أخبار الآن | دبي – الإمارات العربية المتحدة –

تريندينغ الآن| نسيان فتيات صغيرات في مدرسة ابتدائية في العراق واحتجازهن بالقفل

 

فيديو يظهر بنات صغيرات محتجزات داخل غرفة وهناك من يحاول كسر قفل الباب واخراجهن منها.

المشهد يثير التساؤل..ما القصة؟؟؟  البنات المحتجزات هن طالبات في الصف الابتدائي في مدرسة في محافظة ديالى في العراق، وقع نسيانهن واغلاق المدرسة عليهن، كن خائفات فأعمارهن لا تتجاوز السبع سنوات.

ومن يقوم بكسر الباب هم الأولياء الذين كانوا في حالة قلق على بناتهن.

في أول ردة فعل لها بعد انتشار الفيديو بشكل كبير على السوشيال ميديا… عاقبت  وزارة التربية العراقية كادر المدرسة.

والعقوبات تراوحت بين التوبيخ الإداري والنقل إلى مناطق نائية والنقل إلى ديوان المديرية.

نقرأ بعض التعليقات على هذا الفيديو المتعجبة مما وقع “ادري جانوا متخفين ونسوهم ماسمعوا صوت ما لمحوا واحد منهم شنو هاي”

 

 

وسخر حسين من تقصير إدارة المدرسة بهذا الشكل “إدارة مدرسة الإبتكار في العراق (تنسى) التلاميذ في صفوفهم وتغلق عليهم الأبواب وتذهب إلى البيت. فعلاً (براءة إبتكار) تسجل باسم الكادر الإداري والتعليمي للمدرسة، خاصةً أنه لم ينسَ نفسه محبوساً في المدرسة، ويدخبسببه التعليم في الوطن العربي كتاب غينيس.”

 

أم حمودي وصفت خطأ المدرسة بالاهمال “هو اهمال والظاهر متعلمين كل معلمه هي تطلع صفها ودير وجهك يعني الادارة دوما رامية جهدها ع المعلم والظاهر الحراس مالهم دور والا المفروض حارس ليلي وحارس امني وكله يرجع تقصير الادارة واهماله كلهم يحاسبون ادارة وحراس ومعلمات”

 

لكن هناك من كانت له وجهة نظر أخرى في الموضوع و اعتبر أن القصة مفتعلة منهم اسلام مهدي “اتمنى من الكل شويه يركز ويفتح عقله ويستعمل هاي النعمة الي انعم بيه الله عز وجل ع البشرية ياخي ترة مبينه ذيج هية السالفة لعبة ويراد من وراهة غاية تجاه الكوادر التعليمة بالبلد يعني بشرفك اكو مدير مدرسه وحارس ومعاومن مدير الي همه اخر شي يعزلون المدرسه ويقفلون القاعات فكروا بعقولكم”

 

مواطن عراقي، كان تعليقه أكثر شراسة من غيره، وجد ههذ الحادثة فرصة ليصب غضبه على الحكومة وقال “هم شعب كامل ناسينة بقت على طلاب مدرسة .؟؟”

 

شاركونا برأيكم هل تعتبرون نسيان الطلبة داخل المدرسة خطأ عرضيا أم إهمالا تربويا لا يجب التساهل معه؟

للمزيد

تريندينغ الآن | مغامر جزائري يقرر السفر عبر البلاد بصحبة حماره.. وتعاطف في الجزائر مع حالة الحمار