يوهانس برامز موسيقار ألماني اشتهر في القرن التاسع عشر

  • بدأ برامز العزف على البيانو في سن السابعة
  • بدأ تأليف الموسيقى في سن الثالثة عشر

احتفى محرك البحث الشهير غوغل الأحد، بالذكرى الـ 190 لميلاد الموسيقار الألماني يوهانس برامز Johannes Brahms، وذلك بوضع صورة مرسومة متحركة له وهو يعزف البيانو تارة، ويقود الأوركسترا كمايسترو تارة أخرى.

وفي السطور التالية نستعرض معكم أبرز النقاط التعريفية بالموسيقار الألماني الراحل.

ولد يوهانس برامز في مدينة هامبورغ بألمانيا يوم 7 مايو عام 1833م، وهو عازف بيانو ومؤلف موسيقي، وقائد أوركسترا اشتهر في عصر الفن الرومانسي، الذي اشتهر في القرن التاسع عشر.

من هو يوهانس برامز الذي يحتفي به غوغل؟

هكذا احتفى محرك البحث الشهير غوغل بالموسيقار الألماني

والده كان عازف كونترباص بأوركسترا الأوبرا، ويعتبره الموسيقيون امتدادا لبتهوفن، حيث يعتبر البعض أول سيمفونية لبرامز بمثابة السيمفونية العاشرة لبيتهوفن.

بالرغم من وجوده في العصر الرومانسي، إلا أنه لم يتخذ هذا الطابع بشكل واضح في مؤلفاته، بل اشتهر عنه أنه لم ينشغل كثيرا بالجنس اللطيف خوفاً من الانشغال عن فنه.

من هو يوهانس برامز التي تحتفل غوغل بذكرى ميلاده؟

وقد عُرف برامز أيضًا بشخصيته المتواضعة والخجولة، وكان يميل إلى العزلة والتفكير في عمله الموسيقي، ومن بين أشهر أعماله قطعته الثانية للبيانو والأوركسترا، وأعماله الموسيقية الكورالية، بما في ذلك “رابطة الحب” و “رجاءً”، و”الرباعية الأولى للأوتار”، و”سيمفونيتة الأولى”.

من هو يوهانس برامز التي تحتفل غوغل بذكرى ميلاده؟

أرشيفية – يوهانس برامز وزوجته أديل شتراوس (غيتي)

وُلد يوهانس برامز في هامبورغ – ألمانيا في 7 مايو 1833م، وتوفي في فيينا – النمسا في 3 أبريل 1897م.

بدأ برامز العزف على البيانو في سن السابعة، وبدأ تأليف الموسيقى في سن الثالثة عشر.

في سن العشرين، التحق برامز بتجمع الموسيقيين الألمان في هامبورغ، وكان يعزف الموسيقى للعائلات الأرستقراطية.

من هو يوهانس برامز الذي يحتفي به غوغل؟

ألف برامز العديد من الألحان والأعمال الموسيقية، ومن بينها السيمفونيات والأوبرات والرباعيات الأوتارية والأعمال الموسيقية الكورالية.

يعد “رابطة الحب” التي كتبها برامز على شعر من تأليف الشاعر الألماني “فريدريش شيلر”، من بين أشهر أعماله الموسيقية الكورالية.

تأثر برامز بشدة بموسيقى باخ وموتسارت وبيتهوفن، وكان يحترمهم بشدة ويعتبر نفسه وريثًا للتقاليد الموسيقية الكلاسيكية.