أخبار الآن | دبي – الإمارات العربية المتحدة (أمين دزيري)

تعرض نجم المنتخب الجزائري رياض محرز لعملية سطو على منزله وأغرب ما سرق مجموعة من قمصان كرة القدم النادرة.

عملية السطو وقعت في بيت محرز بمدينة مانشستر والتي فقد فيها اللاعب مبالغ مالية وحلي من الذهب، فضلا عن 3 ساعات فاخرة.

أما أغرب ما سرق من بيت محرز فهي قمصان كرة القدم نادرة بلغت قيمتها 150 ألف جنيه إسترليني.

 

قيمة المسروقات الجملية  بلغت نحو نصف مليون جنيه إسترليني، موزعة  بين القمصان ومبالغ مالية قدرت ب 50 ألفا وحلي من الذهب الى جانب 3ساعات يبلغ سعرها نحو 300 ألف.

من بين ساعات محرز المسروقة واحدة من نوع “ريتشارد مايل”، ويبلغ سعرها حوالي 230 ألف جنيه إسترليني، وهي مصنوعة من نفس الخامات التي تصنع منها سفن الفضاء، ومرصعة بالأحجار الكريمة.

عملية السرقة وقعت خلال شهر أبريل الماضي، لكن لم يكشف عنها في حينها، إلا أن صحيفة “صن” نشرت تفاصيلها يوم أمس.

نذكر أن محرز ليس الضحية الأولى في عمليات السرقة التي مست نجوم الدوري الأنجليزي فقد سبقه نجم توتنهام ديلي آلي و يان فيرتونغن أيضا و مامادو ساخو لاعب نادي كريستال بالاس الأنجليزي.

 

  • دييجو كوستا يواجه عقوبة بالسجن 6 أشهر

كشفت تقارير صحفيةأن دييجو كوستا مهاجم أتلتيكو مدريد مهدد بالسجن ل6 أشهر بتهمة التهرب الضريبى بالإضافة الىغرامة تصل إلى نصف مليون يورو

المدعى العام فى إسبانيا طالب بسجن دييجو كوستا بتهمة تتعلق بصفقة انتقاله من أتلتيكو إلى تشيلسى الإنجليزى فى فترة الانتقالات الصيفية سنة 2014.

المبلغ الذي احتيال فيه كوستا على الدولة الإسبانية فاق المليون يورو وفق ما ذكرته الصحف الاسبانية

وأضافت الصحف أن المحكمة الإقليمية ستصدر قرارها فى قضية دييجو كوستا الخميس المقبل.

دييجو كوستا كان قد عاد إلى صفوف أتلتيكو مدريد فى يناير 2018 بعد خلافه مع الإيطالى أنطونيو كونتى المدير الفنى لتشيلسى حينها.

ولكن صحيفة “ماركا” الإسبانية ذكرت مؤخرا أن ديفيد بيكهام مالك نادي إنتر ميامى ، توصل لاتفاق مع دييجو كوستا، للانتقال إلى ناديه الأمريكى مقابل عرض خيالى.

لكن الصفقة توقفت بسبب فيروس كورونا والتداعيات الاقتصادية التى تأثرت بها جميع الأندية بعد تفشى الوباء.

 

  • رغم تفشي كورونا الرئيس البرازيلي يطالب بعودة كرة القدم

نظراً لأن لاعبي كرة القدم هم رياضيون يافعون، فإن خطر الموت في حال أصيبوا بالفيروس سيكون منخفضاً بشكل كبير”.

كلمات قالها الرئيس البرازيلي جاير بولسونارو في اطار سعيه لعودة كرة القدم في بلاده والتي أثارت جدلا واسعا في البلاد.

الرئيس المثير للجدل استند إلى تجربته كرياضي سابق، للتأكيد أنه سيعاني من نزلة برد طفيفة فقط في حال إصابته.

واعتبر بولسونارو إن الدافع الرئيسي وراء رغبته في عودة كرة القدم هو الحد من نسبة البطالة وما يرافقها من مشاكل، شارحاً “على اللاعبين أن يعيشوا بطريقة أو بأخرى”.

نذكر أن إدارة الرئيس الحالي للأزمة لاقت انتقادات واسعة خاصة وأن البرازيل تعتبر بؤرة فيروس كورونا في أميركا اللاتينية، وثاني بلد من حيث عدد الإصابات عالمياً بعد الولايات المتحدة. بعد أن قاربت أعداد الوفيات في البلاد الثلاثين ألفا.

 

  • كورونا يفجر موهبة الغناء في اللاعب السابق والرئيس الحالي جورج ويا

نعم جورج ويا الرجل متعدد المواهب والذي بعد انتهاء مسيرة كروية حافلة حافرا اسمه في ذاكرة كرة القدم الافريقية والعالمية خاصة بعد أن توج كأول لاعب الأفريقي بجائزة الكرة الذهبية .. ويا خاض أيضا عالم السياسة ليصبح في فترة وجيزة رئيسا لبلده ليبيريا.

 

كورونا كشفت وجه جديد لجورج ويا بعد اصداره لأغنية لمكافحة الفيروس.. الأغنية كانت تحت عنوان “لتس ستاند توغاثر تو فايت كورونا” والتي لاقت رواجا كبيرا خاصة بعد اعلان مكتب الرئيس الليبيري أن اليونسكو، ستستخدم الأغنية في اطار مكافحتها لانتشار الفيروس.

مهارات ويا الغنائية تفجرت منذ سنة 2014 وكانت خلال تفشي وباء إيبولا حيث أصدر أيضاً أغنية توعية حين كان لا يزال في منصب سناتور.

اقرأ أيضاً : ميسي: أشعر بإحباط شديد.. وكرة القدم لن تعود كما كانت أبداً