ميغان ماركل تفتح جبهة ضدّ العائلة الملكية البريطانية.. هذا ما قالته

فجّرت دوقة ساسكس الأميرة ميغان ماركل سلسلة من المواقف البارزة خلال حوارها مع مقدّمة البرامج الشهير أوبرا وينفري، والذي سيُعرض كاملاً يوم 7 مارس/آذار الجاري.

ومن المتوقع أن يتطرق الحوار إلى تفاصيل حياة ميغان وزوجها الأمير هاري عندما كانا عضوين عاملين في العائلة الملكية قبل التخلي عن تلك الصفة في مارس/آذار الماضي والانتقال للعيش في الولايات المتحدة، وفق ما ذكرت هيئة الإذاعة البريطانية “BBC”.

وبحسب مقتطفات من الحوار تم نشرها مؤخراً، فقد اتهمت ماركل قصر باكنغهام بترويج الأكاذيب عنها وعن زوجها. ورداً على سؤال عمّا يمكن أن يكون موقف القصر الملكي من التصريحات التي تطلقها، أجابت ميغان ماركل: “لا أدري كيف يمكنهم التوقّع بأننا نستطيع التزام الصمت بكل بساطة، بينما تؤدي المؤسسة الملكية دوراً نشطاً في ترويج الأكاذيب عنا”.

صحيفة تتهم ميغان ماركل بمضايقة عدد من العاملين لديها.. والأخيرة تنفي

ومؤخراً، كشف تقرير جديد لصحيفة “تايمز” البريطانية أنّ ماركل تنمرت على مساعدين عملوا معها قبل عامين.

ونقل التقرير عن مصادر لم يذكرها بالاسم قولها أن أحد مساعدي هاري وميغان رفع شكوى في تشرين الأول/أكتوبر 2018 زعم فيها أن ميغان ماركل دفعت بعض مساعديها للبكاء وأساءت معاملة آخرين استقالوا من أعمالهم.

وإثر ذلك، أصدر قصر باكنغهام بياناً قال فيه أنه “يشعر بقلق بالغ” إزاء الاتهامات التي أوردتها الصحيفة، ووجهها موظفون سابقون لدوق ودوقة ساسكس، وقال: “ستتم دعوة الموظفين المعنيين في ذلك الوقت بمن فيهم الذين غادروا العائلة الملكية للمشاركة لمعرفة ما إذا كان يمكن استخلاص أي نتيجة”.

وشدّد القصر في بيانه على أنه “لا يتسامح ولن يتسامح مع المضايقات التي يتعرض لها أفراد الأسرة الملكية”.

بدورها، نفت ميغان ماركل عبر ناطق باسمها كل هذه الإتهامات، وقال الأخير أنّ “دوقة ساسكس حزينة بعد هذا الهجوم الأخير على شخصها، تماماً كشخصية وقعت ضحية للتنمّر، وهي ملتزمة تمام الالتزام بدعم مَن يعاني آلاماً أو صدمات”.

سورية تحول حبها لـ “فيروز” إلى معرض فني

بلغ حب فنانة سورية لأيقونة الغناء فيروز حد تخصيص جزء من منزلها للمطربة اللبنانية الشهيرة. وفي معرض فيروز، تحمل الجدران لوحات وصورا لفيروز، وفي الزوايا نقوش من روائع الكلمات التي تغنت بها، وحتى على فناجين القهوة.