ضمن فقرة تريندينغ الآن

سلسلة طويلة من التعلقيات السلبية طالت الإعلامية المصرية بسمة وهبة مؤخراً وانتهت بتعرضها لحملة تنمر شرسة، بدأت كالاتي، حيث انتقد البعض سلبا وهبة أثناء رحلة علاجها خارج مصر ، خاصة بعد تحذير الأطباء لها باحتمالية فقدان صوتها نتيجة الضغوط والإجهاد في العمل، ولم تتوقف حملة التنمر والانتقادات عند هذا الحد فلحق التنمر ابنتها بعدما ظهرت تتجول وتتنزه معها.

الإعلامية بسمة وهبة بين مطرقة التنمر وسندان مرضها النادر

فقالت بسمة : “عشان المتنمرين اللي مستكترين إني خارجة أنا وبنتي بنتفسح.. هذا ما وراء الكواليس التي لا يراها صم وبكم القلوب والعيون.. قبل الفسحة بنج ومنظار ومشكلة في الأحبال الصوتية وإنذار بفقد الصوت.