الرئيس العراقي: أفضل الاستقالة على تكليف مرشح يرفضه المحتجون

أخبار عربية

(Photo by Antoine Gyori/Corbis via Getty Images)

أخبار الآن | بغداد- العراق (بيانات تحليلية – نسمة الحاج)

اندلعت منذ شهر أكتوبر/ تشرين الأول احتجاجات شعبية حاشدة في العراق مناهضة للفساد الاقتصادي والسياسي في البلاد، ولتفشي البطالة بين فئة الشباب، ورضوخ السياسيين للقوى الأجنبية مثل إيران التي تدعم عن كثب الحكومة والميليشيات المسلحة.

من جانبها قابلت قوات الأمن العراقية الاحتجاجات بعنف دموي حيث استخدمت الرصاص الحي والمطاطي وقنابل الغاز المسيلة للدموع، مما أسفر عن مقتل المئات وإصابة الآلاف.

وبالرغم من محاولات القمع المتواصلة من الحكومة العراقية إلا أن آلاف المحتجين استمروا في الخروج في مختلف مدن ومحافظات البلاد، بل ازداد سخط المحتجين بسبب أساليب القمع التي مارستها

السلطات العراقية عليهم، وبسبب التدخل الإيراني، حتى وصل بهم الأمر إلى محاصرة القنصلية الإيرانية في كربلاء وحرق العلم الإيرانية، ومحاولة حرق القنصلية.

تابعوا تطورات الاحتجاجات أولاً بأول منذ اندلاعها في مطلع شهر أكتوبر/ تشرين الأول:  

الرئيس العراقي: أفضل الاستقالة على تكليف مرشح يرفضه المحتجون

(Photo by – / AFP)

26 ديسمبر/ كانون الأول 2019: 

  • وضع الرئيس العراقي برهم صالح استقالته تحت تصرف البرلمان، مؤكداً أنه يفضل الاستقالة على تكليف مرشح يرفضه المحتجون، في إشارة إلى أسعد العيداني.
  • تجددت المتظاهرات في مدن العراق من بينها البصرة والناصرية والديوانية، تنديداً بترشيح أي شخص ينتمي للطبقة السياسية لمنصب رئيس الوزراء، خلفاً لعادل عبد المهدي

25 ديسمبر/ كانون الأول 2019: 

  • أحرق المتظاهرون في ساحة التحرير بالعاصمة بغداد، العلم الإيراني، في إشارة لرفضهم تدخل الجنرال الإيراني وقائد فيلق القدس في الحرس الثوري، قاسم سليماني، مطالبين إياه بالرحيل من المنطقة الخضراء.
  • أحرق المتظاهرون العراقيون مقرات تابعة لحزب الدعوة وتيار الحكمة ومنظمة بدر وميليشيا عصائب الحق في مدينة الديوانية مركز محافظة القادسية.
  • أغلق المحتجون طريق محدم القاسم السريع وسط العاصمة بغداد، كما أغلقوا عدداً من الطرق الرئيسية في محافظة النجف، من بينهم شارع النجف وشارع القادسية وطريق كربلاء ومجسر الصدرين.
  • اغتيل الناشط العراقي ثار الطيب، في الديوانية جنوبي العراق، بعد أن استهدفت سيارته بعبوة لاصقة، نقل على إثرها إلى مستشفى الديوانية، مما أشعل غضب المتظاهرين ضد الميليشيات والاحزاب الموالية لإيران.
  • قطع المتظاهرون جسوراً في جنوبي العراق بالتزامن مع انتشار اخبار تشير بأن تحالف البناء قرر ترشيح أسعد العيداني لرئاسة الحكومة العراقية الجديدة.
  • اجتمع وفد تحالف البناء بصحبة مرشحه لمنصب رئيس الحكومة أسعد العيداني، بالرئيس العراقي برهم صالح، في قصر السلام.

24 ديسمبر/ كانون الأول 2019:

  • تجددت المظاهرات لليوم الثاني في مختلف المدن العراقية احتجاجاً على محاولة رئيس البرلمان محمد الحلبوسي، تمرير مرشحي الأحزاب القريبة من إيران لرئاسة الحكومة، في تجاهل تام لمطالب العراقيين بتعيين حكومة كفاءات بعيدة عن النخبة السياسية.
  • اندلعت مواجهات بين المتظاهرين وقوات الأمن في محافظة البصرة وأغلق المتظاهرون البوابة الرئيسية لميناء المعقل وقطعوا طريق خور الزبير وميناء أم قصر.
  • سلم رئيس مجلس النواب العراقي محمد الحلبوسي، رئيس الجمهورية برهم صالح، كتاباً رسمياً يحدد “تحالف البناء” على أنها الكتلة الأكبر في البرلمان.
  • صدق البرلمان العراقي قانون الانتخابات الجديد بكل بنوده، والذي كان أحد المطالب الرئيسية للاحتجاجات، حيث يتيح القانون الجديد الترشح الفردي والدوائر المتعددة، مما يسمح لصعود اوجه جديدة إلى الساحة السياسية.

23 ديسمبر/ كانون الأول 2019:

  • قطع محتجون عراقيون خمسة جسور وشوارع رئيسية في محافظة ذي قار رفضاً لترشيح قصي السهيل لرئاسة الحكومة.
  • بدأ المتظاهرون عصياناً مدنياً في مدن الديوانية والناصرية والحلة والكوت والعمار جنوبي البلاد، احتجاجاً على ترشيح قصي السهيل نسبة لانتمائه للأحزاب الحاكمة منذ 2003، حسبما ذكر أحد المتظاهرون لوكالة فرانس برس.

22 ديسمبر/ كانون الأول 2019: 

  • تجددت الاحتجاجات في العراق بعد اغتيال الناشط علي العصمي، عن طريق “الخطأ”، في محافظة ذي قار، حيث قطع المحتجون الجسور الرئيسية الثلاثة في المحافظة، كما احتشدوا بالقرب من بوابة حقل مجنون النفطي شمالي البصرة، كما دعا اتحاد طلبة بغداد طلاب الجامعات والكليات الأهلية والحكومية إلى الخروج بمسيرة مليونية.

21 ديسمبر/ كانون الأول 2019:

  • جمعت كتلة صادقون التابعة لميليشيا عصائب أهل الحق الموالية لإيران، توقيعات تطالب بإقالة رئيس الجمهورية برهم صالح، بتهمة الخيانة العظمى والحنث باليمين وانتهاك الدستور، بسبب عدم تسميته رئيس جديد للوزراء في العراق.
  • أضرم المحتجون النار في عدد من المقرات الحزبية والأمنية في محافظة ذي قار جنوبي شرق البلاد، من بينهم مقران تابعان لمنظمة بدر وحزب الدعوة وميليشيا عصائب أهل الحق، ومقر فوج المهمات الخاصة في مدينة الناصرية.
  • أعرب الرئيس العراقي عن رفضه لسياسة الإملاءات وفرض مرشح جدلي لرئاسة الحكومة بطريقة “لي الأذرع”، بحسب ما ذكره مصدر مقرب للرئيس.
  • قطع المحتجون الطريق السريع ما بين محافظة الديوانية وبغداد، رداً على ترشيح قصي السهيل عن كتلة تحالف البناء لرئاسة الوزراء.

20 ديسمبر/ كانون الأول 2019:

  • قدم الرئيس العراقي برهم صالح، طلباً مستعجلاً إلى المحكمة الاتحادية لتضمن تعريف الكتلة الأكبر في البرلمان لتسمية رئيس الوزراء بعد استقالة الحكومة وتقديم أكثر من طرف سياسي لمرشحين لمنصب رئيس الوزراء وصلاحيات رئيس الجمهورية برفض أو قبول مرشحي الكتل في هذه المرحلة.
  • دعا المرجع الديني الشيعي الأعلى في العراق، علي السيستاني، إلى إجراء انتخابات نيابية مبكرة، لإخراج البلاد من الأزمة التي تشهدها.
  • اغتيل الناشط الشاب علي العصمي داخل سيارة شقيقه عن طريق “الخطأ”، إذ أن القتلة كانوا يستهدفون شقيقه سلام العصمي في الأصل، ونعى سلام العصمي أخاه على موقع فيسبوك قائلاً “هذا الذي قتلتوه أخي الصغير وليس أنا، وحفل زفافه بعد أشهر من اليوم”.
  • أعلنت البطريركية الكلدانية الكاثوليكية في العراق إلغاء قداديس ليلة عيد الميلاد في عموم كنائس بغداد نظراً للأوضاع الأمنية الراهنة.

19 ديسمبر/ كانون الأول 2019: 

  • فشل مجلس النواب العراقي في تمرير قانون الانتخابات الجديد إثر خلافات واعتراض من قبل نواب أكراد، حيث اعترض النواب الأكراد على المادتين 15 و16، المتعلقتان بازدواج الجنسية.

18ديسمبر/ كانون الأول 2019:

  • صوت البرلمان العراقي على قرار يعتبر محافظة ذي قار جنوبي البلاد، منطقة “منكوبة”، على خلفية تردي الخدمات وتداعيات المظاهرات، حيث أسفرت الاحتجاجات العارمة التي شهدتها المحافظة عن وقوع عدد كبير من الجرحى والقتلى.
  • توصلت الكتل السياسية في العراق إلى اتفاق شبه نهائي ينص على اعتماد الدوائر المتعددة والترشيح الفردي بقانون الانتخابات، كما تم تحديد آليات لمعالجة قضية احتساب الدوائر المتعددة في كل محافظة، إضافة إلى تحديد حصة النساء، حسب ما ذكر مصدر نيابي مطلع.
  • دعا زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، القوات الأمنية لحماية المتظاهرين ووقف اغتيالات الناشطين، كما دعا المتظاهرين للحفاظ على سلمية الحراك.

  • يجري الرئيس العراقي برهم صالح، مباحثات سياسية مكثفة مع القوى السياسية، حيث اجتمع بأكثر من 170 نائباً للاتفاق على مرشح يحظى بإجماع وطني.

17 ديسمبر/ كانون الأول 2019: 

  • تسلم الرئيس العراقي برهم صالح، قائمة تضم عدداً من الأسماء المرشحة لرئاسة الحكومة القادمة من بينهم محمد شياع السوداني وأسعد العيداني ومصطفى الكاظمي، ورائد جوحي، أحد المتظاهرين المدنيين، حسبما نقلت وكالة الأنباء العراقية عن مصادر سياسية مطلعة.

16 ديسمبر/ كانون الأول 2019: 

  • أغلق المحتجون العراقيون دوائر الصحة والضريبة والبلدية والبلديات في محافظة الديوانية، ومنعوا الموظفين من الوصول لمكاتبهم، كما أغلقوا مفوضية الانتخابات ودائرة عقارات الدولة، فضلاً عن صندوق الإسكان والرقابة التجارية.
  • أغلق المحتجون في محافظة النجف عدداً من المدارس الحكومية والأهلية ومديرية بلدية النجف.
  • طالب الرئيس العراقي برهم صالح، البرلمان، بتحديد الكتلة البرلمانية الأكبر التي يحق لها ترشيح رئيس للحكومة الجديدة.

15 ديسمبر/ كانون الأول 2019: 

  • أغلق المتظاهرون العراقيون عدة طرق رئيسية في 3 محافظات مختلفة جنوبي العراق، إذ قطعوا طريق خور الزبير غربي البصرة الذي يؤدي إلى ميناء خور الزبير وميناء أم قصر والمرفأ النفطي ومعمل الأسمدة، ومنعوا جميع الموظفين من الوصول إلى دوائرهم، كما أغلقوا تقاطع البهو وجسر الحضارات والنصر وشارع النهر وسط مدينة الناصرية، بجانب جسر الزيتون، في محافظة ذي قار.
  • احتشد عدد من طلاب جامعة المثنى أمام الباب الرئيسي للحرم الجامعي وأغلقوه، في دعوة للإضراب العام.
  • أقام المتظاهرون العراقيون مائدة كبرى في ساحة التحرير ببغداد، لتقديم الطعام في ساحات الاعتصام.
  • ارتفعت حصيلة المتظاهرين المختطفين والمفقودين إلى 48 شخصاً، بينما ناهزت حصيلة القتلى الـ500 قتيل، بحسب بيان صادر عن عضو المفوضية العليا لحقوق الإنسان العراقية.
  • اغتال مسلحون مجهولون الناشط المديني البارز حقي إسماعيل العزاوي، بينما كان يستقل دراجته في منطقة الشعب شمالي العاصمة بغداد.

14 ديسمبر/ كانون الأول 2019:

  • قتل 3 متظاهرين بأسلحة كاتمة للصوت على يد مجهولين في حوادث متفرقة بمحافظة البصرة جنوبي البلاد.

13 ديسمبر/ كانون الأول 2019:

  • أصيب 5 متظاهرين عراقيين نتيجة الطعن بسكاكين وأسلحة بيضاء من قبل مجهولين في مدينة كربلاء.
  • أضرم مجهولون النار في مخزن تابع لخيام الاعتصام في حي البلدية وسط مدينة كربلاء.
  • نددت الأمم المتحدة بالانتهاكات المستمرة ضد المتظاهرين العراقيين ومنها القتل العمد والاختطاف والاعتقالات التعسفية والعشوائية على يد جماعات مجهولة.
  • دان المرجع الشيعي الأعلى في العراق، علي السيستاني، الانتهاكات التي يتعرض لها المتظاهرون في ساحات الاحتجاج من قتل وخطف واعتقالات تعسفية.
  • سقط عدد من المتظاهرين بالقرب من جسر الأحرار وسط بغداد، بحالات اختناق بعد أن ألقت قوات مكافحة الشغب قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين.

12 ديسمبر/ كانون الأول 2019: 

  • أفاد بيان عسكري بسقوط صاروخي كاتيوشا في المحيط الخارجي لمطار بغداد الدولي إلا أنه لم يسفر عن وقوع أي خسائر، يذكر أن 4 صواريخ سقطت على أحد المعسكرات المحيطة للمطار يوم الاثنين الموافق 9 ديسمبر/ كانون الأول، وأسفرت عن إصابة ستة من عناصر قوات مكافحة الإرهاب.
  • أصدر المحتجون في ساحة التحرير بياناً يكشف تفاصيل مقتل شخصين وإصابة آخرين برصاص مسلح يشتبه أنه كان تحت تأثير المخدرات، مؤكدين براءتهم من المجموعة التي قتلته، وأنهم خرجوا “سلميين حتى النهاية”.
  • أغلق موقع تويتر، الحساب الشخصي لزعيم عصائب أهل الحق، قيس الخزعلي، بسبب وجود “أنشطة مشبوهة”.
  • سقط 7 من عناصر ميليشيا الحشد الشعبي وفوج ذي قار، في انفجار سيارة مفخخة يقودها انتحاري، استهدفت أحد القواطع العسكرية في سامراء.

11 ديسمبر/ كانون الأول 2019: 

  • تظاهر عشرات الآلاف من العراقيين في ساحة التحرير بالعاصمة بغداد، وسط انتشار مكثف للقوات الأمنية التي قامت بإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع، مما أسفر عن وقوع عدد من حالات الاختناق.
  • اغتيل الناشط العراقي علي اللامي، بعد عودته من المظاهرات في ساحة التحرير وسط العاصمة بغداد.
  • أصدرت محكمة التحقيق المختصة بقضايا النزاهة في محافظة الديوانية العراقية أمر استقدام بحق المحافظ زهير الشعلان بتهمة هدر المال العام.
  • قرر مجلس النواب العراقي تأجيل جلسته الخاصة بالتصويت على قانون الانتخابات إلى وقت غير محدد، لإعطاء مهلة للجنة القانونية لعقد اجتماعها لحين حسم الجدل على المادة 15 من قانون انتخابات مجلس النواب بمشاركة جميع ممثلي الكتل السياسية.

10 ديسمبر/ كانون الأول 2019:

  • صرح المتحدث باسم القائد العام للقوات المسلحة عبد الكريم خلف، أن القرارات الجديدة التي تخص الحشد الشعبي في العاصمة بغداد تضمنت عدم تدخله في القضايا الأمنية، ونصت على تكليفه بمهام أمنية من القائد العام للقوات المسلحة فقط، وأن مقراته ستبقى في مكانها، جاء ذلك بعد انتشار أخبار تفيد بصدور أوامر بإخراج قوات الحشد الشعبي من بغداد ومنع أي تواجد لها في العاصمة.
  • قطع متظاهرون عراقيون الطريق المؤدي إلى حقل الرميلة النفطي في البصرة، جنوبي العراق.
  • شددت القوات الأمنية العراقية من انتشارها وإجراءتها في مختلف المناطق العراقية بما في ذلك العاصمة بغداد، بالتزامن مع دعوات أطلقت لتظاهرات حاشدة نحو ساحة التحرير وسط بغداد.
  • علق رئيس أركان الجيش العراقي عثمان الغانمي، على الانتشار الأمني الكثيف أن “القوات الأمنية متواجدة لحمايتكم حتى يتم تحقيق مطالبكم المشروعة”.
  • أكد زعيم ميليشيات عصائب اهل الحق، قيس الخزعلي، أن المظاهرات التي سيشهدها العراق اليوم ستكون “تخريبية” وستؤدي إلى سقوط أكبر عدد من القتلى.

9 ديسمبر/ كانون الأول 2019:

  • أصيب 6 جنود بجروح بعد أن استهدفت 4 صواريخ قاعدة عسكرية قريبة من محيط مطار بغداد الدولي، وأوضحت مصادر أمنية لوكالة فرانس برس، أن جميع الجرحى من قوات مكافحة الإرهاب.
  • انتشر بين المتظاهرين مجموعة من الأشخاص يرتدون “قبعات زرقاء” بجانب النقاط الأمنية التي وضعتها السلطات العراقية عقب هجوم السنك، وتضم المجموعة عناصر غير مسلحة من ميليشيا “سرايا السلام” التابعة للمرجع الديني مقتدى الصدري، وتهدف إلى حماية المحتجين والمتظاهرين بحسبما ما ذكرته وسائل الإعلام العراقية.

8 ديسمبر/ كانون الأول 2019:

  • دعا البرلمان العراقي لجلسة طارئة يوم الاثنين، بحضور القيادات الأمنية العليا لبحث استهداف المتظاهرين في بغداد، بعد هجوم السنك.
  • أعلن القضاء العراقي إطلاق سراح 2626 شخصاً من المتظاهرين السلميين الذين اعتقلوا خلال الاحتجاجات، وعقب هذا الإعلان ليلة دامية شهدتها البلاد، أسفرت عن موت 25 شخص وجرح 130 آخرون.
  • أعلنت مدارس بغداد إضرابها، بالتزامن مع خروج مسيرات طلابية في العاصمة وبعض المحافظات.
  • قام مسلحون “مجهولون” باغتيال ناشط المدني فاهم أبو علي، وسط مدينة كربلاء، فيما فشلت عملية اعتيال أخرى لرئيس تنسيقية كربلاء للحراك المدني المستقل إيهاب الوزني.

7 ديسمبر/ كانون الأول 2019:

  • اقتحم مسلحون ملثمون يستقلون سيارات مدنية رباعية الدفع ساحة الخلاني القريبة من جسر السنك، وفتحوا النار على المحتجين من مسافات قريبة، مما أسفر عن سقوط 16 قتيلاً، وعشرات الجرحى، يذكر أن التيار الكهربائي انقطع عن ساحة الخلاني قبل أن يبدأ المسلحون بإطلاق النار صوب المتظاهرين.
  • أصدر قائد عمليات بغداد أوامراً للجيش العراقي ليتجه إلى ساحة الخلاني وجسر السنك فوراً لحماية المتظاهرين وفرض سيطرة الجيش العراقي.
  • أعلن التيار الصدري في العراق، تعرض منزل زعيمه مقتدى الصدر في مدينة النجف لهجوم بطائرة مسيرة من دون طيار.
  • سيطرت قوات الأمن العراقية على جسر السنك وساحة الخلاني.
  • صرح مسؤول كبير بوزارة الخارجية الأمريكية، أن إيران قد تكون مسؤولة عن هجوم قاعدة بلد الجوية في العراق.
  • اعرب الرئيس العراقي برهم صالح، عن “ألمه العميق” إزاء الهجوم الدامي على المتظاهرين ي ساحة الخلاني، والذي وصل عدد ضحاياه إلى 25 قتيل وعشرات الجرحى، ونسب الاعتداء إلى “عصابات مجرمة وخارجة عن القانون”، كما أكد على “الحق المشروع لأي مواطن بالاحتجاج والتظاهر السلميين، ومنع وتجريم أي رد فعل مسلح وعنيف ضد المتظاهريين السلميين”.
  • نسب رئيس لجنة الأمن والدفاع في البرلمان العراقي، الفريق الركن محمد رضا، هجوم السنك إلى “مسلحين” دون تحديد هويتهم، وأضاف أن قوات الجيش والشرطة انتشرت في المنطقة لتأمين المكان ومنع تكرار أي أعمال عنف.
  • أصدرت قيادات ميليشيات الحشد الشعبي، تعليمات صارمة إلى كافة منتسبيها، موقعة من قائد الميليشيات فالح الفياض تنص على أن “المهام القتالية تكون تحت أمرة قيادة العمليات المشتركة، وأن أي مهام خارج إطار توجيهات وأوامر هذه القيادة تعد مخالفة يتحمل مرتكبيها المسؤولية القانونية كاملة”.
  • صرح محافظ النجف لؤي الياسري، حول استهداف منزل زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، أن الطائرة التي استخدمت في الهجوم كانت “محلية الصنع وقادمة من الأحياء الشمالية في النجف”، كما أكد أنه لم يحدث أي اختراق للأجواء العراقية من قبل طائرة مسيرة، مما يعني أن “الاستهداف جاء من داخل البلاد”، علماً أنه لم تسفر أية إصابات عن الهجوم، حيث أن الصدر كان في إيران وقت حدوثه.

6 ديسمبر/ كانون الأول 2019:

  • فرضت وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات على 4 عراقيين بسبب انتهاكات لحقوق الإنسان والفساد خلال الاحتجاجات الأخيرة، من بينهم زعيم جماعة عصائب أهل الحق المدعومة من إيران، قيس الخزعلي، وشقيقه ليث الخزعلي، بالإضافة إلى مسؤول الأمن في ميليشيات الحشد الشعبي الموالية لإيران، حسين فالح اللامي.
  • صرح الناطق باسم القائد العام للجيش العراقي اللواء عبد الكريم خلف، أن عمليات بغداد تمكنت من تفكيك 3 صواريخ كاتيوشا في منطقة سبع البور، كانت موجهة إلى وسط بغداد في مناطق التظاهرات.
  • نفت وزارة الداخلية العراقية حدوث حالات اعتداء وقتل في الأماكن التي تشهد تظاهرات واحتجاجات.
  • سقط قتيل وأصيب آخران جراء انفجار عبوة ناسفة، في منطقة بنجا التابعة لمحافظة كركوك شمالي العراق.
  • شدد المرجع الشيعي الأعلى في العراق علي السيستاني، على ضرورة اختيار رئيس الوزراء الجديد “دون أي تدخل خارجي”.

5 ديسمبر/ كانون الأول 2019: 

  • اندلعت الاشتباكات بين القوات الأمنية والمحتجين في كربلاء بعد أن حاول المتظاهرون اقتحام مبنى الحكومة المحلية في حي البلدية، وواجهتهم قوات الأمن بالقنابل المسيلة للدموع والقنابل الصوتية ، مما أسفر عن سقوط 18 جريحاً.

4 ديسمبر/ كانون الأول 2019: 

  • أصدرت هيئة النزاهة في العراق أوامراً بالقبض ومنع السفر بحق رئيس مجلس إدارة مطار النجف الدولي السابق، على خلفية تهمة تعمد الإضرار بالمال العام، ووجود حالات تلاعب في عدد من العقود والمشاريع التي أبرمتها إدارة المطار.
  • أعلنت قيادة عمليات بغداد إصابة 9 من عناصر الأمن العراقي، جراء إلقاء قنبلة يدوية في شارع الرشيد بالعاصمة بغداد.
  • دعا رئيس مجلس النواب العراقي، محمد الحلبوسي، رئيس الجمهورية إلى تكليف رئيس وزراء جديد خلفاً لعادل عبد المهدي.
  • شرعت لجنة الأمن والدفاع في البرلمان العراقي ببدء تحقيق بشأن الأحداث الأخيرة في النجف.
  • وصل عدد قتلى الاحتجاجات العراقية منذ اندلاعها إلى 400 شخص، معظمهم كانوا من المدنيين العزل، بينما لقي أكثر من 12 فرد من قوات الأمن مصرعهم في الاشتباكات.

3 ديسمبر/ كانون الأول 2019: 

  • أعلن البرلمان العراقي تأجيل جلسته المقررة اليوم، والمخصصة لمناقشة قانون الانتخابات والمفوضية المستقلة، حتى إشعار آخر.
  • دانت الولايات المتحدة الاستخدام “المروع والشنيع” للقوة ضد المتظاهرين في مدينة الناصرية جنوبي البلاد، حيث صرح مساعد وزير الخارجية ديفيد شينكر، أن “استخدام القوة المفرطة خلال عطلة نهاية الأسبوع في الناصرية كان مروعاً وشنيعاً”، وأضاف “ندعو الحكومة العراقية إلى التحقيق ومحاسبة أولئك الذين يحاولون أن يكمموا بوحشية، أفواه المتظاهرين السلميين”.
  • أصيب عدد من المحتجين برصاص مجهولين في ساحة ثورة العشرين وسط مدينة النجف العراقية، وسقط عدد من المسعفين نتيجة الاختناق بقنابل الغاز المسيل للدموع.
  • دعت ممثلة الأمم المتحدة في العراق، جنين بلاسخارت، السلطات العراقية إلى الاستجابة إلى مطالب وتطلعات المحتجين، مؤكداً أن الاستمرار في استخدام القوة المفرطة لقمع المحتجين أمر غير مبرر ولا يمكن التسامح معه”.
  • أصدرت هيئة النزاهة العراقية أوامر استقدام بحق وزير السياحة السابق ورئيس هيئة الاستثمار الحالي، على خلفية “مخالفات مرتكبة” من الأخيرين.

2 ديسمبر/ كانون الأول 2019: 

  • خرج العراقيون في أكبر تظاهرة شعبية في منطقة البياع غربي البلاد، منددين بالنفوذ الإيراني في البلاد.

1 ديسمبر/ كانون الأول 2019: 

  • أصدرت محكمة عراقية حكماً بالإعدام على ضابط في الشرطة أدين بقتل متظاهرين، في أول حكم من نوعه منذ انطلاق الاحتجاجات.
  • وافق مجلس النواب العراقي على استقالة رئيس الحكومة عادل عبد المهدي، استناداً إلى المادة 75 من الدستور العراقي، وأعلن رئيس مجلس النواب سليم الحلبوسي أنه ستتم مخاطبة رئيس الجمهورية لتعيين رئيس وزراء جديد حسب المادة 76 من الدستور العراقي.
  • أضرم محتجون النار في القنصلية الإيرانية في النجف جنوبي العراق، للمرة الثانية خلال أيام، مؤكدين رفضهم للتدخل الإيراني في شؤون العراق الداخلية.
  • حاول متظاهرون اقتحام مبنى مجلس محافظة كربلاء جنوبي العراق، وواجهتهم قوات الأمن بإطلاق الغاز المسيل للدموع وقنابل الصوت.
  • أصدرت السلطات العراقية مذكرة قبض ومنع سفر بحق الفريق جميل الشمري، المتهم بالمسؤولية عن سقوط العدد الكبير من القتلى خلال قمع الاحتجاجات في محافظة ذي قار جنوبي العراق.
  • أضرم المحتجون النار في ضريح بمدينة النجف جنوبي البلاد، وردت قوات الأمن بإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع، حسبما ذكرت الشرطة العراقية.

 

30 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019: 

  • صرح رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي، حول استقالة حكومته، أنها ضرورية من أجل إنهاء الأزمة التي يعيشها العراق منذ شهرين، وقال إنه “قدم استقالته بعد استشارة رئيس المحكمة الاتحادية”، مؤكداً أن حكومته “أنجزت الكثير على صعيد العلاقات الخارجية لدعم الاقتصاد”.
  • قتل 3 أشخاص وأصيب أكثر من 20 بالرصاص من ميليشيات مسلحة في ساحة ثورة العشرين وسط مدينة النجف.
  • سلم رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي، استقالته رسمياً إلى مجلس النواب/ البرلمان، بعد شهرين من اندلاع الاحتجاجات التي سقط خلالها أكثر من 400 قتيل وآلاف الجرحى.
  • سقط 4 قتلى في الاشتباكات بين قوات الأمن والمحتجين في جنوبي العراق وبغداد، بعد ساعات من إعلان عبد المهدي اعتزامه الاستقالة.
  • أكد المجلس الأعلى للقضاء أنه ستتم محاسبة من اعتدى عن المتظاهرين السلميين وتطبيق أقصى عقوبة بحقهم وفق قوانين العقوبات المعمول بها في العراق.
  • أصيب 16 مدنياً بانفجار 3 عبوات ناسفة في محافظة كركوك شمالي العراق.
  • عقد مجلس الوزراء العراقي جلسة استثنائية دعا إليها رئيس الحكومة عادل عبد المهدي لعرض موضوع استقالته وتقديمها إلى مجلس النواب لمناقشة ما سيترتب على الحكومة من واجبات بخصوص الفترة الانتقالية.
  • قتل متظاهر عراقي بنيران قناص في مدينة النجف، وتجددت الاشتباكات قرب مرقد الحكيم في محافظة ذي قار جنوبي البلاد.

29 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019: 

  • نشر الجيش العراقي دبابات قرب العتبات الدينية في محافظة النجف، وأعلنت السلطات حظر التجول مجدداً.
  • اندلعت مواجهات بين قوات الأمن والمتظاهرين في محافظة ذي قار، مما أسفر عن سقوط 32 قتيلاً وإصابة أكثر 225 آخرين.
  • أعلن محافظ ذي قار في العراق، عادل عبد الحسين الدخيلي، استقالته من منصبه معلناً تضامنه مع عناصر الحراك، بعد المجزرة التي شهدتها محافظة ذي قار وقال في بيان استقالته “أعلنت بوضوح وبصراحة موقفي الداعم لأبناء العراق والمؤيد لمطالبكم المشروعة في عيش كريم وعدالة اجتماعية مفقودة “.
  • قتل أكثر من 45 متظاهراً وجرح المئات في مواجهات بين المتظاهرين قوات الأمن العراقي في مدن الناصرية والنجف وبغداد جنوبي ووسط البلاد.
  • شكل متظاهرو محافظة ذي قار لجان شعبية لحماية المتظاهرين بعد انسحاب القوات الأمنية.
  • أعلن رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي، تشكيل لجنة تحقيق في أحداث محافظتي ذي قار والنجف، بالتزامن مع استقالة محافظ ذي قار.
  • ارتفع عدد قتلى الاحتجاجات إلى 400 قتيل، منذ بدء الاحتجاجات في العراق بحسب وكالة رويترز.
  • أدان المرجع الشيعي الأعلى بالعراق علي السيستاني، استخدام القوة المميتة ضد المحتجين، وحث المحتجين على رفض العنف والتخريب، محذراً من دوامة عنف أخرى في البلاد.
  • اعتزم رئيس الوزراء العراقي عادل بعد المهدي تقديم استقالته في بيان جاء بعد ساعات من إدانة السيستاني استخدام القوة المميتة ضد المحتجين.
  • لقي خمسة متظاهرين عراقيين مصرعهم برصاص ميلشيات مسلحة في محافظة النجف.
  • خرج المتظاهرون في احتفالات حاشدة بعد إعلان عبد المهدي اعتزامه الاستقالة.
  • لقي 15 متظاهراً حتفهم بالرصاص في مدينة الناصرية خلال مواجهات بين المحتجين قوات الأمن.
  • طالب رئيس التيار الصدري مقتدى الصدر، باختيار رئيس جديد للحكومة في العراق عن طريق الاستفتاء الشعبي، فور إعلان عبد المهدي عن اعتزامه لتقدين استقالة حكومته للبرلمان.
  • دعت الولايات المتحدة حكومة العراق إلى الاستجابة لمطالب المتظاهرين المشروعة، وحثت الخارجية البريطانية المسؤولين على التعاون مع الأمم المتحدة لأجل تبني إصلاح انتخابي حقيقي.

28 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019: 

  • أحرق محتجون القنصلية الإيرانية في النجف جنوبي العراق، وأصيب نحو 100 متظاهر بقرب القنصلية خلال مواجهات مع قوات الأمن.
  • بدأت السلطات المحلية في النجف جنوبي العراق، في تنفيذ إجراءات طارئة لمواجهة الاحتجاجات المحتدمة في المدينة، حيث أعلنت عن فرض حظر التجول في المحافظة، كما وأعلن المحافظ عن عطلة رسمية اليوم.
  • اندلعت اشتباكات بين المتظاهرين وقوات الأمن في مدينة السماوة، واستخدمت السلطات القنابل الصوتية وقنابل الغاز المسيل للدموع من أجل تفريق المتظاهرين.
  • انتشار أمني كثيف لقوات الأمن بعد إحراق المحتجين للقنصلية الإيرانية في مدينة النجف.
  • أعلنت السلطات العراقية فرض حظر التجول على مدينة الناصرية، مركز محافظة ذي قار جنوبي العراق، بعد ارتفاع حصيلة القتلى إلى 13.

27 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019: 

  • تجددت الاحتجاجات في المحافظات الجنوبية من العراق، وحيث قطع محتجون عدداً من الشوارع الرئيسية والتجارية وسط محافظة كربلاء، أما في البصرة فقد قطع المتظاهرون الجسر الإيطالي، وفي محافظة الديوانية طوق المتظاهرون مقر قوات مكافحة الشغب.
  • قتل متظاهران بالرصاص الحي خلال مواجهات مع قوات الأمن وسط العاصمة بغداد، وأصيب 25 متظاهراً على الأقل بجروح بالرصاص الحي وقنابل الغاز المسيل للدموع.
  • أصيب عشرات المتظاهرين قرب القنصلية الإيرانية في النجف جنوبي العراق، خلال مواجهات مع قوات الأمن، التي من جانبها أطلقت قنابل الغاز المسيل للدموع لمنع المتظاهرين من الوصول إلى مقر القنصلية الإيرانية.

26 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019: 

  • لقي 6 أشخاص حتفهم جراء 3 انفجارات منفصلة هزت بغداد، وأصيب 15 آخرين، ونجمت الانفجارات عن دراجتين مفخختين وعبوة ناسفة واستهدفت مناطق البياع والبلديات والشعب في بغداد.
  • قتل متظاهراً متأثراً بإصابته بطلق ناري في اشتباكات وقعت بشارع الرشيد قرب جسر الأحرار وسط بغداد، بينما أصيب 21 آخرين.
  • أعلنت وزارة الداخلية العراقية اعتقال من وصفتهم بـ”المخربين”، وقالت إنهم حاولوا إحراق محال تجارية وسط العاصمة بغداد.
  • أصيب 5 متظاهرين بعد فض التظاهرات خارج ساحة الاعتصام بالقوة في مدينة النجف، جنوبي غرب العاصمة العرااقية.
  • أصيب أكثر من 80 عنصراً من قوات الأمن العراقية خلال تظاهرات في محافظة المثنى جنوبي العراق، حسبما ذكرت مصادر أمنية، وأعلن المحافظ تعطيل الدوام الرسمي في المديرية العامة للتربية وفي مدارس المحافظة إلى نهاية الأسبوع، لـ”منع الاعتداء على مؤسسات الدولة وللحفاظ على السلم الاهلي”.
  • اعتقلت قوات مكافحة الشغب في بابل جنوبي بغداد، 8 متظاهرين، ومن جانبهم حاصر المتظاهرون مبنى قوة مكافحة الشغب في حي الصحة للمطالبة بإطلاق سراحهم.
  • وصفت منظمة العفو الدولي التطورات التي تشهدها مدينة البصرة جنوبي العراق، بأنها “صادمة”، وأكدت أنها “تراقب التطورات على الأرض”، كما أعربت المنظمة عن قلقها المتنامي إزاء التجاهل الواضح و”المشين” من قبل قوات الأمن العراقية بأرواح المحتجين وحريتهم في التعبير والتجمع.
  • اقتحمت قوات مكافحة الشغب العراقية ساحة الاعتصام وسط مدينة الحلة مركز محافظة بابل، مما أسفر عن سقوط العشرات من الجرحى من المتظاهرين.
  • أصيب ضابط وعشرة منتسبين من صفوف قوات الأمن في شارع الرشيد في بغداد نتيجة إلقاء زجاجة مولوتوف.

https://twitter.com/i/status/1199254346871050240

25 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019: 

  • دعت هيئة حقوق الإنسان في البصرة إلى “وقف نزيف الدم” واحترام مطالب المتظاهرين العراقيين.
  • اندلعت اشتباكات بين المتظاهرين وقوى الأمن في حي البلدية في كربلاء جنوبي العراق، واستخدمت قوات الأمن الغاز المسيل للدموع والقنابل الصوتية لتفريق المتظاهرين.
  • ارتفع عدد القتلى في محافظات الجنوب إلى 13 متظاهر، خلال الـ24 ساعة الماضية.
  • طالبت المفوضية العليا لحقوق الإنسان الحكومة العراقية بالتدخل العاجل لوقف العنف في محافظتي ذي قار والبصرة، مؤكدة أن قوات الأمن استعملت العنف المفرط، ودعت إلى تطبيق معايير الاشتباك والحفاظ على أرواح المتظاهرين، مشيرة إلى أنها وثقت سقوط قتلى وجرحى في محافظتي ذي قار والبصرة، بالإضافة إلى اعتقالات قوات الأمن للمتظاهرين.

https://twitter.com/i/status/1198700026110844928

  • أسفرت الاشتباكات في حي البلدية وسط مدينة كربلاء، عن إصابة 35 شخصاً، بعضهم أصيبوا بالرصاص الحي، بحسبما ذكرته مصادر طبية.
  • قطع المتظاهرون في محافظة البصرة مجموعة من الطرق الرئيسية، حيث قطعوا الطرق المؤدية إلى ميناء أم قصر، وفي مركز محافظة ذي قار، في الناصرية، قطع المتظاهرون جسور الزيتون والنصر والحضارات وسط المدينة.
  • أصدر قائد شرطة محافظة ذي قار أمراً يقضي بسحب كافة أفراد قوات مكافحة الشغب من شوارع محافظة ذي قار بعد ليلة دامية شهدتها المحافظة.
  • استدعت هيئة النزاهة العراقية كل من وزير الصحة السابق والمدير العام لدائرة المشاريع والخدمات الهندسية في الوزارة، و4 مهندسين آخرين من ضمن أغضاء اللجنة الفنية الخاصة بمنح التعويضات في الوزارة، على ضوء مخالفات مشروع إنشاء المستشفى التركي.

24 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019: 

  • قاد المتظاهرون في بغداد دعوات عنلية إلى تظاهرات مليونية في أنحاء المحافظات بهدف نزع الشرعية من الأحزاب، بجانب التاكيد على مطلب إقالة الحكومة، جاء ذلك بعد التصعيد الذي شهدته ساحات التظاهرات من جانب قوات الأمن، خلال مواجهاتهم مع المحتجين، مما أسفر عن مقتل العشرات وإصابة المئات.
  • استجابة لنداء المتظاهرين في بغداد بتصعيد الاحتجاجات للضغط على الحكومة، نصب المتظاهرون خيمة اعتصام أمام حقل نفطي بالبصرة استعداداً لغلقه، وأغلقوا 3 جسور رئيسية في محافظة ذي قار جنوبي البلاد، وقطعوا الطرق المؤدية من الزبير إلى منطقة البرجسية ومصفاة البصرة النفطية، بالإضافة إلى تقاطع الشعيبة في المدينة.
  • أسفرت اشتباكات بين قوات الأمن والمحتجين في بلدة أم قصر بمحافظة البصرة، إلى مقتل متظاهرين بالرصاص الحي وجرح أكثر من 50 متظاهراً، بحسب ما صرح عضو مكتب مفوضية حقوق الإنسان في البصرة مهدي التميمي إلى وكالة فرانس برس.

23 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019: 

 

  • وصل نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس، إلى العراق ، في زيارة غير معلنة مسبقاً يلتقي خلالها رئيس الحكومة عادل عبد المهدي، ويتفقد القوات الأمريكية في قاعدة عين الأسد بمحافظة الأنبار غربي البلاد.
  • تأجلت الجلسة المنتظرة للبرلمان العراقي، التي كانت مقررة السبت، إلى الاثنين، بينما اتهم تحالف “سائرون” في مجلس النواب، رئاسة البرلمان بالمماطلة في تحديد جلسة استجواب لرئيس الحكومة عادل عبد المهدي.
  • تحدث نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس، مع رئيس الحكومة العراقية عادل عبد المهدي، عن الاضطرابات التي يشهدها العراق حالياً، وأكد الأخير أن حكومته تعمل على تجنب العنف، بينما أكد بنس، التزام واشنطن بسيادة بغداد، وأعرب عن قلقه من نفوذ إيران في بغداد.
  • تجددت الاشتباكات بين قوات الأمن والمحتجين على جسر الأحرار لليوم الرابع على التوالي، واستخدمت القوات الغاز المسيل للدموع بشكل مكثف.

22 نوفبمر/ تشرين الثاني 2019: 

  • ارتفعت حصيلة القتلى قرب جسر الأحرار إلى 14 قتيلاً، بعد مواجهات دامية بين المحتجين وقوات الأمن، حيث استخدمت الأخيرة الغاز المسيل للدموع والرصاص الحي لإبعاد المتظاهرين عن ساحات وجسور بغداد.
  • أعادت قوات الأمن العراقية فتح ميناء أم قصر، الميناء الرئيسي بالبلاد، بعد أن فرقت المتظاهرين الذين كانوا يسدون مدخله باستخدام القوة.
  • سقط 3 متظاهرون آخرون نتيجة المواجهات بين قوات الأمن والمحتجين قرب جسر الأحرار، حيث توفي أحدهم بالرصاص، بينما توفي آخر نتيجة إصابة مباشرة في الرأس بعبوة غاز مسيل للدموع.
  • نفى الناطق الرسمي باسم القائد العام للقوات المسلحة، اللواء الركن عبد الكريم خلف، وقوع أي حالات وفاة خلال اشتباكات جسر الأحرار، مؤكداً أن وزارة الصحة لم تسجل أي حالة وفاة في ساحات التظاهرات يوم الجمعة.
    https://twitter.com/i/status/1198351656158662656

21 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019: 

  • أصدرت وزارة التربية العراقية بياناً للرد على اقتحام أجهزة الأمن للمدارس، مؤكدة أن ذلك يمثل جريمة كبرى، إذ “لا يحق لأجهزة الأمن أن تدخل المدارس حتى تحاسب وتهدد الكوادر”، وأكدت أنها تتحمل مسؤوليتها تجاه الموظفين والطلبة، كما أضافت “يمنع دخول أي منتسب من الأمن إلى أية مدرسة، وعلى إدارات المدارس منعهم وعدم الاستجابة لهم”.
  • أغلق المتظاهرون العراقيون منفذ سفوان، الحدودي مع الكويت، ونصبوا خيامهم في الموقع للاعتصام.
  • انتشرت وحدات من الجيش العراقي قرب المدارس في العاصمة بغداد، لمنع الطلاب من المشاركة في الاحتجاجات. كما يعمل عناصر من الاستخبارات العراقية على مراقبة المعلمين، ويجبرون إدارات المدارس على تزويدهم بسجل حضور المدرسين، ويلتقطون صوراً للمدارس التي يتغيب طلابها عن الدوام استجابة لدعوات الإضراب العام.
  • تجددت الاشتباكات بين المحتجين وقوات الأمن العراقية، وأطلقت الأخيرة قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين مما أسفر عن سقوط 4 قتلى وإصابة 38 آخرين، بحسب مصادر أمنية وطبية عراقية.

20 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019: 

  • قطع المتظاهرون كافة الطرق المؤدية إلى الحقول والمواقع النفطية في قضاء الزبير، غربي مدينة البصرة، والتي تمثل صادراتها 70% من نفط العراق، ومنعوا الموظفين من الوصول إلى المواقع.
  • استعادت قوات مكافحة الشغب السيطرة على جسر الأحرار، ثالث أكبر الجسور التي سيطر عليها المتظاهرون في العاصمة بغداد، وصاحب ذلك حملة عنف مباغته شنتها القوات أطلقت خلالها قنابل الغاز المسيل للدموع بكثافة باتجاه المتظاهرين لإجبارهم على الانسحاب من وسط الجسر.
  • أقر البرلمان العراقي مجموعة من القوانين لتهدئة غضب الشارع على رأسها إلغاء الامتيازات المالية للمسؤولين في الدولة.

https://twitter.com/i/status/1197474612516397057

19 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019: 

  • صرح وزير الخارجية الأمريكية مايك بومبيو، أن الولايات المتحدة على استعداد لفرض عقوبات على المسؤولين العراقيين الذين اشتركوا في قتل المحتجين قائلاً “لن نقف مكتوفي الأيدي بينما يتسبب المسؤولون الفاسدون في معاناة العراقيين، وستستخدم الولايات المتحدة سلطتها القانونية لفرض عقوبات على الأفراد الفاسدين الذين يسرقون ثروات العراقيين وأولئك الذين يقتلون ويصيبون المحتجين السلميين”.
  • وصل عدد القتلى في الاحتجاجات إلى 350 شخص على الأقل.
  • دعا 12 كياناً وتحالفاً سياسياً، على رأسهم “تحالف الفتح”، المدعوم من إيران، والكتل الكردستانية، إلى ضرورة تشريع قوانين ومقررات مهمة تشمل توفير فرص عمل للشباب العراقي وتشجيع المنتج المحلي والسيطرة على واردات المنافذ الحدودية.
  • قامت مجموعة من الكتل السياسية العراقية على رأسها الفتح والنصرر والحكمة وتحالف القوى والديموقراطي الكردستاني وجبهة الإنقاذ، وآخرون، بالتصويت على منح حكومة رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي، مهلة 45 يوم فقط، لتنفيذ الإصلاحات التي وعدت بها.
  • صرح المتحدث الرسمي باسم مكتب رئيس الوزراء العراقي، سعد الحديثي، أن عبد المهدي، سيتوجه عما قريب إلى مجلس النواب حتى ليقدم التعديلات الوزارية، كما سيقدم قائمة بعدد من الوزراء ليشغلوا الحقائب المرتبطة بالخدمات والاقتصاد، كما طالب المحتجون.
  • أعلن وزير الداخلية العراقي ياسين الطاهري الياسري، إنهاء حالة الإنذار القصوى، التي كانت قد فرضت سابقاً لدواع أمنية، وعليه سيعود موظفي الوزارة للدوام الاعتيادي ابتداءً من اليوم.

 

18 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019: 

  • أغلق محتجون عراقيون مدخل ميناء “أم قصر” بقرب مدينة البصرة، ومنعوا الموظفين وسائقي الشاحنات من دخوله مما أدى إلى تراجع العمليات بنسبة 50%، ذلك بعد أن أعيد استئناف العمل في الميناء قبل أقل من 10 أيام.
الرئيس العراقي: أفضل الاستقالة على تكليف مرشح يرفضه المحتجون

(Photo by AHMAD AL-RUBAYE / AFP)

17 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019: 

  • أقام المحتجون حواجز لصد القوات العراقية المتقدمة باتجههم في ساحة الخلاني وجسر السنك.
  • أغلق متظاهرون مديرية تربية البصرة في جنوب العراق، استعداداً للإضراب العام.
  • أعلن محافظو ميسان وبابل وذي قار، تعطيل الدوام الرسمي في الدوائر الحكومية.
  • استقدمت قوات الأمن العراقية تعزيزات عسكرية إلى قضاء الغراف في محافظة ذي قار، لمنع المتظاهرين منا ستهداف بيوت المسؤولين الحكوميين وحرقها.
  • تجددت التظاهرات في محافظة النجف، حيث يتوافد المتظاهرون بأعداد كبيرة إلى ساحة الاعتصام في المدينة.

16 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019: 

  • أدى انفجار عبوة ناسفة كانت مزروعة تحت إحدى السيارات في ساحة الطيران في بغداد، إلى مقتل 4 أشخاص وإصابة 20 آخرين.
  • قامت قوات الأمن العراقية بإطلاق عدة قنابل صوتية لترهيب وتفريق المحتجين في ساحة التحرير، مما أسفر عن وقوع إصابات.
  • استعاد المتظاهرون السيطرة بالكامل على ساحة الخلاني وجسر السنك المؤدي إلى السفارة الإيرانية في بغداد، بعد مواجهات دامية مع قوات الأمن العراقية أدت إلى سقوط عشرات القتلى والجرحى.
  • أغلقت الحكومة العراقية معبر شلامجة الحدودي الجنوبي مع إيران، بسبب الاحتجاجات المستمرة في كلا البلدين.
الرئيس العراقي: أفضل الاستقالة على تكليف مرشح يرفضه المحتجون

(Photo by SABAH ARAR / AFP)

15 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019: 

  • حذر المرجع الديني الشيعي الأعلى في العراق علي السيستاني، من التدخل الخارجي الذي سيجعل من البلاد ساحة للصراع وتصفية الحسابات بين قوى دولية وإقليمية، مؤكداً أن الاحتجاجات ستشكل انعطافة كبيرة بالنسبة للبلاد، كما دعا لمحاسبة الفاسدين قائلاً “عدم وجود إجراءات جريد لملاحقة الفاسدين يثير شكوكاً حول قدرة القوى السياسية العراقية على تنفيذ مطالب المتظاهرين”.
  • صرح وزير الدفاع العراقي نجاح الشمري، أن الحكومة العراقية لم تكن الطرف المستورد لقنابل الغاز المسيلة للدموع التي أدت إلى مقتل عدد كبير من المحتجين.

14 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019:

  • فتحت قوات الأمن العراقية الذخيرة الحية وأطلقت قنابل الغاز المسيل للدموع على المتظاهرين في ساحة الخلاني في العاصمة العراقية بغداد، مما أدى إلى سقوط 3 قتلى وإصابة 7 آخرين.
  • على صعيد آخر، حقق منتخب العراق فوزاً ثميناً على نظيره الإيراني في إطار التصفيات المزدوجة للمونديال وكأس آسيا بنتيجة 2-1 لصالح العراق.
الرئيس العراقي: أفضل الاستقالة على تكليف مرشح يرفضه المحتجون

(Photo by SABAH ARAR / AFP)

13 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019: 

  • المحتجون يدعون إلى إنهاء الهيمنة الإيرانية في البلاد.
  • شنت قوات الأمن العراقية حملة اعتقالات واسعة على في صفوف المحتجين، بعد أن اتبعت استراتيجية جديدة لحصر الاحتجاجات في ساحة التحرير، وإحكام الطوق على الساحة من جميع الاتجاهات، وجاء ذلك بناء على توجيهات إيرانية أشرف عليها قائد فيلق القدس في الحرس الثوري قاسم سليماني.
  • دعا وزير الخارجية الأمريكية مايك بومبيو، رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي، عبر مكالمة هاتفية، إلى التعامل مع مطالب المحتجين، وأبدى أسفه على عدد القتلى الذين سقطوا خلال الاحتجاجات.

12 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019:

  • أعرب وزير العدل العراقي فاروق أمين عثمان، عن أسف حكومته لسقوط قتلى في صفوف المتظاهرين، مقراً بحدوث “انتهاكات فردية” من أعضاء وكالات مسؤولة عن تنفيذ القانون.
  • دافع رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي عن حكومته، قائلاً “لا يجوز تحميل حكومة عمرها عدة أشهر ملفات الفساد”، مؤكداً أن “اقتصاد العراق ازدهر في عهده”، كما قال إن الأزمة التي تشهدها البلاد حالياً رافقتها محاولات عدد من المخربين في الاصطدام بالقوى الأمنية، وأكد أن “السلطات لا تتعرض للمظاهرات طالما هي سلمية”
  • خرجت أول تظاهرة عسكرية في مدينة كربلاء، منذ اندلاع الاحتجاجات، شارك فيها العشرات من ضباط ومنتسبي شرطة محافظة كربلاء في أول تحرك عسكري علني لمساندة التظاهرات الشعبية في المدن العراقية.
  • عاد التوتر بين قوات الأمن والمتظاهرين قرب ساحة الخلاني مما أسفر عن إصابة عدد من المتظاهرين بجروح.
  • أغلق المحتجون في محافظة ذي قار جسري الحضارات والنصر وسط مدينة الناصرية، وتم نشر قوات أمنية إضافية حول سجن الحوت.
الرئيس العراقي: أفضل الاستقالة على تكليف مرشح يرفضه المحتجون

(Photo by SABAH ARAR / AFP)

11 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019:

  • أصدر البيت الأبيض بياناً طالب فيه الحكومة العراقية بإجراء انتخابات مبكرة في العراق ووقف العنف ضد المحتجين في أنحاء البلاد، مشيراً إلى أن المواطنين لن يقفوا مكتوفي الأيدي إزاء استنزاف النظام الإيراني لمواردهم واستخدامه للمجموعات المسلحة لمنعهم من التعبير عن آرائهم بسلمية. كما أكد البيان على أن الوضع الأمني في العراق أصبح مصدر قلق بالنسبة للولايات المتحدة التي تشعر بقلق بالغ إزاء الهجمات المستمرة ضد المتظاهرين والناشطين المدنيين والإعلام في العراق، فضلاً عن القيود المفروضة على الإنترنت في العراق.
  • ارتفع عدد الضحايا في محافظة ذي قار جنوبي العراق إلى 4 قتلى و130 جريحاً.
  • أغلق طلبة عراقيون محتجون مديرية التربية في مدينة كربلاء وسط البلد.
  • أدانت مفوضية حقوق الإنسان في العراق العنف الذي ترافق مع المظاهرات مشيرة إلى أنها وثقت اعتقال 34 متظاهراً بصورة تعسفية.
  • أعرب الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، عن أمله في أن تتمكن القيادات السياسية في العراق من الإسراع بالخروج من حالة الاضطراب الحالية وما يصاحبها من عنف.
  • أعلنت رئاسة الجمهورية العراقية الانتهاء من إعداد قانون الانتخابات الجديد، بمشاركة ممثلين عن الأمم المتحدة، وتسليمه إلى الحكومة، ويتضمن المشروع تقليص عدد أعضاء مجلس النواب بنسبة 30% وتقليل عمر الترشح للبرلمان إلى 25 عاماً، واعتماد “الصوت الأعلى” في الدوائر الانتخابية. وبموجب هذا القانون سيتم إعادة تشكيل المفوضية من السلك القضائي وخبراء آخرون، بعيداً عن المحاصصة الحزبية.

الرئيس العراقي: أفضل الاستقالة على تكليف مرشح يرفضه المحتجون

(Photo by Haidar HAMDANI / AFP)

  • اعتدت قوات مكافحة الشغب العراقية على مجموعة من طلاب الإعدادية بالضرب، واعتقلت 6 طلاب بشكل تعسفي، في محافظة البصرة جنوبي البلاد، إثر تظاهرهم أمام المدرسة.
  • صرحت مبعوثة الأمم المتحدة إلى العراق جينين بلاسخارت، أنه لا محيد عن سلك طريق آخر في العراق، إذا لم تكن الرئاسات الثلاث قادرة على تلبية مطالب المتظاهرين، في إشارة إلى كل من رئاسة الجمهورية والحكومة والعراق، إلا أن تصريحاتها قوبلت بغضب شعبي وسط المتظاهرين الذين وجدوا أنها لم تكن حازمة في انتقاد حملة القمع الشرسة التي تعرض لها المتظاهرون رقم التزامهم بالسلمية، مؤكدين أنا ما أثار “قلق الدبلوماسية الدولية” هو تدفق النفط، أما إزهاق أرواح المتظاهرين الأبرياء فلم ينل حظاً كبيراً من الإدانة، خاصة أن بلاسخارت وجهت باللوم إلى من يغلقون الطرق ويعطلون صادرات النفط.

10 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019:

  • صعدت قوات الأمن العراقية من حملتها ضد المحتجين في ساحات بغداد، مما أسفر عن مقتل 6 متظاهرين وإصابة أكثر من 100 برصاص قوات الأمن قرب ساحتي التحرير والخلاني وسط العاصمة في ساعات قليلة.
  • دعت منظمة العفو الدولية إلى “كبح جماح قوات الأمن العراقية” من أجل منع وقوع “حمام دم”.
  • بعد مرور أقل من 24 ساعة على مقتل وإصابة العشرات قرب ساحتي التحرير والخلاني وسط بغداد، انطلقت قوات مكافحة الشغب من ساحة الخلاني باتجاه نفق التحرير وسط إطلاق كثيف للغاز المسيل للدموع.
  • اجتمعت الرئيس العراقي برهم صالح، ورئيس الوزراء عادل عبد المهدي، ورئيس البرلمان محمد الحلبوسي، ورئيس مجلس القضاء الأعلى فائق زيدان، في قصر السلام لمناقشة مختلف التطورات السياسية والأمنية في البلاد، معربين عن رفضهم لأي حل أمني للتظاهرات السلمية، ومشددين على محاسبة المتسببين بالعنف المفرط، إذ أكدوا على أن “”الموقف الثابت برفض أي حل أمني للتظاهر السلمي، والمحاسبة الشديدة لأية مجابهة تعتمد العنف المفرط”، مشيرين إلى أوامر وتوجيهات القائد العام للقوات المسلحة بمنع استخدام الرصاص الحي، وجميع أشكال العنف.
  • نفى مكتب زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، أنباء تحدثت عن انضمامه إلى اتفاق تم برعاية إيرانية بهدف إبقاء رئيس الحكومة عادل عبد المهدي في منصبه.
  • أطلقت قوات الأمن العراقية النار على محتجين في مدينة الناصرية جنوبي البلاد، مما أسفر عن مقتل 3 أشخخاص على الأقل، وأصيب ما يزيد على 100 آخرين، بحسب مصادر طبية عراقية.
الرئيس العراقي: أفضل الاستقالة على تكليف مرشح يرفضه المحتجون

(Photo by SAFIN HAMED / AFP)

9 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019:

  • ارتفع عدد القتلى في محافظة البصرة جنوب العراق، إلى 14 شخصاً، فضلاً عن إصابة 250 آخرين، خلال يومين فقط، وحدث ذلك أثناء محاولة قوات الأمن لفض اعتصام أمام مبنى المحافظة عن ساحة البحرية.
  • أعلن مسؤول في ميناء أم قصر العراقي المطل على الخليج العربي، استئناف العمليات في الميناء الذي توقف عن العمل لعدة أيام بعدما أغلقه المحتجون، بحسبما ذكرته رويترز.
  • بدأت قوات الأمن العراقية فض الاعتصام القائم بقرب جسر السنك وسط العاصمة بغداد، حيث أطلقت قنابل الغاز المسيل للدموع بشكل مكثف، كما توعدت المتظاهرين بعقوبات قضائية تصل إلى السجن المؤبد “لكل من يتعرض للمباني الحكومية”، والحبس لمدة 20 عاماً “لكل من يتعرض للمنازل والممتلكات الخاصة”، وفقاً لبيان رسمي.
  • أدى الاستخدام المكثف لقنابل الغاز المسيل للدموع، من قبل القوات الأمنية، إلى سقوط عشرات المتظاهرين نتيجة الاختناق، ووصل عدد المصابين إلى 35 شخصاً.
  • شنت قوات الأمن العراقية حملة اعتقالات مكثفة ضد المتظاهرين في ساحة التحرير لتفريقهم.
  • نجحت قوات الأمن العراقية في إبعاد المتظاهرين عن جسر السنك، حسبما ذكرت وكالة أسوشييتد برس.
  • أعلن رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي، أنه سيجري “تعديلاً وزارياً مهماً” استجابة لمطالب المحتجين، في بيان رسمي أصدره، كما قال أن السلطات اضطرت لتقييد خدمات الانترنت والاتصالات “عندما استخدمها البعض للعنف والتآمر”، وأكد أن “كل من اعتدى أو خطف أو اعتقل خارج الإطار القانوني سيحاكم”، وأوضح أن أي كيان مسلح يعمل خارج سيطرة الدولة يعتبر غير قانوني، وعليه سيتم منع أي سلاح خارج عن الدولة.
  • كشفت وكالة فرانس برس للأنباء، عن اتفاق “إيراني المصدر” بين القوى السياسية الرئيسية في العراق ينص على إبقاء السلطة الحالية، حتى لو اضطر الأمر إلى استخدام القوة للقضاء على المظاهرات المطالبة بإسقاط النظام.
الرئيس العراقي: أفضل الاستقالة على تكليف مرشح يرفضه المحتجون

(Photo by Hussein FALEH / AFP)

8 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019:

  • كشفت منظمة العفو الدولية بعد أبحاث وتحقيقات أجرتها، أن بعض قنابل الغاز المسيل للدموع التي استخدمت ضد المتظاهرين، مصدرها إيران وبلغاريا.
  • أفاد التلفزيون الحكومي العراقي أن خبراء متفجرات فجروا قنبلة تحت جسر السنك الذي كان يشهد احتجاجات يومية.
  • أزالت قوات الأمن العراقية الخيام من اعتصام المحتجين في مدينة كربلاء.
  • وصل عدد القتلى الذين سقطوا خلال فض الاعتصام أمام مبنى محافظة البصرة إلى 10 أشخاص، فيما أصيب 150 آخرون.
  • أعلن الجيش العراقي أن مسلحين “مجهولين” أطلقوا 17 صاروخاً باتجاه قاعدة عسكرية تستضيف قوات أمريكية شمالي العراق، لكنها سقطت قربها.
  • صرح المتحدث الرسمي باسم الحكومة العراقية سعد الحديثي، في مقابلة تلفزيونية له، أن الحكومة العراقية الحالية ترى أن استقالتها لن تلبي المطالب العديدة التي يطالب بها المحتجون.
  • تجددت الاحتجاجات في شوارع العاصمة بغداد والمحافظات الجنوبية للجمعة الثالثة على التوالي، بالرغم من حصيلة القتلى الكبرى التي وقعت أثناء محاولات قوات الأمن العراقية في فض الاعتصامات والاحتجاجات.
الرئيس العراقي: أفضل الاستقالة على تكليف مرشح يرفضه المحتجون

(Photo by SABAH ARAR / AFP)

7 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019:

  • اندلعت “معركة” بين قوات الأمن العراقية والمحتجين فوق الجسور الثلاثة (الأحرار والشهداء وباب المعظم) في العاصمة بغداد بعدما حاول المحتجون إغلاق الجسور الثلاثة، ومن جانبها أطلقت القوات الغاز المسيل للدموع والرصاص الحي لتفريق المتظاهرين مما أدى إلى سقوط قتيل بين المحتجين، في حين وصف متحدث حكومي إغلاق المحتجين للجسور بأنه “عمل تخريبي”.
  • صرح المتحدث الرسمي باسم القوات المسلحة العراقية، عبد الكريم خلف، أن أومراً قد أصدرت بعدم استخدام الذخيرة الحية ضد المتظاهرين، جاء ذلك بعد أن وصل عدد قتلى الاحتجاجات إلى 270 قتيلاً.
  • صرح رئيس الوزراء العراقي الأسبق إياد علاوي، أنه سبق وأن حذر رئيس الوزراء الحالي عادل عبد المهدي، من “بعض العناصر في مكتبه التي تعمق الأزمة”، ولفته لأن يتواصل مع المتظاهرين والحكومة لمحاولة احتواء الأزمة.
  • أقام المتظاهرون نقاط تفتيش في ساحة التحرير، التي أصبحت المركز الرئيسي للاحتجاجات.
  • أصدرت محكمة التحقيق المختصة بقضايا النزاهة أمراً بالقبض على محافظ البصرة السابق ماجد النصراوي، وموظفين آخرين في ديوان المحافظة، ووجهت لهم تهماً بـ”هدر المال العام، وارتكاب محالفات في إفادات موظفي ديوان محافظة البصرة والدورات التدريبية”.
  • أدت الاحتجاجات إلى منع وصول نحو 90 ألف برميل من النفط الخام المخصص للتصدير، وبقي عالقاً في أحد الحقول النفطية شمال العراق، وفق ما ذكرته وكالة فرانس برس.
  • أعاد محتجون إغلاق ميناء أم قصر النفطي في محافظة البصرة بعد ساعات قليلة من استئناف العمل في المرفق النفطي الحيوي للبلاد.

6 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019:

  •  لقى متظاهران عراقيان مصرعهما في اشتباكات في مدينة كربلاء بالقرب من مقر المحافظة في المدينة، حسبما ذكرت مصادر طبية.
  • ما زالت عمليات الكر والفر مستمرة بين المتظاهرين والقوات الأمنية.
  • السفارة الأمريكية في بغداد تندد بقتل وخطف المحتجين العزل.

  • تستمر قوات الأمن بإطلاق الغاز المسيل للدموع مما أسفر عن حدوث حالات اختناق بين المتظاهرين.
  • لجأ المتظاهرون العراقيون إلى الرسم الغرافيتي للتعبير عن مطالبهم وسخطهم تجاه الحكومة، حيث غطت الرسومات الغرافيتية جدران نفق يقود إلى ميدان التحرير الذي أصبح مركزاً للاحتجاجات.
الرئيس العراقي: أفضل الاستقالة على تكليف مرشح يرفضه المحتجون

(Photo by SABAH ARAR / AFP)

5 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019:

  • أعلن مرصد نتبلوكس لمراقبة الانترنت، أن خدمات الانترنت انقطعت في بغداد ومعظم أنحاء العراق، وأن الاتصالات بالانترنت انخفضت لما دون 19% عن المستويات المعتادةمما قطع الخدمة عن عشرات الملايين من المستخدمين في بغداد، فقط أثناء إصدارهم للبيان، مؤكدين أن الانقطاع الجديد هو أكبر انقطاع رصد في بغداد حتى اليوم.
  • شدد بيان من ساحة التحرير في العراق على ضرورة إقالة “حكومة القناصين التي تلطخت أيديها بدماء المتظاهرين”.
  • قتلت قوات الأمن العراقية 13 محتجاً على الأقل بالرصاص، خلال 24 ساعة فقط.

  • حذر رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي من “الفراغ السياسي” في حالة استقالة حكومته، وقال أنه مستعد لتقديم استقالته إذا اتفق الساسة على بديل.
  • أعلنت القوى والأحزاب الكردية في إقليم كردستان في العراق دعمها التام للإصلاحات التي أعلن عنها رئيس الوزراء عادل عبد المهدي، مؤكدة على ضرورة الاحتفاظ بحقوق شعب الإقليم في حال إجراء أي تغيير في الدستور العراقي لاحقاً لتلبية مطالب المتظاهرين.
  • أغلق متظاهرون في العاصمة بغداد العديد من الطرقات لليوم الثالث على التوالي سعياً لتنفيذ إضراب عام.
  • لقي متظاهر مصرعه وأصيب آخرون، خلال تفريق قبوات الامن العراقية مظاهرة حاشدة أمام بوابة ميناء أم قصر في محافظة البصرة جنوبي البلاد.
  • أصدرت هيئة النزاهة العراقية أمراً باستدعاء مسؤولين كبار سابقين في مطار النجف على خلفية اتهامات موجهة لهم بالفساد.

4 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019:

  • خصص المحتجون حيزاً كبيراً من الحراك لتوجيه رسائل واضحة للنظام الإيراني، معبرين عن غضبهم تجاه مدى تغلغل إيران في العراق.
  • واصل آلاف العراقيو احتجاجاتهم الحاشدة ضد الحكومة في مختلف أنحاء البلاد، فيما فتحت قوات الامن النار على محتجين في بغداد وقتلت 5 منهم.

  • أعرب وكيل مرشد النظام الإيراني على خامنئي، عن خوفه من امتداد نيران الاحتجاجات إلى إيران و”حرق المرجعية الحاكمة” على حد قوله.
  • وقعت مواجهات بين المتظاهرين وقوات الأمن في شارع الرشيد وسط العاصمة العراقية بغداد، أسفر عن مقتل 5 محتجين على الأقل وأصيب آخرون.

3 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019:

  • أعلنت السلطات العراقية إحباط مخططات لهجمات إرهابية تستهدف العاصمة بغداد، بالتزامن مع استمرار التظاهرات التي تعم المدينة ومناطق أخرى من البلاد.
  • بدأ عدد من أحياء الجانب الشرقي من بغداد في تنفيذ إضراب عام احتجاجاً على عدم تحقيق مطالب المتظاهرين.
  • صرح وزير التجارة العراقي، محمد هاشم العاني، أن استمرار الاحتجاجات أدى إلى التأثير سلباً على ميناء أم قصر المطل على الخليج العربي، جنوبي البلاد، حيث أدت الاحتجاجات إلى تأخير تفريغ العديد من شحنات الأرز والأغذية، بحسبما نقلته وكالة رويترز.
  • لجأ العراقيون إلى أساليب بسيطة لحماية أنفسهم من قنابل الغاز الفتاكة مثل مزج الخميرة مع الماء الذي يصنع مضاداً فعالاً لمقاومة الحرقة الشديدة في العين التي تسببها كثافة الغازات.
الرئيس العراقي: أفضل الاستقالة على تكليف مرشح يرفضه المحتجون

(Photo by – / AFP)

  • غير متظاهرون تسمية شار ع الخميني في محافظة النجف إلى شارع “شهداء ثورة تشرين” وعلقوا لافتة كتب عليها “بأمر الشعب.. شارع شهداء ثورة تشرين”.
  • هتف العراقيون معبرين عن رفضهم التام للتدخل الإيراني في شؤون بلادهم الداخلية.
  • حول المتظاهرون مبنى مهجوراً، تمركز فيه القناصون في بداية الاحتجاجات، إلى أيقونة للثورة وأطلقوا عليه اسم “المطعم التركي”، بناء على اسم مطعم تركي قديم احتل الطابق الأعلى من المبنى سابقاً.
الرئيس العراقي: أفضل الاستقالة على تكليف مرشح يرفضه المحتجون

(Photo by – / AFP)

2 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019:

  • دعت واشنطن الحكومة العراقية إلى “الإصغاء للمطالب المشروعة”، وانتقد وزير الخارجية الأمريكية مايك بومبيو، التحقيق الذي أجرته السلطات في بغداد حول أعمال العنف الدامية التي تخللت المظاهرات، معتبراً أنها “تفتقر إلى المصداقية الضرورية” ومؤكداً أن “العراقيين يستحقون العدالة”.
  • أصيب أكثر من 100 متظاهر جراء استخدام قوات الأمن العراقية الغاز المسيل للدموع لتفريق عدد من المحتجين أمام ميناء أم قصر النفطي في محافظة البصرة جنوبي العراق.
  • صرحت المفوضية العليا لحقوق الإنسان في العراق أن إطلاق قوات الأمن الغاز المسيل للدموع باتجاه المتظاهرين مباشرة والذخيرة الحية عند ميناء أم قصر، الرئيسي المطل على الخليج، أسفر عن إصابة 120 متظاهراً.
  • أغلق المحتجون كل الطرق المؤدية إلى ميناء القصر.
  • دعت وزارة الخارجية العراقية، جميع الأطراف إلى ضرورة الالتزام بمبدأ احترام السيادة و”عدم التدخل في الشأن الداخلي” للبلاد.
  • أعاد المتظاهرون في بغداد فتح شارع “أبو نواس” المؤدي إلى ساحة التحرير بمساعدة من الشرطة الاتحادية، ليخرقوا بذلك أمر قيادة عمليات بغداد الذي نص على إغلاق الشارع المؤدي إلى ساحة التحرير بوسط العاصمة التي أصبحت مركزاً للاحتجاجات.
الرئيس العراقي: أفضل الاستقالة على تكليف مرشح يرفضه المحتجون

(Photo by Mohammed SAWAF / AFP) /

1 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019:

  • دعت المنظمة الدولية السلطات العراقية إلى إيقاف استخدام هذا النوع “غير المسبوق” من القنابل المسيلة للدموع التي يبلغ وزنها 10 أضعاف وزن عبوات الغاز المسيل للددموع التي تستخدم بالعادة.
  • كشفت وكالة رويترز عن اجتماع عقد بين قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني، وزعيم تحالف فتح هادي العامري، للتخطيط لإبقاء رئيس الوزراء عادل عبد المهدي في السلطة، وطالب سليماني، الأخير بالاستمرار في مساندة عبد المهدي، مستعيناً بالميليشيات المدعومة من إيران.
  • كشفت هيئة النزاهة العراقية عن إصدار 60 أمر بالقبض والاستدعاء بحق نواب ومسؤوليين محليين على خلفية تهم فساد وهدر بالمال العام، موضحة أن أوامر الاستدعاء صدرت بحق وزير و5 نواب حاليين ووزيرين سابقين.
  • أغلق متظاهرون ميناء أم قصر في محافظة البصرة جنوبي العراق، وقطع محتجون الطريق المؤدي إلى حقل بازركان النفطي لتدخل المنشآت الحيوية النفطية لأول مرة على خط الاحتجاجات منذ اندلاعها في مطلع أكتوبر/ تشرين الأول.
  • أطلق ناشطون عراقيون حملة على شبكات التواصل الاجتماعي تدعو إلى مقاطعة المنتجات الإيرانية التي تغرق السوق العراقية، مؤكدين أن “إيران تعيش بفضل الاقتصاد العراقي”.
  • دعت تنسيقيات عراقية تشرف على الاحتجاجات، المواطنين للمشاركة في مظاهرات في مختلف المدن العراقية، عقب المواجهة بين قوات الأمن والمتظاهرين على جسر السنك في بغداد التي أسفرت عن إصابة 20 متظاهراً على الأقل بحالات اختناق وجروح.
  • استمر الآلاف في التوافد إلى وسط العاصمة بغداد للمطالبة برحيل النخبة السياسية وتسارعت وتيرة الاحتجاجات التي راح ضحيتها 250 شخصاً على مدار الشهر الماضي.
الرئيس العراقي: أفضل الاستقالة على تكليف مرشح يرفضه المحتجون

(Photo by – / AFP)

31 أكتوبر/ تشرين الأول 2019:

  • ناشد البابا فرنسيس جميع مواطني العراق أن يسلكوا طريق الحوار والمصالحة بحثاً عن حلول، في حين طالب الحكومة بالاستماع إلى المتظاهرين، وأعرب عن تعازيه لذوي الضحايا والجرحى، وحث المجتمع الدولي إلى البحث عن الحلول المناسبة لتحديات البلد ومشاكله.
  • أعلنت مصادر أمنية عراقية مقتل متظاهرين اثنين آخرين، وإصابة نحو 175 خلال محاولة المتظاهرية السيطرة على جسر السنك وسط العاصمة بغداد.
الرئيس العراقي: أفضل الاستقالة على تكليف مرشح يرفضه المحتجون

(Photo by Hussein FALEH / AFP)

  • أصيب أكثر من 60 متظاهر بجروح جراء إطلاق قوات الامن للنار بكثافة ضد المتظاهرين في ساحة التحرير.
  • أعلنت مصادر أمنية عراقية مقتل جندي وإصابة آخرين خلال سقوط قذيفتي هاون على نقطة أمنية داخل المنطقة الخضراء.
  • ذكرت مصادر رسمية عراقية أن عدد الضحايا خلال أسبوع بلغ أكثر من 100 وأكثر من 5 آلاف جريح.
  • أعلن الرئيس العراقي برهم صالح، أن رئيس وزرائه عادل عبد المهدي، وافق على تقديم استقالته استجابة لمطالب المحتجين، مشيراً في الوقت نفسه إلى أن ذلك سيتم “شرط تجنب أي فراغ دستوري”، وأكد أن العديد من الإجراءات الإصلاحية قيد التنفيذ لامتصاص غضب الشارع من بينها تقديم مشروع قانون جديد للانتخابات خلال الأسبوع المقبل، ينص على تمثيل أكثر عدلاً وتشكيل هيئة مستقلة للانتخابات، كما أكد إحالة ملفات الفساد إلى القضاء، وشدد على رفضه لقمع المتظاهرين مؤكداً على أنه “لا أمن دون احتكار الدولة وحدها للسلاح”.
  • حاول المتظاهرون اجتياز الحاجز الأمني الثاني المؤدي إلى السفارة الإيرانية.
الرئيس العراقي: أفضل الاستقالة على تكليف مرشح يرفضه المحتجون

(Photo by Mohammed SAWAF / AFP)

30 أكتوبر/ تشرين الأول 2019:

  • صرح مسؤولون في ميناء أم قصر العراقي أن جميع العمليات في الميناء المخصص للسلع الأولية قرب البصرة توقفت، بعد أن أغلق المحتجون مدخله في اليوم السابق.

  • أكدت مصادر أمنية عراقية أن رئيس الحكومة عادل عبد المهدي، لا ينوي تقديم استقالته من منصبه، مؤكدة أن الأطراف السياسية المسانده له قد اتخذت قراراً بذلك بعد دخول الصدر على خط الاحتجاجات الشعبية.
  • أعلنت السلطات العراقية حظر التجول وتعطيل الدوام الرسمي في محافظة ديالى.

  • توجه الجنرال الإيراني قاسم سليماني، جواً إلى بغداد في وقت متأخر من الليل، حسبما أفادت وكالة “أسوشيتد برس”.
  • أحرق المحتجون العلم الإيراني أمام القنصلية الإيرانية في كربلاء وهتفوا “إيران برا برا”.

  • دعا المرشد الإيراني علي خامنئي، المتظاهرين في العراق ولبنان إلى التحرك “ضمن الهيكليات والأطر القانونية” مشيراً إلى مشروعية مطالبهم، وجاءت تصريحاته بعد ساعات قليلة من تصريحات مدير مكتب الرئيس علي روحاني محمود واعظي الذي طالب بوقف تدخل القوى الأجنبية.

29 أكتوبر/ تشرين الأول 2019:

  • أفادت مصادر أمنية وطبية بأن شخصاً واحداً على الأقل قتل، وأصيب 53 آخرون، عندما استخدمت الشرطة العراقية الذخيرة الحية لتفريق محتجين بمدينة كربلاء.
  • خرج آلاف العراقيين في الليلة السابقة سيراً وبسياراتهم وأطلقوا الأبواق وهتفوا بالأناشيد والشعارات في تحد لحظر التجول الذي أعلنته السلطات العراقية اليوم السابق.
  • استمر المتظاهرون بالاحتشاد في ساحة التحرير بالرغم من حظر التجول.
  • أسفرت التظاهرات الليلة عن مقتل 13 شخصاً على الأقل وإصابة 865 آخرون، بعدما فتحت قوات الأمن العراقية النار على المحتجين في كربلاء، فيما نفت شرطة المدنية ذلك جملةً وتفصيلاً.
الرئيس العراقي: أفضل الاستقالة على تكليف مرشح يرفضه المحتجون

(Photo by – / AFP)

  • انضم زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، إلى المتظاهرين المناهضين للحكومة في مدينة النجف جنوب بغداد، حسبما ذكرت وكالة فرانس برس.
  • رفض رئيس الوزر اء العراقي عادل عبد المهدي، الدعوة التي وجهها إليه زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، بالاستقالة وإجراء انتخابات برلمانية مبكرة تشرف عليها الأمم المتحدة وتخلو من الأحزاب السياسية، وصرح “قد يكون ذلك مخرجاً للأزمة الحالية التي تشهدها البلاد، لكن ذلك يتطلب موافقة، 165 عضواً في البرلمان على حل المجلس، وإجراء انتخابات مبكرة خلال 60 يوماً” وأضاف إنه “من حق أي قائد وأي مواطن أن يطالب رئيس الوزراء بما يراه مصلحة وطنية”.
  • دعا الصدر، زعيم الكتلة السياسية المنافسة تحالف الفتح، هادي العامري، إلى التعاون معه لأجل سحب الثقة من رئيس حكومة البلاد عادل عبد المهدي.
  • استمر المتظاهرون في التجمع في تظاهرات ليليلة في كل من كربلاء والبصرة والنجف تضامناً مع المحتجين في ساحة التحرير.

28 أكتوبر: تشرين الأول 2019:

  • أسفرت المواجهات بين المتظاهرين ورجال الأمن في كربلاء يوم الأحد عن إصابة 45 متظاهرلااً و17 رجل أمن.

  • حذر زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، الحكومة العراقية من محاولة زج ميليشيات الحشد الشعبي الموالية لإيران في قمع التظاهرات.
  • أحرق المتظاهرون البوابة الأمامية لمبنى محافظة كربلاء، وطوق جهاز مكافحة الإرهاب مبنى المحافظة لمنع المتظاهرين من إحراقه.
  • ظل آلاف المحتجين العراقين في ساحة التحرير في تحد للحملة الأمنية الدامية التي راح ضحيتها العشرات خلال يومين.
  • ثبت المتظاهرون حواجز على جسر مؤدي للمنطقة الخضراء المحصنة بالمدينة لتفصلهم عن قوات الأمن التي واصلت في إلقاء عبوات الغاز المسيل للدموع.
  • احتشد الآلاف من المتظاهرين في الناصرية والحلة وكربلاء جنوب العراق.
  • صرح جهاز مكافحة الإرهاب العراقي أنه نشر قوات في شوارع بغداد لحماية المنشآت السيادية من “عناصر غير منضبطة”.
  • أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أنها تتابع الوضع في العراق عن كثب ودعت جميع الأطراف إلى “نبذ العنف”، وأكدت في بيان أنها تدعم حرية التعبير وحرية الصحافة التي تمثل عموداً أساسياً في الإصلاح الديموقراطي.
  • أعلن محافظ كربلاء نصيف الخطابي، عن حظر للتجوال في المحافظة بداً من الساعة السادسة مساء الاثنين وحتى إشعار آخر.
  • طوقت قوات مكافحة الشغب في العاصمة العرلااقية بغداد، جامعة دجلة وجامعة الفراهيدي، واستخدمت القنابل الصوتية لتفريق الطلبة، حسب ما ذكر عضو مفوضية حقوق الإنسان علي البياتي.
  • انطلقت مظاهرات طلابية مساندة لمطالب المتظاهرين في بغداد وبابل والبصرة والناصرية.
  • وصل عدد القتلى إلى 77 شخصاً وأكثر من 3 آلاف جريح خلال 3 أيام.
  • أعلنت السلطات العراقية حظر التجول في بغداد من الساعة 12 ليلاً إلى 6 صباحاً بالتوقيت المحلي، بدءاً من مساء الاثنين وحتى إشعار آخر.
  • صوت مجلس النواب العراقي على تولي الإشراف والمراقبة على المحافظين لحين إجراء الانتخابات، وأعلن تشكيل لجنة لتعديل الدستور خلال 4 أشهر.
  • صر ح مصدر أمني لوكالة فرانس برس أن ثلاث قذائف هاون سقط على معسكر التاجي حيث يتمركز جنود أمريكيون شمال بغداد، ولم تعلن أي جهة سمؤوليتها عنه.
الرئيس العراقي: أفضل الاستقالة على تكليف مرشح يرفضه المحتجون

(Photo by SABAH ARAR / AFP)

27 أكتوبر/ تشرين الأول 2019:

  • أعلنت الكتلة البرلمانية العراقية المدعومة من المرجع الديني وزعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، أنها ستنضم إلى المعارضة، وستبداً اعتصاماً داخل البرلمان حتى يتم تلبية المطالب الشرعية للمحتجين.
  • أعلنت الشرطة العراقية مقتل 7 محتجين على الأقل وإصابة 38 آخرين في مدينة الحلة العراقية بعد أن فتح أعضاء من منظمة بدر المدعومة من إيران النار على المحتجين.
  • أكدت مصادر أمنية عراقية أن “جهاز مكافحة الإرهاب العراقي انتشر في مدينة الناصرية بجنوب البلاد، حيث اشتبك متظاهرون مع قوات الامن، لتفريق المظاهرات بضرب واعتقال العشرات.
  • أكد مصدران أمنيان لرويترز، أن رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي، أمر في وقت سابق بنشر وحدات من الجهاز في شوارع بغداد واستخدام كل السبل الممكنة لإنهاء الاحتجاجات ضد الحكومة.
  • وصل عدد القتلى في الاحتجاجات إلى 67 قتيلاً خلال يومين.
  • انضمت أعداد كبيرة من النساء والطلاب إلى الاحتجاجات المناهضة للحكومة العراقية.

26 أكتوبر/ تشرين الأول 2019:

  • دان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، “الانتهاكات الكبيرة” من قبل قوات الأمن لحقوق الإنسان خلال التظاهرات في العراق، وفق ما نقلت وكالة فرانس برس.
  • نفى المتحدث باسم الحكومة العراقية سعد الحديثي، أن تكون الأجهزة الأمنية العراقية مسؤولة عن قتل المتظاهرين، وشدد أن إطلاق النار على المتظاهرين السلميين لا يحقق أي مصلحة للحكومة العراقية، وتطرق إلى حادثة إلقاء القبض على شخص كان يطلق النار على المتظاهرين وعناصر الأمن في آن واحد.
  • أفادت تقارير بوصول تعزيزات أمنية كبيرة إلى محافظة ميسار العراقية بعد الاشتباكات التي دامت 6 ساعات في اليوم السابق.
  • صرحت قيادة العمليات المشتركة في العراق أن قواتها ستتعامل مع من وصفتهم بـ”المخربين والمجرمين” بحزم، وفقاً لقانون مكافحة الإرهاب في البلاد، موضحة أن البعض استغل التظاهرات السلمية وعمل على قتل المواطنين وحرق الممتلكات العامة والخاصة ونهبها، كما دعت المتظاهرين إلى التبليغ عن المخربين وعدم السماح لهم بأن يدخلوا في صفوفهم.
  • طالب زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، حكومة البلاد بالاستقالة محذراً من انزلاق البلاد إلى “حرب أهلية”، وقال “إذا لم تستطع السلطة أن ترمم ما أفسده سلفهم، فلا خير فيهم ولا بسلفهم”.
  • أعلن الاتحاد العراقي لكرة القدم تأجيل منافسات المرحلة الخامسة من الدوري المحلي للمرة الثانية، وفقاً لما ذكرته وكالة فرانس برس.
  • تمكن العشرات من المتظاهرين في كربلاء جنوبي العراق، من الوصول إلى القنصلية الإيرانية ومحاصرتها، وهتفوا ضد الوجود الإيراني في العراق.

https://twitter.com/IRaqiRev/status/1188143049089736704?ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5Etweetembed%7Ctwterm%5E1188143049089736704&ref_url=https%3A%2F%2Fwww.skynewsarabia.com%2Fmiddle-east%2F1293456-%25D9%2581%25D9%258A%25D8%25AF%25D9%258A%25D9%2588-%25D9%2585%25D8%25AA%25D8%25B8%25D8%25A7%25D9%2587%25D8%25B1%25D9%2588%25D9%2586-%25D9%258A%25D8%25AD%25D8%25A7%25D8%25B5%25D8%25B1%25D9%2588%25D9%2586-%25D9%2582%25D9%2586%25D8%25B5%25D9%2584%25D9%258A%25D8%25A9-%25D8%25A7%25D9%2595%25D9%258A%25D8%25B1%25D8%25A7%25D9%2586-%25D9%2583%25D8%25B1%25D8%25A8%25D9%2584%25D8%25A7%25D8%25A1

  • أعلنت مفوضية حقوق الإنسان العراقية ارتفاع حصيلة الضحايا، وتوعد قادة فصائل مسلحة مقربة من إيران بـ”الثأر” من الهجمات التي استهدفت مقراتهم.

25 أكتوبر/ تشرين الأول 2019:

  • ارتفعت حصيلة القتلى في العاصمة العراقية بغداد، إلى 3 أشخاص، وكان متظاهران آخران قتلا في وقت سابق في نفس اليوم، وما زال المحتجون مستمرون برفع شعارات تنادي بالتصدي للفساد وتحسين الأوضاع المعيشية المتردية في البلاد.
  • أطلقت قوات الأمن العراقية الغاز المسيل للدموع واستخدمت قنابل الصوت لتفريق المتظاهرين من الساحة، فيما رصدت العشرات من حالات الاختناق من جراء التعامل الأمني.
الرئيس العراقي: أفضل الاستقالة على تكليف مرشح يرفضه المحتجون

(Photo by Mohammed SAWAF / AFP)

  • ذكرت وكالة الأنباء العراقية (واع) أن تقديراتها تشير إلى خروج نحو 15 ألف متظاهراً في شوارع بغداد.
  • ارتفعت حصيلة القتلى بين المتظاهرين إلى 24 لاحقاً، بينهم 8 في بغداد، حيث تجددت الاحتجاجات الشعبية لتصبح أكثر اشتعالاً في مدن الجنوب.
  • أعلنت السلطات حظر التجول في 6 محافظات عراقية منها ذي قار وبابل وواسط والبصرة.
  • أطلقت الشرطة الرصاص الحي والمطاطي والغاز المسيل للدموع لتفريق آلاف المحتجين، بحسب مسؤولين أمنيين.
  • امتدت المظاهرات إلى محافظة المثنى واقتحم المتظاهرون مبنى الحكومة المحلية.
  • قتل 5 متظاهرين بالرصاص الحي خلال محاولتهم اقتحام مقر فصيل مسلح في مدينة العمارة، كبرى مدن محافظة ميسان في جنوب العراق.
  • صرح معهد واشنطن البحثي المتخصص في شؤون الشرق الأوسط، أن الحكومة العراقية تعاونت مع مستشارين إيرانيين وميليشيات موالية لإيران من أجل قمع الاحتجاجات.

  • ارتفع عدد القتلى بنهاية يوم الجمعة إلى 40 قتيلاً، وأصيب أكثر من 2000، ومنعت قوات الأمن المتظاهرين من اقتحام المنطقة الخضراء التي تضم مقار حكومية والبرلمان ومنازل المسؤولين والبعثات الدبلوماسية الأجنبية بالقوة، مما أدى إلى مقتل 8 أشخاص.
  • أفادت مصادر أمنية وطبية عراقية بمقتل 9 متظاهرين في ميسان، و9 آخرين في ذي قار، و3 في البصرة.
  • قتل 11 متظاهراً حرقاً بعد إضرام النار بمقر منظمة بدر، أكبر فصائل قوات الحشد الشعبي، في جنوب العراق، بحسب ما أفادت مصادر أمنية.

24 أكتوبر/ تشرين الأول 2019:

  • أعلن رئيس الوزراء العراقي، عادل عبد المهدي، أنه سيوجه خطاباً إلى الشعب العراقي يتضمن عدة نقاط تتعلق بالأوضاع الراهنة للبلاد.
  • أعلنت وزارة الداخلية العراقية حالة الإنذار القصوى استعداداً لتظاهرات الجمعة، ولحماية المؤسسات والممتلكات العامة والخاصة، وذكرت أن “رئيس الوزراء ووزير الداخلية وجها القوات الأمنية بالتعامل المسؤول مع المتظاهرين وفق مبادئ حقوق الإنسان والالتزام بالتوجيهات لحماية التظاهر السلمي”.
  • توافد عشرات المتظاهرين إلى ساحة التحر ير بوسط العاصمة بغداد مساء الخميس، استعداداً لتظاهرات الجمعة، بالتزامن مع إعلان وزارة الداخلية لحالة الإنذار القصوى.
  • استخدمت القوات الأمنية العراقية خراطيم المياه لتفريق المتظاهرين عند مدخل المنطقة الخضراء في وسط العاصمة بغداد.
  • ذكرت وكالة فرانس برس أن شهود عيان أفادوا سماعهم لدوي طلقات يرجح أنها قنابل مسيلة للدموع في وسط بغداد.

23 أكتوبر/ تشرين الأول 2019:

  • وصل وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر، إلى العاصمة العراقية بغداد، في زيارة غير معلن عنها، والتقى بنظيره العراقي نجاح الشمري، سعياً من واشنطن إلى إيجاد تنسيق مشترك مع بغداد للسماح للجنود الأمريكيين المنسحبين من شمالي سوريا بدخول مناطق غربي العراق.
  • دعا زعيم ائتلاف النصر، رئيس الوزراء العراقي السابق، حيدر العبادي، الحكومة العراقية برئاسة عادل عبد المهدي إلى تقديم استقالتها والاعتذار للشعب العراقي.
  • دعا زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، أنصاره إلى الدخول في حالة الإنذار القصوى استعداداً لتظاهرات يوم الجمعة الموافق 25 أكتوبر/ تشرين الأول.
  • صرحت بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق، أن السلطات العراقية ارتكبت “انتهاكات وتجاوزات خطيرة لحقوق الإنسان” في مواجهة الاحتجاجات الشعبية.

22 أكتوبر/ تشرين الأول 2019:

  • صرحت لجنة حكومية مكلفة بالتحقيق في أحداث العنف خلال الاحتجاجات أن 157 شخصاً، معظمهم من المدنيين، لقوا مصرعهم بسبب استخدام قوات الأمن للقوة المفرطة والذخيرة الحية لفض موجة الاحتجاجات.

20 أكتوبر/ تشرين الأول 2019:

  • دعا زعيم التيار الصدري في العراق مقتدى الصدر، أنصاره لتلبية دعوات استئناف المظاهرات المناهضة للحكومة.

18 أكتوبر/ تشرين الأول 2019:

  • أطلقت السلطات العراقية سراح المدون والناشط العراقي شجاع الخفاجي، بعد يوم من اختطافه على يد “مسلحين مجهولين” على خلفية حملة ترهيب بدأت عقب الاحتجاجات، حسبما ذكرت وكالة فرانس برس.
الرئيس العراقي: أفضل الاستقالة على تكليف مرشح يرفضه المحتجون

(Photo by AHMAD AL-RUBAYE / AFP)

17 أكتوبر/ تشرين الأول 2019:

  • صرح مسؤولان أمنيان عراقيان لوكالة رويترز أن فصائل مدعومة من إيران نشرت قناصة على أسطح البنايات في بغداد، وقرر عناصر هذه الفصائل المتحالفة مع إيران من تلقاء أنفسهم “المساعدة في إخماد الاحتجاجات الشعبية على حكومة رئيس الوزراء”، وذكر أحد المصدريين الأمنيين “لدينا أدلة مؤكدة بأن القناصين كانوا عناصر من المجاميع المسلحة الذين يتلقون الأوامر من قادتهم بدلاً من القائد العام للقوات المسلحة” وأضاف “إنهم ينتمون إلى فصيل مقرب جداً من إيران”.

  • كشف مصدر أمني عراقي أن رجالاً يرتدون ملابس سوداء، يطلقون النار على المحتجين.
  • قتل مسلحون مجهولون صحفياً يعمل في قناة تلفزيونية بإقليم كردستان العراق، كما قتلوا زوجته وطفلهما الرضيع الذي يبلغ نحو عامين، حيث أطلقوا 60 رصاصة على سيارتهم أثناء تواجدهم في أحد شوارع مدينة السليمانية بالإقليم.

15 أكتوبر/ تشرين الأول 2019:

  • أصدر القضاء العراقي أمراً بإلقاء القبض على ضابطي شرطة تسببا في قتل متظاهرين في محافظة واسط بعد تدوين أقوال ذوي الضحايا.
  • دعا زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، العراقيين إلى تحويل مناسبة “أربعينية الحسين” في كربلاء إلى تظاهرة ضد الولايات المتحدة وضد الفساد.

14 أكتوبر/ تشرين الأول 2019:

  • احتشد مجموعة من المواطنين في مظاهرات شعبية في مدن إقليم كردستان العراق تنديداً بالاجتياح التركي للشمال السوري، مطالبين المجتمع الدولي بالتدخل العاجل لإنهاء الوضع.
  • أعلنت الحكومة العراقية عن تعزيز انتشار قواتها على الحدود ورفع حالة استنفار تحسباً لأي عمليات تسلل لعناصر تنظيم “داعش” إلى الأراضي العراقية بعد فرارهم من السجون والمخيمات التي كانت قوات سوريا الديموقراطية تحتجزهم فيها، تبعاً للهجوم العسكري التركي.
الرئيس العراقي: أفضل الاستقالة على تكليف مرشح يرفضه المحتجون

(Photo by Hussein FALEH / AFP)

11 أكتوبر/ تشرين الأول 2019:

  • ندد المرجع الديني الأعلى للشيعة في العراق علي السيستاني، باستخدام العنف ضد المحتجين، ومنح الحكومة العراقية مهلة لمدة أسبوعين للتحقيق في هويات القناصين الذين أطلقوا النار على المتظاهرين ومن الذي أصدر لهم الأوامر بإطلاق النار، في إشارة واضحة إلى الميليشيات التي تدعمها إيران.

9 أكتوبر/ تشرين الأول 2019:

  • أعلن مكتب رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي الحداد لمدة 3 أيام على قتلى في الاحتجاجات، والذين وصل عددهم في ذلك الوقت إلى 110 أشخاص من بينهم 9 على الأقل من أفراد قوات الأمن، بينما أصيب أكثر من 6000 شخص في الجنوب.
  • ما زال الاتصال بشبكات التواصل الاجتماعي محدوداً أو شبه معدوم على الرغم من الهدوء الذي ساد شوارع العاصمة.
  • تم قطع الانترنت بشكل تدريجي على مدى أسبوع، بداية بمواقع التواصل الاجتماعي ومن ثم تطبيقات الاتصال، يليها الحواسيب وحتى الشبكات الافتراضية الخاصة، وحسب ما أشارت مؤسسة NetBlocks غير الربحية للأمن الرقمي في تقرير لها أن “الحكومة العراقية فرضت قطوعات شبه كاملة لشبكات الاتصالات في معظم المناطق، للحد من التغطية الإعلامية التي يقوم بها المواطنون مما أثر في شفافية الأخبار حول الأزمة”.
  • أكد مزودي الخدمة أنهم غير قادرين على تقديم توقيت محدد لعودة الاتصالات مرة أخرى.
  • لم تعلق السلطات العراقية على القطوعات.
الرئيس العراقي: أفضل الاستقالة على تكليف مرشح يرفضه المحتجون

(Photo by Mohammed SAWAF / AFP)

8 أكتوبر/ تشرين الأول 2019:

  • حث وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي على ممارسة أقصى درجات ضبط النفس، والاستجابة إلى مطالب المتظاهرين، كما أدان العنف الذي تمت تعرض له المتظاهرين واصفاً ذلك “بانتهاكات لحقوق الإنسان” ومؤكداً أن من فعلوا ذلك يجب أن يحاسبوا.
  • أصدر رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي، خطة إصلاحية من 13 بند، تهدف لتقديم إصلاحات اقتصادية تبدأ بإعانات لمنخفضي الدخل، بالإضافة إلى مبادرات تعليمية وتدريبية للشباب العاطلين عن العمل ونشرها على مواقع التواصل الاجتماعي، رغم أن خدمات الانترنت ما زالت مقطوعة لدى معظم المواطنين.
  • عقد البرلمان العراقي جلسته الأولى منذ بداية الاحتجاجات، شارك فيها أكثر من 200 عضو برلماني
  • عقد رئيس الوزراء عادل عبد المهدي اجتماعات مطولة مع رئيس مجلس النواب العراقي محمد الحلبوسي، ومجلس الوزراء، و شيوخ القبائل، وكبار القضاة، لمناقشة الاحتجاجات والأوضاع الجارية، لحقه تصريحات من مكتبه تؤكد أن “الحياة عادت إلى طبيعتها” بعد أسبوع واحد فقط من الاحتجاجات الدامية.
  • تتعرض الحكومة العراقية لضغوطات دولية وإقليمية بالرغم من الهدوء الذي يسود المشهد الثوري.
  • تم تعيين رئيس جديد للشركة العامة لتجارة الحبوب يدعى حسنين مهدي علوان خلفاً للرئيس السابق نعيم المكصوصي، يذكر أن العراق من أكبر متسوردي القمح والأرز في الشرق الأوسط.
  • أعادت السلطات العراقية فتح “المنطقة الخضراء” التي تضم مقرات حكومية ودبلوماسية بعد أن أغلقتها يوم الأربعاء الموافق 2 أكتوبر/ تشرين الأول بسبب المظاهرات في محيطها، وأفادت وكالة الأنباء العراقية (واع) أن قرار إعادة فتح المنطقة جاء “بعد استقرار الأوضاع وعودة الحياة إلى طبيعتها، وبعد نجاح المفاوضات بين مكتب رئيس الوزراء والمتظاهرين الذي قدم لهم وعوداً تنص على تلبية مطالبهم”، وصاحب إعادة الافتتاح قيوداً أمنية تحد من وجود التجمعات الجماهيرية في المنطقة.

7 أكتوبر/ تشرين الأول 2019:

  • أدان الرئيس العراقي برهم صالح خلال خطاب تلفزيوني الهجمات على المتظاهرين والإعلامين، ودعا قوات الأمن العراقية إلى المحافظة على حقوق جميع العراقيين، وتنظيم حوار وطني من دون “تدخل أجنبي”، مذكراً إياهم أن التظاهر السلمي حق مكفول دستورياً للمواطن العراقي.
  • دعت منظمة العفو الدولية لحقوق الإنسان السلطات العراقية لوقف قطوعات الانترنت “غير القانونية” عن المواطنين، والسماح للمتظاهرين بالتجمع “دون خوف من التداعيات”، مؤكدين أنهم يواصلون مراقبة الأوضاع في العراق عن كثب.

  • تجددت الاحتجاجات في مدينة الصدر الشرقية ببغداد بخروج 200 متظاهر إلى الشوارع، منددين بأعمال العنف التي وقعت في الليلة السابقة ومرددين بشعارات تطالب بتوفير فرص عمل.
  • لقى ما لا يقل عن 8 أشخاص حتفهم في اشتباكات بين قوات الجيش والمتظاهرين في مدينة الصدر في الليلة السابقة، وقدرت رويترز عدد القتلى بحوالي 15 شخص.
  • أقرت القيادة العسكرية العراقية باستخدامها “القوة المفرطة” في الاحتجاجات الأخيرة في مدينة الصدر، وأكد الجيش في بيان “إجراءات محاسبة العناصر الذين ارتكبوا هذه الأعمال الخاطئة قد التنفيذ”، كما أمر رئيس الوزراء عادل عبد المهدي بسحب كافة أفراد الجيش من المنطقة واستبدالهم بأفراد من الشرطة الاتحادية، جاء ذلك بعد تأكيده مسبقاً أن قوات الأمن العراقية تتصرف “وفقاً للمعايير الدولية” في التعامل مع المتظاهرين”.
  • وصل وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى بغداد واجتمع بنظيره العراقي محمد علي الحكيم لمناقشة التوترات المتصاعدة بين الولايات المتحدة وإيران في المنطقة، وتعزيز العلاقات العراقية الروسية، خاصة التجارية والاقتصادية، وتطرقا لسبل مكافحة الإرهاب وانتشار التطرف.
الرئيس العراقي: أفضل الاستقالة على تكليف مرشح يرفضه المحتجون

REUTERS

  • ­دعا المتحدث باسم الحكومة الإيرانية علي ربيعي، الشعب العراقي إلى التحلي بضبط النفس والحفاظ على الوحدة.
  • صرح رئيس هيئة الحشد الشعبي فالح الفياص أن “فصائله جاهزة للتدخل لمنع أي انقلاب أو تمرد في العراق، في حال طلبت الحكومة ذلك” واصفاً الاحتجاجات بـ”المخطط الفاشل لإسقاط النظام” وقال أن “هناك من أراد التآمر على استقرار العراق ووحدته، نعرف من يقف وراء التظاهرات”، مشدداً على أنه “سيكون هناك قصاص لمن أراد السوء بالعراق”.
  • تستر المتظاهرون خلال الاحتجاجات التي جاءت بعد رفع حظر التجول، الذي جاء بعد أربعة أيام من الاحتجاجات التي اتخذت طابعاً عنيفاً ودموياً منذ يوم 5 أكتوبر/ تشرين الأول.
  • ناقش رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي الأوضاع الراهنة في العراق مع وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو خلال اتصال هاتفي، استعرضا فيه تطورات الأوضاع الأمنية و”عودة الحياة إلى طبيعتها” بعد رفع حظر التجوال.
  • علق المرشد الإيراني علي خامنئي على الاحتجاجات عبر حسابه الرسمي في تويتر، واصفاً ما يحدث بـ”مؤمرات الأعداء التي تسعى للتفرقة بين العراق وإيران”، مؤكداً أنها ستفشل في ذلك، على حد وصفه.

  • ألقت الحكومة العراقية اللوم على “الميليشيات” في مقتل 100 مواطن، وأنكرت أن أياً من قواتها الأمنية أطلقت النار مباشرة على المتظاهرين، يذكر أن عدد القتلى كان قد وصل إلى 109 أشخاص على الأقل، أما الجرحى فقد تجاوزوا 6000 شخص.

6 أكتوبر/ تشرين الأول 2019:

  • لقي ما لا يقل عن 8 أشخاص مصرعهم وأصيب 25 آخرون في اشتباكات جديدة بين المتظاهرين وعناصر الشرطة في شرق بغداد، حسبما ذكرت الشرطة العراقية ومصادر طبية لرويترز.
  • ارتفع عدد القتلى في مدينة الصدر إلى 104 قتيلاً، بينهم 8 من أفراد الأمن، و6107 جريح، بحسب وزارة الداخلية.
  • صرحت الشرطة العراقية استخدامها للذخيرة الحية والغاز المسيل للدموع لتفريق الحشود في موقعين منفصلين في مدينة الصدر.
  • صرح المتحدث باسم وزارة الداخلية العراقية سعد معن، أن المتظاهرين أشعلوا النار في ثمانية مبان للحزب و51 مؤسسة عامة خلال المتظاهرات، بالإضافة إلى نقطتي تفتيش تابعتين للشرطة. كما زعم أن “القوات الحكومية لم تطلق النيران مباشرة على المتظاهرين”.
  • أغلقت القوات الأمنية الطريق الرئيسي في مدينة الصدر لمنع المتظاهرين من التقدم، وأطلقت النار فوق رؤوسهم، بحسب وكالة أسوشيتيد برس.
  • أصدر رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي مرسوماً شمل أكثر من 10 إصلاحات مخطط لها، بما في ذلك توزيع الأراضي والتجنيد العسكري وزيادة رواتب الرعاية الاجتماعية للأسر المحتاجة، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفرنسية، كما تحدث عن خطة لحل مشكلة البطالة (التي طالت 25% من الشباب العراقي وفقاً لإحصائيات البنك الدولي).
الرئيس العراقي: أفضل الاستقالة على تكليف مرشح يرفضه المحتجون

(Photo by Mohammed SAWAF / AFP)

5 أكتوبر/ تشرين الأول 2019:

  • هاجم مسلحون مثلمون مكاتب عدة محطات تلفزيونية، حسبما ذكرت وكالة أسوشيتيد برس.
  • ندد كبير مسؤولي الأمم المتحدة في العراق بالعنف الذي واجهت به القوات العراقية المتظاهرين خلال الاجتحاحات مؤكداً أنه “يجب أن إيقافه”.
  • عبرت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في العراق جانين هينس عبر حسابها على تويتر استياءها تجاه الأوضاع “خمسة أيام من الوفيات والإصابات، يجب أن يتوقف هذا، ويجب محاسبة المسؤولين عن أعمال العنف”.

  • صرحت المفوضية العليا لحقوق الإنسان في العراق أن 99 شخصاً قد قتلوا، وأصيب حوالي 4000 متظاهر منذ اندلاع الاحتجاجات قبل أربعة أيام.
  • وصل عدد القتلى في يوم 5 أكتوبر/ تشرين الأول إلى 14، بعد أن قتل 4 متظاهرين بالرصاص في أربعة أحياء في بغداد، حيث قامت قوات الأمن بفتح النار على المتظاهرين بعد حلول الظلام، حسبما ذكرت وكالة أسوشيتيد برس.
  • التقى رئيس البرلمان العراقي، محمد الحلبوسي، بممثلي المتظاهرين في محاولة واضحة لاحتواء الأزمة، وأكد لهم أن الحكومة تسعى لطرح خطة تحد من الفساد وتنعش الاقتصاد العراقي، بما في ذلك إقراض الأموال للشركات الصغيرة، وخلق وظائف جديدة.
  • احتشد آلاف المتظاهرون في المدن الجنوبية وأضرموا النار في مكاتب الأحزاب السياسية، حسبما أفادت وكالة أسوشيتد برس.
  • صرح مسؤول أمني عراقي لوكالة أسوشيتد برس أن المتظاهرين أشعلوا النار في مكاتب زبين سياسيين في الناصرية، وردت قوات الأمن بالنيران.
  • سار المتظاهرون باتجاه الحكومة المحلية في مدينة الديوانية الجنوبية، وفق ما أوردته وكالة أسوشيتد برس.
  • أعلنت اللجنة التابعة للبرلمان العراقي أن عدد المصابين وصل إلى 4000 ألف.
  • منعت قوات الأمن العراقية وشرطة مكافحة الشغب المتظاهرين من الوصول إلى ميدان التحرير وأغلقوه.
  • تضاعف أسعار السلع الاستهلاكية منذ بدء الاحتجاجات.
  • أفادت المفوضية العليا لحقوق الإنسان في العراق أن عدد القتلى ارتفع إلى 73 قتيل، بينهم 6 من أفراد الأمن، وتم إلقاء القبض على 540 متظاهر لا يزال 200 منهم رهن الاحتجاز.

4 أكتوبر/ تشرين الأول 2019:

  • أمر رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي، برفع حظر التجول الذي فرضته الحكومة بعد اندلاع الاحتجاجات.
  • دعا رجل الدين العراقي، وزعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، رئيس الوزراء العراقي إلى إجراء انتخابات تشريعية مبكرة دون مشاركة الأحزاب الحالية، وتحت إشراف خبراء دوليين.
  • دعت اللجنة الدولية للصليب الأحمر قوات والمتظاهرين إلى “التحلي بضبط النفس”.
  • كتبت رئيسة بعثة اللجنة الدولية في العراق كاترينا ريتز، عبر حسابها الرسمي في تويتر أن “استخدام الأسلحة النارية من قبل قوات الأمن يجب أن يكون الملاذ الأخير، حصراً إذا كان هنالك تهديد لحياة أحدهم”، وأضافت “ندعو الجميع إلى ضبط النفس”.
  • ذكرت وكالة رويترز أن عدد القتلى منذ بدء الاحتجاجات يوم الثلاثاء الموافق 1 أكتوبر/ تشرين الأول بلغ 53 قتيلاً.

  • صرحت قوات الأمن العراقية أن “قناصة مجهولين” قتلوا 4 أشخاص في بغداد، اثنين منهم كانا من أفراد قوات الأمن و2 من المدنيين.
  • اقتحم المتظاهرون مجلس محافظة الديوانية بجنوب العراق.
  • دعا رجل الدين العراقي، وزعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، المشرعين لتعليق عضوياتهم البرلمانية ومقاطعة الجلسات حتى تستجيب الحكومة لمطالب المحتجين.
  • دعا رئيس إقليم كردستان، نيجيرفان بارزاني في بيان أصدره بخصوص الوضع في العراق إلى الحفاظ على القوانين والأمن والاستقرار ومراعاة المصلحة العليا للعراق، مؤكداً أن التظاهرات السلمية حق ضمنه الدستور للمواطنين، وأن الإخلال بالأمن يزيد الوضع سوءاً.
  • ارتفع عدد القتلى إلى 44 قتيلاً في خلال 3 أيام.
  • جاءت مدينة الناصرية الجنوبية في أول القائمة في عدد القتلى، حيث قتل فيها 18 شخصاً وتلتها بغداد التي بلغ فيها عدد القتلى 16.
  • أطلقت قوات الأمن العراقية النار على عشرات المتظاهرين الذين تجمعوا في بغداد لليوم الرابع على التوالي.
  • صرح رئيس الوزراء العراقي أن “حكومته لا تملك حلاً سحرياً لمشاكل العراق” لكنه تعهد بالعمل على تعديل القوانين لتوفير مصادر دخل أساسية ومساكن بديلة للأسر الفقيرة، بجانب محاربة الفساد.

اقرأ المزيد: 

سقوط 13 محتجا في يوم واحد بالعراق ..وعبد المهدي يحذر من الفراغ السياسي