كامالا هاريس ومسؤولون أمريكيون يعبرون عن دعمهم للنساء في احتجاجاتهم في إيران
- عبر مسؤولون أمريكيون عن إشادتهم وإعجابهم بالدور القيادي للنساء في التظاهرات التي تعم إيران
- أكدت رئيسة إحدى اللجان الرئيسية لصندوق النقد الدولي أن الغزو الروسي لأوكرانيا هو “أهم عامل” في تباطؤ الاقتصاد العالمي
- وقعت صدامات ليل الجمعة السبت، في أحد أحياء العاصمة التونسية بين عناصر الشرطة ومجموعة من المحتجين
عبرت نائبة الرئيس الأمريكي، كامالا هاريس ومسؤولون أمريكيون آخرون عن إشادتها وإعجابها بالدور القيادي للنساء في التظاهرات التي تعم إيران، وذلك خلال لقاء مع ناشطين من أصول إيرانية.
واستقبلت هاريس ووزير الخارجية أنتوني بلينكن ومستشار الأمن القومي جيك سوليفان نازانين بنيادي، الممثلة الإيرانية المولد والمدافعة عن حقوق الإنسان في إيران.
وقال مكتب نائبة الرئيس في بيان إن هاريس أعربت عن “دعمها للنساء والفتيات الشجاعات اللواتي يقدن احتجاجات سلمية في إيران من أجل تأمين المساواة في الحقوق والكرامة الإنسانية”.
الغزو الروسي لأوكرانيا يقف وراء اضطراب الاقتصاد العالمي
أكدت رئيسة إحدى اللجان الرئيسية لصندوق النقد الدولي الجمعة أن الغزو الروسي لأوكرانيا هو “أهم عامل” في تباطؤ الاقتصاد العالمي واضطرابه.
وقالت، نائبة رئيس الوزراء الإسباني ورئيسة اللجنة الدولية للشؤون النقدية والمالية المسؤولة عن تقديم المشورة لصندوق النقد الدولي، نادية كالفينو خلال مؤتمر صحافي في واشنطن “هذا الأسبوع، تزايدت الدعوات الموجهة لروسيا لإنهاء الحرب في أوكرانيا”.
وأضافت في المؤتمر المنعقد بمناسبة اجتماعات صندوق النقد والبنك الدوليين أن “الحرب هي أهم عامل في تباطؤ النمو وارتفاع التضخم والتقلب وانعدام أمن الغذاء والطاقة”، مؤكدة أن السعي لإحلال السلام هو الأداة الأساسية للسياسة الاقتصادية.
مواجهات بين الأمن ومحتجين في تونس إثر وفاة شاب
وقعت صدامات ليل الجمعة السبت، في أحد أحياء العاصمة التونسية بين عناصر الشرطة ومجموعة من المحتجين إثر وفاة شاب بعد إصابته خلال مطاردة قوات الأمن له قبل أكثر من شهر.
وجدّت الصدامات في “حيّ التضامن” حيث استعملت قوات الأمن الغاز المسيل للدموع، وأطلقت الرصاص المطاطي لتفريق مجموعات متظاهرين على ما أفاد شهود عيان.
وأضرم المحتجون النار في صناديق قمامة بعد رميها على قارعة الطريق في تونس