علي العتيبي : تجربتي كانت صراحه مع التدخين بدايه الثانوي وتاثرت بالاصدقاء وكانت تجربة مريرة … لانه اصبح له تاثير سلبي على صحتي وكنت اشعر بالام في صدري والان الحمد لله بنصيحة بعض الزملاء ان هناك علاج استمريت عليه بضع اسابيع وساعدني كثيرا على الاقلاع عن التدخين 

خالد الغامدي  : طبعا اليوم هو اليوم العالمي للتدخين ونحن مقبلين على شهر رمضان المباركوانا انصح الشباب انه ينتهزو الفرصة ويتركو التدخين فهي فرصة جيدة للتفرغ للعبادة ويشغل نفسه وينسى التدخين

محمد الخالدي  : اعيش بدوت تدخين لاني ما جربته مع انه نصف اصحابي مدخنين ولكني اشوفهم تعبانين ولياقتهم تعبانة والصراحة صعب مساعدتهم ولكن ما افعله هوة النصحية
 
عبد الرحمن سند : لما حسيت نفسي بعدت عن الرياضة وبعدت عن المجتمع واحسست بضرر في صحتي قررت ان ابعد عن اصدقاء السوء وبدات منارسة الرياضة

وليد القاضي :  الشي الوحيد للاقلاع عن التدخين هوة الرياضة لانه الرياضة متعبة مع التدخين والرياضة لها اثر عظيم في الاقلاع عن التدخين

هذا و تحتفل منظمة الصحة العالمية في الحادي والثلاثين من ايار مايو من كل عام باليوم العالمي للامتناع عن التدخين. ويعد التدخين أكثر أسباب الوفاة اذ يؤدي سنويا إلى مقتل ستة ملايين شخص. ستون ألفاً منهم يموتون بفعل التدخين غير المباشر.

وأفادت منظّمة الصحة العالمية، بأنه في حال عدم اتخاذ إجراءات عاجلة قد يرتفع معدل الوفيات إلى أكثر من ثمانية ملايين ضحية سنوياً بحلول عام الفين وثلاثين.
وتشير المنظمة الى أن النساء يمثلن نحو مئتي مليون من مجموع المدخنين البالغ عددهم مليار شخص في مختلف أنحاء العالم.  وبهذة المناسبة تدعو منظمة الصحة العالمية إلى جانب شركائها إلى رفع الضرائب المفروضة على التبغ في جميع البلدان.

 مع ازدياد واستمرار الدعوات التي تدعو للإقلاع عن التدخين، وانطلاقا من التأكيد على إبراز مخاطره، يأتي اليوم العالمي للامتناع عن التدخين الذي يحتفل العالم به في 31 من أيار (مايو) من كل عام، مناسبة عالمية لتأكيد هذه الدعوة والتشديد على خطورة التدخين وضرورة مواجهة هذا الوباء.
واختارت منظمة الصحة العالمية شعار “رفع الضرائب المفروضة على التبغ” لهذا اليوم، داعية الحكومات برفع الضرائب المفروضة على التبغ، للحد من استهلاكه. 
ولا يخفي العدوان خطورة التدخين على الأطفال أكثر من غيرهم من البالغين، حتى وإن تنفسوا الدخان الخارج من المدخنين، وخاصة إذا كانت الأم هي المدخنة، كونها الأقرب إليهم في حياتهم اليومية؛ “فالأطفال شديدو التأثر بالتدخين واكتساب عادة التدخين من الأهل، والتعلم على مسكها واستهلاكها تدريجيا هو نوع من التطور السلبي لهم، إذ يقلدون ذويهم”.