أخبار الآن | فرنسا – khaleejtimes

كشفت التقارير أنّ التونسي إبراهيم العيساوي الذي نفذ هجوماً في كنيسة بمدينة نيس الفرنسية، الأسبوع الماضي، قد ثبتت إصابته بفيروس “كورونا“، الأمر الذي قد يؤخر عملية استجوابه.

وأقدم العيساوي على قتل 3 أشخاص في عملية طعن نفذها داخل كاتدرائية نوتردام في نيس. وخلال ذلك، أصيب العيساوي بطلق ناري في كتفه جراء إطلاق الشرطة النار عليه، وهو الآن يرقد في المستشفى، كما أنه لم يتم استجوابه بعد.

ووفقاً للتقارير، فإن العيساوي وصل إلى فرنسا عشية الاعتداء قادماً من إيطاليا، وهو تحول إلى التشدد قبل نحو سنتين على ما تفيد عائلته المتواضعة الحال.

واعتقل 6 أشخاص لاستجوابهم بشأن الاشتباه بعلاقتهم مع العيساوي، لكن بقي شخص واحد فقط رهن الاعتقال، وهو تونسي يبلغ من العمر 29 عاماً كان على متن القارب الذي نقل العيساوي إلى جزيرة لامبيدوزا الإيطالية.

15 مليون دولار شهرياً.. كيف تجني الشباب الصومالية إيرادات أكثر من الحكومة؟

تشكّل جماعة “الشَّباب الصومالية” التحدي الأمني الرئيس في الصومال، وتعتبر أبرز العوامل التي تهدّد الإستقرار والأمن الإقليمي في منطقة القرن الأفريقي، حيث تُسفِر هجماتها الإرهابية عن سقوط مزيد من الضحايا، من مدنيين وعسكريين ومسؤولين حكوميين وغيرهم. ربّما الكلام عن ممارسات هذه الجماعة قد يكون عادياً بحكم تكرار سيناريوهاتها، لكن اللافت في الأمر، أنّ هذه الجماعة تجني مبالغ مالية خيالية، فكيف تجني “الشباب الصومالية” إيرادات أكثر من الحكومة؟