في تريندينغ الآن
زينة كنجو، عارضة أزياء لبنانية قضت خنقا على يد زوجها إبراهيم
قبل الجريمة كانت الضحية قد تقدمت بدعوى عنف أسري ضد زوجها وكانت في انتظار الطلاق لكن الزوج قام باستدراجها إلى منزلهما وقتلها.
قاتل #زينة_كنجو نفذ جريمته صباح يوم أمس قام بخنقها ثم وبكل برودة أعصاب غطاها بالحرام وقام بترتيب المنزل وغادر، القوى الأمنية اكتشفت الجريمة مساءا بعدما تلقت اتصال من أحد الأشخاص يبلغها بأن شخص قتل زوجته وتواصل معه ليساعده بالهروب خارج #لبنان. #العدالة_لزينة pic.twitter.com/FrfOU0Z0G1
— Hayat Mirshad (@HayatMirshad) January 31, 2021
قناة الجديد اللبنانية كانت قد نشرت تسجيلا صوتيا للزوج مع شقيقة الضحية والذي لايزال لغاية تسجيل تريندينغ فاراً، ومعه هاتف الضحية ويستخدم حسابها على فيسبوك، ما يزيد من مخاوف أهلها لتلفيق التهم لزينة، نستمع.
https://www.youtube.com/watch?v=EHqwQTg2qZA&feature=emb_logo
شقيقة الضحية تتهمه بسرقة سيارة المغدورة وأموالها وذهبها وهو يتهم زوجته بالخيانة.
اللافت في قصة زينة أنها كانت تنشر صوراً تمدح فيها زوجها مثل هذه الصورة التي كانت في عيد ميلادها كتبت فيها “عندما يعطيك الله أكثر مما تستحق ويعطيك أرق زوج بالعالم وأحن رجل على الأرض بحبك يا عمري.”
#زينة_كنجو، قُتلت خنقاً على يد زوجها هذا الزوج التي كانت تصفه بأرقى وأحن زوج تحول اليوم الى وحش قاتل وفريسته من رأت فيه مستقبلها ومصدر سعادتها بحسب ما تبين من خلال جولة سريعة على صفحتها، وما يؤكد كذبة مواقع التواصل التي نعيشها ونحاول من خلالها طمس حقيقة المعاناة التي نعيشها pic.twitter.com/zg31BJRR2B
— Petra abou haydar | بترا ابو حيدر (@petraabouhaidar) February 1, 2021
تريندينغ الآن رصد عدد من التغريدات
قصة زينة شكلت حديث السوشيال ميديا في لبنان وسط دعوات لفرض أشد العقوبات للقاتل.
راشيل كرم غردت “من ١٠ ايام راحت #زينة_كنجو عمخفر الرملة البيضاء والملازم(بتخايل رتبته)وليد البستاني هو تولى الاستماع اليها. ماتت زينة ولا وليد ولا حدا من @LebISF حماها او اخد الموضوع جدّ. زوجها متّهم صح بس تقاعس القوى الامنية بحماية المعنفات وارهاب المعتدي شو منسمي؟ اجرام؟استهتار او عادي؟
من ١٠ايام راحت #زينة_كنجو عمخفر الرملة البيضاء والملازم(بتخايل رتبته)وليد البستاني هو تولى الاستماع اليها.
ماتت زينة ولا وليد ولا حدا من @LebISF حماها او اخد الموضوع جدّ.
زوجها متّهم صح بس تقاعس القوى الامنية بحماية المعنفات وارهاب المعتدي شو منسمي؟ اجرام؟استهتار او عادي؟ pic.twitter.com/uKa0WZ0GXC— 🇱🇧 Rachel Karam 🇱🇧 (@KaramRachel) January 31, 2021
ماجدة قالت إن قبول تعنيف الزوج لزوجته مجتمعيا هو سبب تواصل هذه الجرائم “وين جماعة ” مش كل واحد ضرب مرتو كفين تعملوها قضية رأي عام” اليوم زينة كنجو ضحية جديدة واذا لم يُصار إلى التشدد في الأحكام والعقوبات مش حتكون الأخيرة. #العدالة_لزينة”
https://twitter.com/majidash7/status/1355651719972220929
والدكتورة إيمان شويخ استفزها استخدام قاتلي نسائهم في العموم مبرر الخيانة والشرف للإفلات من العقاب “الرجل في بلدنا يستبد بالمرأة،يعنّفها معنوياً وجسدياً،يقتلها،يحرمها من أولادها، يقطع عنها كل شيء كما يشاء ومتى يشاء. وعند المحاسبة يقول “خانتني”أو بداعي الشرف، وهناك محاكم تبارك له عوضاً عن محاسبته،لذلك تتكرر مثل جريمة قتل الضحية #زينة_كنجو وينجو القاتل وكأن شيئاً لم يكن”
https://twitter.com/EmanShuwaikh/status/1356021905178898435
وعبرت علياء عوادة عن تفكير شريحة كبيرة من النساء اللاتي يعتبرن أن “في عالمنا العربي . يكفي أن تكوني إمرأة ليكون ذلك سببًا في قتلك وانهاء حياتك. #زينة_كنجو”
في عالمنا العربي . يكفي أن تكوني إمرأة ليكون ذلك سببًا في قتلك وانهاء حياتك. #زينة_كنجو
— alia awada (@AlyaAwada) January 31, 2021
شاركونا بآرائكم في تريندينغ الآن
هل تتحمل الشرطة جزءاً من المسؤولية لعدم تدخلها السريع لإنقاذ زينة قبل وقوع الكارثة؟
للمزيد
تريندينغ الآن 31-01 | فيروس “نيباه” أخطر من كورونا وعلى العالم الحذر