أخبار الآن | بيروت – لبنان – (ماريا الفحل)

إصدارات شبابية تحتل رفوف معرض بيروت العربي للكتاب في دورته الثانية والستين. كُتّاب في الربيع من عمرهم، يأملوا أن تغير مؤلفاتهم الصورة النمطية للموروثات.

أن تكتب في بداية سنواتك العشرين نوع من مغامرة خاصة، وأن تدخل في مجال تتربص به أعين الأدباء، هو تحد ربما أو مجرد اختبار، إلا أن عبد الله كان له طرح من نوع آخر، جمع في إصداره الثالث علم الضياع بين الافكار والمشاعر كمحاولة أولية لامكانية التغيير.

وفي خضم المحاولات المستمرة لإعطاء الفرصة للشباب يظهر أسلوب عصري يرسي اساطيل التغيير، ينتظره سنويا العديد من القراء.

باكورة أعمال المؤلفين الشباب تكسر الصورة النمطية للمثقف بتفاصيل بسيطة، تهدف إلى قلب الواقع نفسه ونقض الموروثات.

 

اقرأ أيضا:
مكافأة ضخمة لمن يستطيع العيش دون هاتفه لعام كامل

إربح iPhone XS مع “أخبار الآن”