أكدت المملكة العربية السعودية، أن قرارها تخفيض حجاج الداخل إلى خمسين في المئة ، وحجاج الخارج الى عشرين في المئة، يعَد قرارا استثنائيا ومؤقتا، ولا يمكن مناقشته بمعزل عن المساحة الشرعية للمشاعر المقدسة المتاحةِ لأداء هذه المناسك، مشيرة إلى الأعداد المتزايدة من الحجاج والمعتمرين والمساحة المحدودة في المشاعر المقدسة والحرمين الشريفين ووقتٍ محدود لأداء المناسك.

وأوضح وزير الحج في المملكة، أن توسعة الحرم النبوي الشريف في المدينة المنورة تضيف نحو مليون و ستمئة ألف من المصلين ، بطاقة استيعابية تقدر بأكثر من مليوني شخص.