لاعب تونسي يفضح زوجته قبل الطلاق

أعلن لاعب تونسي دولي سابق يدعى “عمار الجمل” مساء أمس الأربعاء، عن طلاقه من زوجته “روروات” بعد مرور أقل من عام على زواجهما.

ونشر “عمار الجمل” عبر خاصية الستوري على حسابه الرسمي بموقع التواصل الإجتماعي ما يلي: “للناس اللى تسأل علاش باش نطلق”، ثم نشر فيديوات لزوجته تتحدث عن عدم معرفتها بالطبخ، ثم ألحقها بستوري أخرى قائلا فيها: “اللي يخير الانستغرام على واجباته الزوجية و يختار يوري حياتو للناس يتحمل مسؤوليتو في الحلوة و المرة و الحياة الافتراضية فيها الباهي و الخايب ..الله غالب ما جيتش “انستاغرامور” باش نهبطلكم كان الباهي في حياتي خاطر ما تعلمتش نكذب على العباد”.

إعلان طلاق من نوع آخر، وصفه المغردون بالأسوء.. فنشر الغسيل أمام الملأ عبر السوشيال ميديا هو أسوء ما في هذا العالم الافتراضي.

“روافي سلمى” سلطت الضوء على مساوء الشهرة قائلة: “ملخص الهدرة مخيب عيشتهم ومخيب شهرتهم ولهنا لازمك تعرف تختار شريك حياتك و أسرارك تحتفظ بها لروحك خير ما تلقى روحك ضحكة للي يسوى واللي ما يسواش”.

“.

التعليقات عبر فيسبوك/ فيسبوك

“جمال بن فقيه” نوّه أن ما يحدث للثنائي ما هو إلا نتيجة لقلة الخصوصية فقد كتب: “هذه نتيجة منتظرة لكل واحد يترك باب داره أو بالأحرى شباك مطبخه مكشوف للعموم الحياة الزوجية يلزمها تدبير عُمر وليس نكتة نخلي الناس تضحك علينا”.

التعليقات عبر فيسبوك/ فيسبوك

هناك من كان يتوقع انفصال اللاعب والبلوغر على ما يبدو مثل “مهدي رزقي” الذي قال: “شيء متوقع في بالهم العرس مسرحية والا فيلم معرسين لناس وعايشين لناس يأكلوا لناس اسافروا لناس يشريوا لناس يلبسوا لناس حتى لحظاتهم الخاصة اوريوهم لناس كل شىء لناس لناس ؛ وناسين رواحهم هذيكا ضريبه انك حياتك مصخرها لناس وناسين من قاموس حياتهم حاجه اسمها (الستر).

التعليقات عبر فيسبوك/ فيسبوك

“سيهام محجوب” انتقدت من جهتها تصرف اللاعب الذي برأيها كان يجدر به الانفصال بهدوء: “يا خلق ربي اتعاملو بأصول اتعاركو باصول انفصلو بأصول، هنا تعرف معادن الناس غير ذلك انحطاط أمام نفسك اولا وامام دينك الاسلامي اللي كلو اخلاق وامام اعز الناس ليك وليداتكم ففي ذلك كبرياء”.

التعليقات عبر فيسبوك/ فيسبوك

“قلة نضج” هكذا وصف “خليفة الكحلة ” الوضع فقد كتب : ” لعب اطفال ولم يبلغوا مرحلة النظج ولا يتعلموا كيفية تكوين أسرة ومسؤولية وحفظ أسرار البيت والمرأة أمانة لدى زوجها وملكة ببيتها بعد ما كانت أميرة ببيت أهلها وربي يهدي”.