أخبار الآن | الولايات المتحدة – BBC

تتجه الأنظار، اليوم الأحد، إلى لوس أنجلوس، حيث حفل توزيع جوائز أوسكار. ولهذا، فإن الأسئلة كثيرة وعديدة بشأن الفائز بجائزة أفضل فيلم لهذا العام، وهناك بعض الدروس المستخلصة من احتفالات إعلان الجوائز في الأعوام السابقة يمكن أن تقدم لنا بعض التلميحات في هذا الصدد.

1- زمن الفيلم

يميل المرشحون لجائزة أفضل فيلم والفائزون بها إلى أن يكون زمن عرض أفلامهم أطول من المعتاد.

2- النجاح الجماهيري في شباك التذاكر

إن أداء الفيلم الجيد في حساب شباك التذاكر لا يعني بالضرورة ثناءً نقديا للفيلم، أو يؤدي إلى فوزه بالأوسكار.

3- الفيلم الدرامي

تعتبر أفلام الدراما من أكثر الأنواع الفنية (الجنرات) نجاحاً في تاريخ جوائز الأوسكار.

4- ميزانية الفيلم

يمكن للأفلام ذات الميزانيات الإنتاجية الكبيرة أن تكون أفلاماً ضخمة وتتوج بالجوائز لكنها هذه الأيام لم تعد كذلك في الغالب، وهي قد لا تجلب جائزة أوسكار. وهيمنت أفلام ذات ميزانيات منخفضة في الأعوام الأخيرة على الفوز بالجائزة. فمنذ عام 1991 لم يفز بالجائزة من الأفلام ذات الميزانيات الضخمة سوى ثلاثة هي تيتانيك (1998) و المجالد (2001) و المغادرون (2007).

5- جوائز عديدة قبل أوسكار

من المهم أن ترافق الفيلم جوائز عديدة موسم جوائز الاوسكار، من بينها جوائز الكرة الذهبية (غولدن غلوب) وجوائز أخرى تقدمها مختلف النقابات والروابط في صناعة السينما. كل هذه النقابات السينمائية قد يكون لديها أعضاء يشاركون في التصويت على جوائز الأوسكار.

6- تحدث الإنجليزية

في خطوة بارزة، رُشح فيلم “طفيلي” للمخرج الكوري الجنوبي يونغ جون – لجائزة أوسكار كأفضل فيلم إلى جانب جائزة أفضل مخرج، وقد يحقق فوزاً تاريخياً. لكنّ العقبة التي تقف في وجه الفوز هو أن هذا الفيلم ينطلق بلغة أجنبية غير الإنكليزية، ولم يسبق أبداً فوز فيلم مثل هذا بالجائزة، ولم يترشح لنيلها في مجمل تاريخها سوى 10 أفلام فقط.

قبيل أوسكار 2020.. توم فورد يعرض أزياءه المثيرة في لوس أنجلوس

ساعد مصمم الأزياء توم فورد، المفضل لدى كبار نجوم ونجمات هوليوود، في انطلاق عطلة نهاية الأسبوع التي تشهد حفل توزيع جوائز الأوسكار ناقلاً عرض أزياء خريف 2020 إلى لوس انجليس بجنوب كاليفورنيا في إحدى الفعاليات المرتقبة خلال موسم الموضة.

مصدر الصورة: getty

للمزيد:

الأمير هاري يفجّر مفاجأة: تلقيت علاجاً نفسياً بسبب ”الصدمة“!