في ظل التقدم التكنولوجي الهائل الذي وصل إليه الغرب، ومحاولة المجتمع العربي اللحاق بهم، يظهر بين حين وآخر مجموعة من شباب المستقبل العربي الذين يحاولون تقليص الفارق التكنولوجي بين المجتمع العربي والغربي.