الفريق كانوا على علم لذلك لم يذهبوا إلى غرفة تغيير الملابس بين شوطي المباراة.

الأغرب أن زميل الحارس في نفس الفريق المدافع فاغنر ليوناردو كان مصابا هو الآخر بفيروس كورونا ولكنه ظل على مقاعد البدلاء رفقة زملائه.

نجوى فؤاد.. نادمة على تسخير حياتها “للفن” وعدم الإنجاب

-وفي غوسيب فنية أخرى، أكدت الفنانة نجوى فؤاد خلال مداخلة هاتفية مع برنامج تلفزيوني مصري أنها رفضت كتابة مذكراتها وسرد تفاصيلها في الإعلام، بالقول: “أرفض تقديم قصة حياتي فى مسلسل درامي، فقد شاهدت قصة حياة صباح وتحية كاريوكا، ولم تعجبني لأنها لم تقدم الحقائق”. وأضافت: “حياتي كتاب مفتوح، وليس فيها شيء خطأ”، لافتة إلى أنها ترفض تجسيد قصة حياتها في عمل سينمائي.

كما تحدثت عن تفاصيل حياتها، مؤكدة: “رفضت الإنجاب من أجل الفن، وكان هذا خطأ مني لأني لم أجد من يوجهني وإذا عاد بي الزمن سأفكر في الإنجاب”.

وأضافت نجوى أنها في شبابها كفلت طفلة يتيمة، وحرصت على أن تحفّظها القرآن، وعلّمتها حتى التحقت بكلية الحقوق، وارتدت الحجاب، وساعدتها في عمل دراسات عليا وزوّجتها، وكوّنت هذه الفتاة أسرة وأنجبت ثلاثة أبناء، مؤكدةً أن هناك الكثير من تفاصيل العلاقة بينها وبين ربّها تبقى في الخفاء ولا يعلم أحد من البشر بها.