يفتتح اليوم في العاصمة السويدية ستوكهولم متحف خاص بالفرقة الشهيرة «آبا»، وعبّر محبو الفرقة عن حماسهم الشديد، وإعجابهم بفكرة إنشاء المتحف.
وطبع السويديون الاربعة السبعينيات بألحانهم المطربة وملابسهم الخارجة عن المألوف واشرطة الفيديو التي صوروها،
الا ان شعبيتهم لا تقتصر على الاشخاص الذين يحنون الى تلك الفترة، فبفضل المسرحية الاستعراضية الغنائية «ماما ميا» والفيلم الذي يحمل الاسم نجحت موسيقى آبا في التأثير في جمهور لم يكن ولد عند تأسيس الفرقة.