أخبار الآن | دبي – الإمارات العربية المتحدة 

يعيش نجوم هوليوود أياما أشبه ما تكون بالانتخابات لدفع بأفلامهم للفوز في حفل الاوسكار الذي سيعرض مساء الغد. تستأجر شركات الإنتاج في هوليوود استشاريين بملايين الدولارات لإدارة الحملات الترويجية التي تركز على احقية الفيلم للحصول على الجائزة العالمية.

حملات الأوسكار بإمكانها أن تجني من المال والنفوذ والتوصيات والإعلانات أكثر من الحملات الرئاسية. وفي 2016، قدّرت شركة فاريتي أن الاستديوهات المنتجة للأفلام تنفق ما بين 3 إلى 10 ملايين للضغط على لجان تحكيم الاوسكار.

ويحصل المستشارون على عشرات الآلاف من الدولارات لقاء خدماتهم، وفي حال فوز الأفلام التي دعموها بالأوسكار، يغرقون بالهدايا. وتعمد فرص الفوز بالأوسكار على عدد من العوامل، بما في ذلك جاذبية موضوع الفيلم وجاذبية نجومه على الشاشة.

اقرأ المزيد:

فريق كوين يغنون في الأوسكار مع اقتراب رامي مالك من الجائزة