استطاعت المواطنة أمل الغافري، تحطيم الصورة النمطية حول علاقة النساء العربيات بالتخصّصات العلمية الأكثر دقة وحداثة في العالم، لتدخل منافسة قوية في مضمار علوم المستقبل، والأبحاث العلمية التطبيقية في ما يسمى «النانو تكنولوجي».
وتقول الغافري، التي تعد من العلماء الشباب، إن «ميولها العلمية بدأت منذ مرحلة مبكرة من حياتها، فقررت أن تخوض هذا المجال على الرغم من الصعوبات التي تواجه الباحثين من خارج البلدان الغربية