نيتفليكس تعلن عودة “لعبة الحبار” للموسم الثاني

  • أكدت نيتفليكس عودة مسلسل “لعبة الحبار” للموسم الثاني
  • قررت الفنانة الكبيرة نبيلة عبيد خوض تجربة جديدة في مشوارها
  • اتهمت منظمة العفو الدولية روسيا بارتكاب جرائم حرب في أوكرانيا
  • أغلق أصحاب المحال في سوق أراك، وسط إيران

 

أكدت نيتفليكس عودة مسلسل “لعبة الحبار” للموسم الثاني.

وقال المخرج والكاتب والمنتج التنفيذي هوانغ دونغ-هيوك في رسالة إلى المعجبين، نشرتها نيتفليكس “جولة جديدة كاملة قادمة. والآن، يعود كي-هون. ويعود الرجل الأمامي. الموسم الثاني قادم”.

شخصية “كي-هون” التي يجسدها في المسلسل لي جونغ-جيه، هي الشخصية المثقلة بالديون والتي تشارك في مسابقة قاتلة غامضة للفوز بجائزة مالية قدرها 45.6 مليار وون (37.9 مليون دولار أمريكي)، في المسلسل المكون من 9 أجزاء.

نبيلة عبيد تكشف كواليس عودتها للإذاعة

أكثر من ستين عاما، قدمت فيها الفنانة الكبيرة نبيلة عبيد ما يتجاوز المئة عمل، كتبت بها مسيرتها الفنية، التي جعلتها في قائمة أهم نجوم الفن، في مصر والوطن العربي.

لذلك كانت هي الاختيار الأنسب، لتقديم برنامج تحكي فيه عن تاريخ السينما المصرية، وذلك من خلال مشوارها الفني الذي يحمل الكثير من الذكريات، مع أهم نجوم الفن التي تعاملت معهم في أعمالها.

وبعد دراسة من جميع الجوانب (على حد قولها)، قررت الفنانة الكبيرة نبيلة عبيد خوض تجربة جديدة في مشوارها، وهو برنامج إذاعي يحمل اسمها “مع نبيلة عبيد”، ويذاع البرنامج على إذاعة القاهرة الكبرى، وبالفعل بدأت الفنانة في تسجيل بعض الحلقات.

العفو الدولية تتهم روسيا بارتكاب جرائم حرب في أوكرانيا

اتهمت منظمة العفو الدولية روسيا بارتكاب جرائم حرب في أوكرانيا، قائلة إن الهجمات على خاركيف التي استُخدِمت في كثير منها قنابل عنقودية محظورة أدت إلى مقتل مئات المدنيين.

وقالت المنظمة الحقوقية في تقرير عن ثاني أكبر مدينة في أوكرانيا إن عمليات “القصف المتكررة للأحياء السكنية في خاركيف هي هجمات عشوائية قتلت وجرحت مئات المدنيين وبالتالي تشكل جرائم حرب”.

وأضافت “ينطبق هذا على الضربات التي نفذت باستخدام (ذخائر) عنقودية وكذلك على تلك التي نُفذت باستخدام أنواع أخرى من الصواريخ غير الموجهة وقذائف المدفعية غير الموجهة”.

احتجاجات ضد الحكومة في إيران

بعد احتجاجات التجار في منطقة أمين حضور بطهران، أغلق أصحاب المحال في سوق أراك، وسط إيران، ومختلف القطاعات بهذه المدينة محالهم ونظموا تجمعات احتجاجية.

كما أفادت التقارير الواردة باعتداء القوات الأمنية الإيرانية على تجمعات منطقة أمين حضور، وكذلك على تجمعات المتقاعدين في مدن أصفهان وشيراز وطهران.