دونالد ترامب، مالىء الدنيا وشاغل الناس في الأربع سنوات الاخيرة، رحل.. ولكن اللغط الكبير الذي تناول الرجل الخارج عن الأعراف والتقاليد السياسية طوال فترة ولايته أبى إلا أن يطغى على الأسبوع الأخير منها، سياسياً، أمنياً وحتى تكنولوجياً، والأخيرة محور حديثنا الليلة.

هل تملك شركات مثل فيسبوك وتويتر وغيرها الحق في حظر من تشاء من على منصاتها؟ ماذا لو طال هذا الحظر شخصية عامة تؤيدها؟ ماذا لو طالك هذا الحظر شخصياً؟ هل ما حصل سابقة خطيرة تؤسس لكم الأفواه والآراء في المستقبل؟

حظر ترامب على مواقع التواصل: ضرورة امنية أم تقييد للحريات؟

عنوان حلقتنا الليلة من برنامج النقاش مع جنان موسى مع الضيوف من نيويورك عضو الحزب الديمقراطي الأستاذ مهدي عفيفي من نيويورك الكاتب والباحث السياسي ماك شرقاوي ومن الرياض الخبير في أمن المعلومات الأستاذ عادل الغامدي.

برنامج النقاش يأتيكم كل أربعاء الساعة العاشرة مساءً، ويمكنكم المشاركة باستفتاء خاص عبر صفحة أخبار الآن على تويتر عن أحقية شركات مثل فيسبوك وتويتر حظر من تشاء.

ما هي الخطوط الحمراء التي لا يجب على المستخدمين تجاوزها ووفقاً لأي معايير تعمد شركات مثل فيسبوك وتويتر إلى إتخاذ قراراتها وتحت أي تأثير؟