ما علاقة الملكة النبطية "شقيلة" بالرياضة؟
قصتها القصيرة
ما علاقة الملكة النبطية "شقيلة" بالرياضة؟
/

ما علاقة الملكة النبطية "شقيلة" بالرياضة؟

هبة جوهر

آمنة طبيشي إعلامية متخصصة في الرياضة ومؤسسة لجمعية "شقيلة"، عاشت تجارب مختلفة في مشوارها العملي، واستطاعت أن تثبت نفسها في مجال الإعلام الرياضي. إعداد وتقديم: هبة جوهر الإخراج الصوتي: شركة Feedz Pro الهوية البصرية: سرد ديجيتال الإشراف العام: محمد علي

تابعوا البرنامج على تطبيقات البودكاست

ما علاقة الملكة النبطية “شقيلة” بالرياضة؟

آمنة طبيشي إعلامية متخصصة في الرياضة ومؤسسة لجمعية “شقيلة”، عاشت تجارب مختلفة في مشوارها العملي، واستطاعت أن تثبت نفسها في مجال الإعلام الرياضي.

إعداد وتقديم: هبة جوهر
الإخراج الصوتي: شركة Feedz Pro
الهوية البصرية: سرد ديجيتال
الإشراف العام: محمد علي

نص الحلقة :

هبة الإعلاميات المختصات في الرياضة مش كتار، لأنه الصورة النمطية للرياضة مربوطة دائماً بالرجال، هاي الصورة بدأت تتغير اليوم رح نتعرف أكثر على قصة آمنة طبيشي، إعلامية رياضية، وأنشأت مؤسسة مجتمع مدني رح تحكيلنا قصتها القصيرة 

آمنة أنا اسمي أمنة طبيشي إعلامية رياضية طبعاً، فتت هذا المجال عن محبة طبعاً ورغبة شديدة كوني لاعبة سابقة وأنا عمري 5 سنين بالملاعب الرياضية كنت ألعب جمباز وألعب قوى وكان يمكن اللي أثر فيي، هو أبوي الله يرحمه كان مدرب منتخبات وطنية جمباز وألعاب قوى، طبعاً كان في عندي إصابات رياضية كثيرة وهذا ما خلاني أكره هذا المجال أكيد، يعني رح نرجع للطفولة، على فكرة أنا لساتني بحس حالي طفلة أنا كنت طفلة، مشاغبة جداً على قولة أمي طبعاً لأني كنت كثير حركة، يمكن قالتلي ربيت ترباية إخوانك كوم وتربايتك كوم بتحرك كثير ما بعرفش أقعد بمكان، إنسانة يمكن هيك بسأل عن كل شي، يعني يعني ما بحب أحكيها، بس كنت طفلة مدللة الحمد لله أخذت محبة كبيرة من أبوي، ومن أمي طبعاً من العيلة كاملة كنت أقرب، يمكن لأبوي ما أعرف ليش بس كان في تفاهم كتير كبير بيني وبين أبوي، وكنت كتير دائماً أطلع معاه بالملاعب بالبطولات أوقات كنت أسافر معاه طبعاً يعني كأنه أنا ابنه مش كأنه بنته دائماً على جنبه، يمكن بتذكر كل القصص اللي كانت تصير معي كان معظمها أحكيها مع أبوي، يعني ما بعرف فيه، كان في علاقة خاصة بيني وبين أبوي، طبعاً بالمدرسة ما كنتش هالبنت اللي دائماً من جايبة 99 ولا 95 ok بجيب علامات كويسة وهيك بس مش حدن بحب الدراسة، بيهوى الدراسة كان خلصت التوجيهي عمري 17 سنة وما كنتش حتى حابة أكمل هو أحرجوني أمي وأبوي أنه لازم تدرسي جامعة وجبت معدل عالي فدرست أنا أصلاً مهندسة، فدرست بالجامعة طبعاً الدراسة جبتها أو الشهادة جبتها بتغذية وتصنيع غذائي عشان هم ينبسطوا فيها، مش كان هو هدف أنه أكون أنا من صاحبة دراسات عليا صراحة يعني فتت الرياضة يمكن خبرتكم أنه أنا كنت بالملاعب وأنا عمري 5 سنين كانت حتى ماما تيجي معنا عالتدريب بتذكر أنا وأخواتي وكثير فيه هيك علاقة حلوة، بيننا وبين الملاعب يعني لغاية هاي اللحظة لسة بشعر لما كان يرتفع علم بلدي علم الأردن وأشوف علم الأردن بيرفرف قديش بتكون هيك بحس مهتزة في هذا في هذا الإنجاز يمكن لغاية هاي اللحظة وأنا عم بغطي في الملاعب الرياضية بتلاقيني، لما يكون أي إنجاز أردني أو أي إنجاز بيرفع علم الأردن، عنجد بدمع بستحضر اللحظة اللي كنت أعيشها وأنا طفلة، يمكن غلّبت أهلي أه شوي، ما كنت حدن شطور بالمدرسة وكان كان أستاذ رايح وأستاذ جاي، كانوا أبوي وأمي كمان يدرسوني حتى أقدر أجيب علامة وأكون من الناس المتفوقين، نوعاً نوعاً ما يعني يمكن كان في شعبية لألي لأنه بطبيعتي حركة وبطبيعتي حدن اجتماعي جداً كنت دائماً بعمل جروبات صراحة كنت دائماً أنا اللي ماسكة الشلة زي ما بقولوا 

هبة الشهادة والتعليم الجامعي كان بالنسبة لآمنة، جزء من رضا الأهل وضل الشغف عندها للرياضة، لكن بفترة الجامعة صار معها حادث، رغم هيك ضل عندها الحلم أنه تصير مثل أبوها 

آمنة يمكن أنا نطيت على أيام الجامعة، سريعاً عفكرة ما حسيت في فرق ما بين المدرسة والجامعة لأنه كان هو عبارة عن تدريب رياضة كنت أروح أتدرب مع أبوي وعشت صراحة الحياة الجامعية كانت حلوة، لكن كانت يمكن في ذكرى مش حلوة، أنا اندعست على فكرة بسنة رابعة جامعة واضطرت أنه أفوت المستشفى وأقدم امتحاناتي في المستشفى وكان عندي خطأ طبي والحمد لله يعني قعدت فترة لحتى تعالجت وقدرت أموري صارت تمام، يمكن بفترة المدرسة أو خلينا نحكي هي مدرسة الثانوي شو بدك تصيري كنت دائماً أحكي بدي أصير زي أبوي أو أنه بدي أدرس إشي هيك، له دخل يعني على فكرة ما كنت زي الصبايا أنه بدي أدرس إشي هيك تخصص للبنات، يمكن ما بصدقوا كنت بدي أدرس مكننة وآلات زراعية، على فكرة كنت بحب أسوق جرافة مثلاً، ما بعرف يمكن لأنه كنا أنا وأخوي قراب من بعض وكنت أحس حالي أنه أنا زي الأولاد حتى مرة من المرات في قصة كان أبوي مسافر على ألمانيا وجايبلنا بواط بواط رياضة إلي ولأخوي فأنا طبيعي يعني أنه جايبلي لون هيك زي زهري الpink اللي هو للبنات وجايب اللون البيج لأبنه أو لأخوي فأنا صرت بدي أخذ بوط أخوي ليش؟ لأن بوطو أسرع من بوطي، وعيطت وأظنني حشيته فاين عشان يجي على اجري لأنه كان أكبر عشان ألبسه فكنت أحس دائماً أنه في منافسة بيني وبين أخوي أكثر شي فيمكن من هيك أنه كنت بدي مكننة وآلات زراعية وقصص هاي للأولاد، بس كان دائماً أنه في شغف عندي أنه أظل في مجال اللي هو يمكن قريب من الرياضة، صراحة ما بعرف كنت كثير أقعد أحضر المباريات، أنا وأبوي يمكن ونتناقش ونحلل أنا وياه مع أني كنت صغيرة ومش بس المباريات حتى بالجمباز حتى بألعاب القوى يعني بكل أنواع الرياضات كان أبوي شو بتابع شو بكون موجود هيك بكون أتباحث في هذا الموضوع مع أبوي فكان هو مثلي الأعلى، وعنجد ما كان في إشي معين إلا أنه بدي أضل أو أنه بدي أصير زي أبوي هذا هو كان اللي ببالي ما عمري بحياتي عفكرة تخيلت أنه أكون أنا إعلامية رياضية أو أنه أكون في يمكن خطر في بالي في سنة أولى جامعة أكون مضيفة طيران لأنه حدن بحب السفر كتير بسنة رابعة طبعاً تغير تفكيري كلياً أكيد، وأظن أنه كان معظم البنات في سن خلينا نقول في سن 17 سنة 18 سنة كانوا يحبوا قصة السفر وقصة أنها تكون مضيفة طيران وكدة، فكنت بشبه بنات جيلي يمكن ما بعرف 

هبة بعد التخرج بدأت حياتها العملية وكانت الوظائف بالبداية اللي اشتغلتهم إدارية لبدأت تشتغل في الإعلام 

آمنة بعد التخرج بلشت المشوار، بصراحة ماكنت حابة أنه أشتغل بشهادتي ففكرت أنه يمكن أنا بتميز في مهارات معينة مهارات اتصال في skills معينة عندي فرحت بالبداية كانت تطوع في مؤسسة نهر الأردن وبعدين صرت موظفة أكيد في مؤسسة نهر الأردن ومن خلال مؤسسة نهر الأردن طبعاً اشتغلت بعدها أكيد بالديوان الملكي في عدة مؤتمرات تنظيم مؤتمرات على أعلى مستوى ومهرجان الأغنية الأردنية اللي كمان كنت كانت يعني وظيفتي إدارية أكيد ووقت ما كنت أنا كمان بمهرجان الأغنية الأردنية صارت بالصدفة أنه فت الإعلام من خلال برنامج بسيط عن التغذية وحياتنا والday therapy هون اشتغلت شوي بالتغذية لمدة سنة كان هو ربع ساعة البرنامج، بحكي عن التغذية وحياتنا والمعالجة بالأغذية بعدها صراحة هيك فكرت أنه قلت يعني أنا بقدر أعمل شي بالرياضة وأضل في المخزون الكبير، اللي عندي اللي بقدر أنه أعطي فيه اللي هو رياضة أكيد بلشت أتدرب وأخذ دورات ورحت على ATV وتدربت أني أكون مذيعة رياضة وبعدين مسكت أنه صرت مراسلة السعودية الرياضية وتلفزيون عرمرم TV وطبعاً كنت مراسلة ومذيعة للسعودية الرياضية، وحالياً لساتني مع السعودية الرياضية أكيد، كمديرة مكتب السعودية الرياضية في الأردن وعندي برنامج على إذاعة هوا عمان برضه برنامج رياضة، واشتغلت كمان بالاتحاد العربي لكرة القدم، كنت باللجنة الإعلامية بالاتحاد العربي لكرة القدم ب2017 لما كانت مقامة في مصر ضليت تقريباً شهر أو مش تقريباً شهر كامل كنت مع النادي الفيصلي وكمان مع الاتحاد الآسيوي الآسيوي، كان عندي تجربة في الانتخابات الأسيوية أكيد وب2022 أسست جمعية تعنى بتطوير أو المساهمة في تطوير الحركة الرياضية في الأردن وتمكين المرأة في الرياضة اسمها جمعية الشقيلة، طبعاً شقيلة بتشتغل كثير مشاريع متنوعة مش شرط أنه رياضة لكن أنا تركيزي على الرياضة رياضة كونه عندي مخزون في الرياضة وطبعاً بهمني أكيد هو تمكين المرأة في الرياضة، وما بنسى أكيد ال3 سنوات في كمذيعة رياضة في التلفزيون الأردني في القناة الرياضية طبعاً أعطتني خبرة كتير ممتازة لمدة 3 سنوات أكيد 

هبة طبعاً هاي الطريق ما كانت مفروشة بالورد لأنه آمنة مرت بمجموعة من التحديات 

آمنة الحقيقة في تحديات كتير كبيرة، هلق أنا مش يعني مش من مبارح صرت صحفية رياضية، يمكن كان إنك تكوني مثلاً مذيعة في استوديو أسهل كثير من أنك أنتِ تنزلي للملعب وتغطي رياضة وتعلقي على مباراة، أو أنك بين الشوطين تعلقي مثلاً بين الشوطين وقبل الشوط الأول وأخر الشوط أو أخر المباراة، تحديات كبيرة كوني إني أنا أول شي خلينا نقول، أنه بنت تقريباً عنا متعارف عليه بالدول العربية أنه هذا يعني هذا الsector زي ما بقولوا أو الرياضة هي حكراً للرجال، 99 بالمئة هم رجال فتيجي بنت وبالذات كرة القدم لأنه المعرفة، كلياتها بتخص الرجال في كرة القدم كل الرجال بيتابعوا كرة القدم أكثر منا إحنا الستات، هلق أكيد هلق عم نشوف الصبايا عم بيتابعوا لكن منحكي 2010 2009 2008، يمكن قليل كنا يعني خلينا نكون واقعيين أنا ما بدي أحكي عن، عن عنا نحن الستات كنا نتابع هيك زي مجامله، لكن أنه نفهم مثلاً تسلل، ضربة حرة مباشرة، ضربة ضربة جزاء، كذا كل القوانين كل الفريق من إيش متكون يمكن كان قليل جداً فكنت كثير ألاقي صعوبة لما أنزل على الملعب صراحة أول شي الحضور والجماهير معظمه رجال ثاني إشي توقفي قدام الكاميرا وتحكي ما حدا بياخذك على محمل الجد إلا بعد فترة، يمكن لما شافوا أنه أنا عم بتواجد قاعدة في، في الملاعب عم بنطلب بالاسم بالمؤتمرات أنه أكون موجودة شعروا صاروا يتابعوني يشوفوا إيش عم بحكي هل هي بتحكي عن فهم ولا أنه حدا كاتبلها ولا حدا منقلها؟ طبعاً المتلقي بيقدر يعرف إنه إذا حدا كاتبلك أو في عندك معد أو في أنت فاهم شو اللي عم تحكيه أكيد فتقريباً وطبعاً ما حدا كان يعرف أنه أنا بنت الكابتن سعد الله يرحمه، اللي هو أبوي ما حدا كان يعرف أنا ما كنت حاكية أنه أنا بنته لسعد طبيشي فالكل بيحكيلك من وين هي جاية سقطت علينا من الparachute، يعني أنا كنت أسمعها أنه لأنه إحنا كنا نلبس جاكيتات وبناطيل مثلاً هاي شغل مثلاً عروض أزياء شو الصبايا هدول اللي جايين عنا بالملعب فبعدين لما صاروا يتابعوا صرت أنه نفتح يمكن موضوع أناقش بعمق في أي لعبة في أي قانون، في أي عقوبة ياخدوني على محمل الجد، الحمد لله يعني أنه صار أنه ما بدي أقول أنه اسمي بس صرت أنه أتواجد مع الإعلاميين الرياضيين وكنت متواجدة حتى عربياً يعني أنا لما أسافر، على مصر بوقت البطولة العربية، وأكون ممثلة للاتحاد العربي في اللجنة الإعلامية، ب2017 وأضل طول فترة ما كان الفيصلي مشارك في البطولة لآخر البطولة يعني هذا كثير كبير بالنسبة لي، أغطي كل الأحداث الرياضية حتى يمكن العقوبات اللي نزلت علينا وكل هاي الأشياء كانت يمكن الكل يستفسر مني أنا فتحدي كان كتير كبير، إنه بنت تكون في هذا المجال، رغم أنه ما كانت النظرة كانت إلنا أنه ماخدينا على محمل الجد صراحة، ولسا لغاية الآن كمان لسا يمكن إحنا خلينا نقول أنه في التغطيات الكبيرة ما بتلاقي أنه الصبايا بيكونوا متواجدين بشكل رئيسي، ممكن تكون بشكل ثانوي، ما بعرف يعني إحنا السنة الماضية حاولنا نكسر هاي القاعدة مثلاً السنة الماضية شقيلة جمعية شقيلة عملت مشروع كتير فخم وكتير حلو لما جبنا لاعبات كرة القدم الأردنية، وحكمات أردنيات وحللنا بطولة كأس العالم اللي صارت في قطر، طبعاً أنتجته شقيلة جمعية شقيلة وكانوا البنات يحضروا المباراة ويحللوا، تقريباً هذا البرنامج كان الأول في الوطن العربي، البنات كانوا فهمانين وعارفين كل إشي عم بصير في المباراة فهم كانوا لأول مرة بنات بحللوا مباريات كرة القدم لسا، في بجعبتنا كتير إشي نعمله في كثير شغلات ممكن أنه نثبت أنه إحنا قادرين أكيد بس هو مش سهل كأنه عم تحفر بالصخر صراحة

هبة حلم آمنة كان أنه تطور الرياضة الأردنية، وهون إجت فكرة شقيلة وهي ملكة نبطية رح تحكيلنا أكثر عنها 

آمنة بصراحة هبة كان كان عندي طول عمري أعمل إشي أنه أخدم الرياضة الأردنية، هلق ok أنا يعني عندي خبرات متعددة سواء كان بالإدارة سواء كان يمكن بالإعلام PR بالرياضة فكان نفسي أنه أعمل زي مشاريع تساهم في تطوير الحركة الرياضية في الأردن، كنت كل ما أروح أقدم مثلاً على أي project معين يقولولي لو عندك مؤسسة لو عندك جمعية أنه أفراد يمكن صعب أنه نشتغل أو هيك، فخطر في بالي أنه أسس جمعية، يكون تركيزها الأساسي على هذا الfild، على الرياضة اللي هو شغفي، وحبي وأنا طفلة لما إجيت بدي أسميها بدي كمان يكون اسمها يعني إشي مختلف، ما بيشبه حدا صراحة يمكن هاي كمان شخصيتي أنا دائماً بنافس حالي مع حالي، دائماً بقول يعني أنا دائماً بطلع وين كنت السنة الماضية، ووين صرت ووين بدي أصير فلازم يكون في إشي different إشي مختلف، ففتشت على زي ما في عنا زنوبيا وتدمر أكيد في عنا ملكة أردنية وأنا عم بعمل search لقيت في عنا المملكة نبطية في عنا 3 ملكات نبطيات أشهرهم اللي هي طبعاً اللي أنا لقيته في خلد وهجرين وشقيلة شقيلة هي ملكة نبطية، بال40 قبل الميلاد كانت بفترتها المملكة النبطية مزدهرة اقتصادياً وتجارياً ولدرجة أنه كانوا في هديك الفترة يعني عاملين زي العملة النحاسية محطوط عليها الملكة شقيلة، طبعاً الملوك هي محطوط على العمل على العملة تبعتهم لكن شقيلة كانت موجودة على العملة النحاسية وكانت بهذيك الفترة المرأة الأردنية كانت ذو شأن عكس الحضارات اللي كانت حول حولين، المملكة النبطية من هون إجا أنه اسم شقيلة من اسم ملكة قديمة وإحنا ماشيين على خطى جداتنا الأردنيات من حيث التمكين، والقوة طبعاً حتى تكون هي إحنا، الكل بيعرف أن المملكة الأنباط هي العاصمة البترا، فحتى تكون يعني نعطيها الشكل الأردني الأكيد اللي هي أردنية كانت الlogo تبع شقيله، هو نفس العملة نفسها هي الملكة النبطية وبالزمان بالزمان كانت الملكة تتزين بورق الغار، فحطينا زينة الملكة الشقيلة في الlogo سبع غارات سبع يعني سبع ورقات من الغار دلالة على نجمتنا السباعية طبعاً، وإنها هي ملكة أردنية أردنية لأنه طبعاً إحنا منعرف أنه كمان مملكة الأنباط كانت ممتدة في مدائن صالح في كانت، أجزاء من سوريا في سيناء فإحنا بيهمنا كانت أنه إحنا هي أردنية أردنية، حتى الألوان كانت من ألوان البترا مستوحاه كلياتها من الألوان الترابية وألوان البترا وشقيلة عم تشتغل كتير شغلات، يعني من ضمن المشاريع اللي حكيناها حكينا عن المشروع تبع البنات، اللي حللوا مباريات كأس العالم، عملنا فيديو عن لا للتعصب كان السنة ب2022 كان في حادثة صارت بسيطة عن التعصب الرياضي ولاقى الصراحة نجاح كتير كبير يعني جاب يمكن نسبة مشاهدة عالية جداً مع أنه كان عمر شقيلة شهرين بعدين اشتغلنا على مبادرة رزانة، مبادرة رزانة هاي مبادرة من ضمن مشاريع شقيلة هي للحد من شغب الملاعب وخطاب الكراهية طبعاً هي موطنة أو مسجلة بوزارة الشباب وتم تشكيل لجنة وطنية عليا من الجهات المعنية بالرياضة من هيئة أجيال السلام، من اللجنة الأولمبية وزارة الشباب، الأمن العام، وحدة أمن الملاعب، الجرائم الإلكترونية، تلفزيون المملكة، مؤسسة الإذاعة والتلفزيون، جمعية شقيلة، طبعاً أنا موجودة فيها أكيد في هاي اللجنة علم اجتماع ورياضة، وزارة التربية والتعليم، الاتحاد الأردني لكرة القدم واجتمعنا لمدة 3 أشهر وحطينا خطة استراتيجية طويلة الأمد لمدة 5 سنوات نشتغلها على المجتمع الأردني حتى نغير من المفاهيم اللي بتقود للتعصب والعنف في الملاعب الأردنية، والحد من خطاب الكراهية فيما يتعلق طبعاً بالرياضة وشغلنا مستمر، اشتغلنا بلشنا مع وزارة التربية والتعليم ومستمر مع أكيد الجامعات عملنا عشان نصرة أطفال غزة كمان، بطولة أكاديميات مع النادي الأهلي وخصص ريعه كلياته لنصرة أطفال غزة، طبعاً بالتعاون مع الهيئة الهاشمية وكان تعزيز المنتج المحلي كان في بوثات، أكل تعزيز المنتج المحلي ولسا إن شاء الله يعني إحنا ببداية السنة لسا إحنا مكملين أكيد برزانة في عنا شغل على الsocial awareness، أكيد لأنه شغل طويل الأمد يعني زي كأنه عم ننحت بالصخر وأكيد بالتعاون، مع كل الجهات لأنه هذا مشروع وطني أكيد مش مشروع شقيلة لحاله، وطبعاً في مشاريع تانية غير الرياضة لكن إحنا هلق، قاعدين يعني منشتغل بالرياضة كشكل أساسي ومعطين الأولوية للرياضة لكن أكيد في جعبتنا مشاريع تانية 

هبة أما عن أمنيات آمنة فهي كمان بتتعلق بالرياضة وتحديداً الرياضة الأردنية 

آمنة يعني أهم شيء بتمنى صراحة بتمنى، أنه أشوف الرياضة الأردنية محلقة بالعالي بالعالي بالعالي يعني نكون إحنا من الدول المتقدمة في الرياضة سواء كانت الرياضة الجماعية أو الرياضة الفردية، صراحة هذا أكبر هم لإلي كل ما عم بشوف إنه الرياضة الفردية يمكن إحنا عم ننافس على مستوى عالمي، فعم بشوف إنجازاتنا بتمنى أنه تكون كمان الرياضات الجماعية على هذا القدر وعلى هذا التقدم وإن شاء الله يعني، أكيد بإذن الله بتمنى أنه يكون أطور من نفسي أكتر، أقدر أشتغل أكثر وأكثر بتمنى أنه أحدث شوية لو إشي تغيير بسيط، بتمنى أشوف صبايا كتير في القطاع الرياضي صراحة مش بالقطاع بالإعلام الرياضي، بكل إشي بالرياضة إحنا منقدر إحنا صبايا منقدر ليش لأ بالعكس، حتى لو ما كانت عنا الخبرة منتعلم إحنا مش ناقصنا إشي، بتمنى أشوف صبايا وبحب أساعد الصبايا بالعكس لأنه هم امتداد يعني حتى الجيل الجديد اللي عم يطلع بتمنى أنهم يسبقونا كمان هذا كلياته بفيد أكيد الأردن وشكراً لكم وعلى هذه اللفتة الحلوة منكم ويعطيكم ألف ألف عافية شكراً هبة حبيبة قلبي شكراً 

 


قائمة الحلقات

  • غابة في البيت
    هبة جوهر

    غابة في البيت

    بدأ تعلق ياسمين في النباتات يزداد أثناء جائحة كورونا لتبني مشروعا وتحول بيتها إلى غابة. إعداد وتقديم: هبة جوهر الإخراج الصوتي: شركة Feedz Pro الهوية البصرية: سرد ديجيتال الإشراف العام: محمد علي

  • من الألم إلى الأمل .. قصة مؤسسة رجوة
    هبة جوهر

    من الألم إلى الأمل .. قصة مؤسسة رجوة

    من الألم إلى الأمل .. قصة مؤسسة رجوة كان موت جدة فداء العملة بعد صراعها مع مرض السرطان، نقطة تحول في حياة فداء التي كونت مبادرة لمحاربي السرطان وأصبحت مؤسسة لإرسال الأمل.  إعداد وتقديم: هبة ...

  • حارسة الذاكرة بالحكاية والأغنية الشعبية
    هبة جوهر

    حارسة الذاكرة بالحكاية والأغنية الشعبية

    حارسة الذاكرة بالحكاية والأغنية الشعبية فوزية كتانة أم وجدة أعادت إحياء التراث من خلال الأغاني والحكايات الشعبية بعد تقاعدها وتمكنت من الوصول إلى جيل الشباب.  إعداد وتقديم: هبة جوهر الإخراج الصوتي: شركة Feedz Pro الهوية البصرية: سرد ...

  • وجه واحد لزوجة محبة وأم حنون وامرأة عاملة
    هبة جوهر

    وجه واحد لزوجة محبة وأم حنون وامرأة عاملة

    وجه واحد لزوجة محبة وأم حنون وامرأة عاملة حياة النساء مليئة بالتفاصيل والتحديات، ومهما كثرت مسؤوليتها تتمكن في السيطرة على توازن إيقاع البيت، كما فعلت آيات الشاويش. إعداد وتقديم: هبة جوهر الإخراج الصوتي: شركة Feedz Pro ...

  • سلام تحقق حلم الطفولة بالوصول إلى الفضاء
    هبة جوهر

    سلام تحقق حلم الطفولة بالوصول إلى الفضاء

    سلام أبو الهيجاء شابة عشرينية ومهندسة ميكانيك، وهي أول مصممة بدلات فضائية في الأردن. إعداد وتقديم: هبة جوهر الإخراج الصوتي: شركة Feedz Pro الهوية البصرية: سرد ديجيتال الإشراف العام: محمد علي

  • مشروع أردني غيّر مفهوم "العزومية"
    هبة جوهر

    مشروع أردني غيّر مفهوم "العزومية"

    أطلق محمود النابلسي مشروع مطعم "عزوتي" والذي يمثل التكافل الاجتماعي وبين العازم والمعزوم، وهناك المتطوع، التي تروي قصته الممرضة سارة محفوظ. إعداد وتقديم: هبة جوهر الإخراج الصوتي: شركة Feedz Pro الهوية البصرية: سرد ديجيتال الإشراف العام: محمد علي