اصدر مسؤولو خمس وكالات انسانية تابعة للامم المتحدة ومعنية بالوضع في سوريا بيانا مشتركا دعوا فيه الى “انقاذ الشعب السوري والمنطقة من الكارثة”.
وذلك وفق المسؤولين بسبب انعدام الامن وقيود اخرى مفروضة في سوريا، اضافة الى عوائق مالية قد تضطر الوكالات الاممية إلى الى تعليق جزء من مساعدتها الانسانية بعد بضعة اسابيع.