أنمار الأحمد
تباينت آراء السعوديات حول الوعي بخطر سرطان الثدي في السعودية وطرق الفحص الذاتي, فمنهن من اعتبرت المرض من المواضيع التي لا تناقش علنا ومنهن من اظهرت وعيها الكامل بضرورة الفحص الأولي و المتابعة الدورية عند الطبيب المختص ..لأنه جزء من العلاج
"اول شيء شيء طبيعي ان كل الاناس يحرصون علي هذا الموضوع بشكل مكثف لان الموضوع صار منتشر بكثره وانا الحمد لله عندي وعي عن هذا الموضوع والشيء الثاني لازم يكون في وعي كثير بهذا الموضوع اذا لاحظت اي تغير او اي تورم تتوجه للمستشفي حتي تحافظ علي صحتها" .
"قليل ما يدرون عن الفحص وطريقته شهر اكتوبر هوا فقط الموجود ولكن اغلب البنات ما عندنا علم في الموضوع طريقه الفحص كيف وتفادي ذلك الامر لازم يكون نوعيه في المدارس والأمهات وفي المولات لازم يكون في توعيه يعني يساعدوا الناس "
"بالمناسبة للأمراض عمتا الوعي كان تلقائي لان الانسان عندما يلاحظ شيء في محيطه. الأسري والاجتماعي تلقائيا يبحث عن الأسباب الطرق لتفادي المشكلة " .
"الصراحه ما عندي توعيه لان أصلا ما حد يجيب السيره هذه ما تيجي فير في هذا الشهر"
"ما عندي اي فكره عن هذا الموضوع عندي فكره عن المرض ما بعرف متي وقته السبب اني أخاف منه فما حابه افكر به "
"بعمل فحوصات دوريه من المرض وبعمل كل سنه اشاعه تحت إشراف الدكتور وعندي الوعي الصحي من خلال القراءة ومن خلال متابعه الدورات التي تخرج من فتره لفتره لمرض السرطان"
معنا علا المرزوقي مسؤولة جمعية زهرة لسرطان الثدي
