تعرف على مميزات سماعات Galaxy Buds Pro وAirPods

 

تمثل كل من AirPods Pro من آبل و Galaxy Buds Pro من سامسونغ أفضل ما يمكن أن تقدمه هذه الأجهزة المحمولة لسماعات الأذن اللاسلكية.

يتميز كلا الطرازين بصوت ممتاز، وإلغاء ضوضاء، وعمر بطارية جيد، وشحن لاسلكي، كل ذلك في حزمة صغيرة يمكنك اصطحابها إلى أي مكان. إنها بدائل مثالية لسماعات الرأس الأكبر حجمًا.

بينما تم تصميم مجموعتي سماعات الأذن اللاسلكية خصيصًا لمنصات الهاتف المحمول الخاصة بهما، يمكن استخدامها للاستماع إلى الصوت وإجراء المكالمات الهاتفية مع أي جهاز مزود باتصال بلوتوث، سواء كان هاتفًا أو جهازًا لوحيًا أو كمبيوتر.

مع ذلك، لا يقدم أي من هذه الأجهزة وظائفها الكاملة إذا كنت تستخدمها خارج النظام الذي تم تصميمها للعمل معه. ستفقد القدرة على التحكم في بعض الميزات الرئيسية، مثل إلغاء الضوضاء وأدوات التحكم المدمجة والمساعدات الصوتية. وذلك لأن آبل وسامسونغ لم تصنعا التطبيقات اللازمة للتحكم الدقيق في الأنظمة الأساسية المنافسة.

مع وضع ذلك في الاعتبار، لا ينبغي لمستخدمي آيفون التفكير بشراء Galaxy Buds Pro، وبالمثل ، لا ينبغي لمستخدمي أندرويد شراء AirPods Pro. ولا ينبغي لأي شخص أن يقرر نوع الهاتف الذي يجب شراؤه بناءً على سماعات الأذن اللاسلكية الأفضل، إذ يمكنك الحصول على عليها دون أن تكون محددة النظام الأساسي والتي تأتي مع الوظائف والتطبيقات الكاملة المتوفرة على كلا النظامين ، مثل Sony’s WF-1000XM3 أو Bose’s QuietComfort Earbuds.

مميزات السماعات

ومع ذلك، تتميز هذه الأجهزة بالعديد من مميزات، فسماعات AirPods Pro خفيفة الوزن بشكل لا يصدق، وهذا ما يجعلها مريحة للغاية، حتى بالنسبة للمستخدمين الذين لا يحبون عادةً ملاءمة AirPods Pro داخل الأذن.

وفي الوقت نفسه ، تتمتع Galaxy Buds Pro بتصميم مميز متوفر بألوان فضية ، سوداء وبنفسجية. إنها مريحة بنفس القدر مثل AirPods Pro .

 

14 عاما على إطلاق أول آيفون في العالم.. تعرف على رحلة منتج “آبل” الأبرز
يصادف 9 يناير (كانون الثاني) مرور 14 عاماً منذ أن كشفت شركة آبل النقاب عن أول هاتف آيفون عام 2007 ، وقد شهد تطورات كثيرة منذ ذلك الحين.