يارا: أنا وحيدة لأهلي وهذا لا يعني أنني مدلعة وغير مسؤولة

مها فطوم

يارا ورد صبية لبنانية عمرها 23 سنة مقيمة في الإمارات من الطفولة، درست إعلام وتعمل في مجال صناعة الأفلام وهي ضيفتنا الثانية ضمن سلسلة (وحيد لأهله) في بودكاست صارت معي يارا وحيدة لظروف خارجة عن إرادة والديها، تشاركنا تجربتها وتفاصيل عديدة حول حياتها كوحيدة مع مواقف أثرت فيها و بنظرتها للحياة ورأيها بالنظرة النمطية عن الوحيدين بأنهم "مدلعين" وغير مسؤولين إعداد وتقديم: مها فطوم

تابعوا البرنامج على تطبيقات البودكاست

يارا: أنا وحيدة لأهلي وهذا لا يعني أنني مدلعة وغير مسؤولة

فكرة وجود أخ بحياتك هي فكرة مطمئنة حتى لو كنتما على خلاف!

راديو الآن | دبي- الإمارات العربية المتحدة

ما الظروف التي منعت أم يارا من إنجاب طفل ثاني؟

هل كانت طفولة يارا سعيدة؟

لماذا تريد تحصيل شهادة الدكتوراة؟

يارا ورد صبية لبنانية عمرها 23 سنة مقيمة في الإمارات من الطفولة، درست إعلام وتعمل في مجال صناعة الأفلام وهي ضيفتنا الثانية ضمن سلسلة (وحيد لأهله) في بودكاست صارت معي وقد اخترنا هذا الموضوع لنتعرف أكثر على تأثير عدم وجود إخوة وأخوات في مجرى حياة الوحيد وشخصيته.
يارا وحيدة لظروف خارجة عن إرادة والديها، تشاركنا تجربتها وتفاصيل عديدة حول حياتها كوحيدة مع مواقف أثرت فيها و بنظرتها للحياة ورأيها بالنظرة النمطية عن الوحيدين بأنهم “مدلعين” وغير مسؤولين.

إعداد وتقديم: مها فطوم
الهوية البصرية من تصميم مديحة طه
الإشراف العام: محمد علي

جزء من الحلقة:

 

نص الحلقة :

يارا  : " شو هاي عرفك بهاي الموضوع ما انتي ما عندك اخوات ، اقعدي على جنب بليز ، هيك عم تحكيها بكل سلاسه وبكل رواق وانه يعني أكيد ما هزعل بس حزت بقلبي .

يعني اول مرة بتذكر  انه صار معي هادا الموقف لما انا كنت بالمدرسة في بنتين كانوا عم بيتخانقوا وانا اجيت عم بتفرج كيف بيضربوا بعض فإجت بنت كبيرة من الصف الي أكبر منا اجيت دغري انه مسكتها البنت الي عم تضرب البنت الثانيه وقالتلها انه بعدي هي أختي "

 

مها فطوم : " سمعتوا صوت يارا صيفتنا الثانيه ضمن سلسلة وحيد لأهله في بودكاست صارت معي ، اخترنا هادا  الموضوع لنتعرف أكثر على تأثير عدم وجود أخوة وأخوات بمجرى حياة الوحيد وشخصيته ، يارا صبية لبنانية عمرها ٢٣ سنة مقيمة في الإمارات من الطفولة ، درست اعلام وتعمل بمجال صناعة الأفلام لظروف خارجة عن إرادة أمها وأبوها ما صار عندها أخوة حبت تشاركنا اليوم تجربتها وخبرتنا تفاصيل عديدة حول حياتها كوحيدة مع مواقف أثرت فيها وبنظرتها للحياة وخبرتنا أيضا رأيها بالنظرة النمطية عن الوحيد والوحيدة بأنهم مدلعين وغير مسؤولين والبداية من الفترات الأولى لوعيها بكونها وحيدة "

 

يارا : " أول مرة بتذكر انه صار معي هادا الموقف لما أنا كنت بالمدرسة في بنتين كانوا عم بيتخانقوا وأنا اجيت عم بتفرج كيف بيضربوا بعض فاجت بنت كبيرة من الصف الي أكبر منا اجت دغري انه مسكتها للبنت الي عم تضرب البنت التانيه وقالتلها انه بعدي هي أختي فأنا اطلعت هيك قولت عم تدافع عنها وبالعكس ضربتها للبنت التانية وهديكي البنت كانت كبيرة انه هاي أول مرة بتذكر كتير منيح انه أه في أخت في أخ في حدا تاني مش رفيق يكون بحياتك ولذلك بعد ما انا كبرت ووعيت بس أنا بتذكر انه من وانا صغيرة عندي هادا النقص عندي هادا الحاجة ،ما كنت أكل الا لما يكون في رفقاتي حواليا وهيدا الشئ على كبر كمان ضل معي بس انه أكيد خف شوي شوي ولذلك من وانا صغيرة كانت ماما تلم العالم تلم رفقاتي لحتى أكل أكلة معينة او لحتى أشرب او whatever  ، دائما كنت أسألها لماما ما هيكون عندي أخ ما هيكون عندي أخت ، أنا الي كنت أطلب منها لماما بس للأسف يعني أنا يعني background  صغيرة عني ماما جابتني بس قبل ما تجيبني كان في ولد اتوفى هادا الولد خطأ طبي للأسف وماما فضلت بحالة نفسية كتير صعبة بعد ما اتوفى هادا الولد ماما ضلت ١٠ سنين ما قادرة تجيب ولاد راحت شافت دكاترة كتير شافت عالم كتير مختصين سافرت لبرا ، كل العالم بتقولها انه انتي تمام ، بابا تمام بس انتوا الإتنين ما فيكم تجيبوا ولاد يعني مش ما فيكم تجيبوا ولاد هلا ما عم فيكم تجيبوا ولاد فبعد ١٠ سنين انتظار انا اجيت فماما على هاداك العمر لما انا اجيت كانت اوف هاي هي نور عيوني فلحتى بقت تفكر تجيب ولد مرة تانيه ولحتى فكر لحتى الوقت ولحتى الخلاق ولحتى كل شئ لأنها من هي بني آدم بغض النظر أنا كبنت ماما تيبني على هاي الدنيا هي بني آدم عنده طموح وعندها حياة وعندها كل شي so  ممكن تسألها للماما كتير انه ليه ما عندي أخوة تقولي الله ما رزقنا على كبر فهمت ووعيت أكتر عن الموضوع مع انه ومن وانا كنت صغيرة انا فيكي تقولي من وانا عمرى ٥ سنين لعمر ١٦ سنة كنت أحس انه ألوم أهلي دائما ألوم أهلىي أقولهم انه ليه ما عندي أخوة ليه ما في حدا حدي طيب لا سمح الله بعشق أهلي بموت على الأرض الي بيمشوا عليها بس صار ما صار بهاي الدنيا صار معي شي رفيقتي على عيني وعلى رأسي هتكون حدي بس ما كل العالم هتكون حدي  .

 

مها فطوم : " لو هادا الطفل الوحيد ربي وما سمع من أي حدا حواليه كلمة انه يا حرام مسكين وحيد ما راح يوعى لهاي النقطة طيب انتي شو الأشياء الي كنتي تتعرضيلها لوصلتي لمرحلة انتي حكيتي عنها من شوي انتي صرتي تعصبي او تتضايقي او تعملي ردات فعل انه انا بدي أخوة "

 

يارا : " هلا انا وصغيرة من عمر ال٥ سنين لعمر ١٦ مثل ما قولنا هاي هي القترة الي عنجد أكتر شي بتذكرها وجود الناس حواليكي لما يسألوكي مثلا قد ايه عندك أخوة فأنا مثلا متل ما انتي انه هي يا حرام لحالك وحيدة ما عندك حدا مثلا هلا فيني أقول انا من عمر ١٣ او ١٤ لما كنت أحكي لأي حدا انه انا وحيدة انه يطلع فيي نظرة شفقة وبعدين يجي يقولي مدلعة ، ما حدا قدك ، انتي كل الدلع لإلك ، مع انه في نفس الوقت انا يعني ما كان بدي الدلع كلياته ما بدي هاي الشي كلياته كل كان بدي اياه انه يكون عندي سند يكون عندي ضهر يكون عندي حدا يعني باجي أنا على البيت بحكي للماما كل شي وبقولها كل شي يعني بتعرفي من عمر ٥ لعمر ١٦ سنة انتي مرحلة عم تشوفي اشي جديدة عم تتعرفي على اشي جديدة طيب رفقاتي كلهم حواليكي بس رفقاتك بيروحوا على البيت هيقعدوا ببيتهم عندهم اخواتهم عندهم عائلتهم عندهم مشاكلهم عندهم حياتهم ، انا ارجع لعند ماما ، ماما كانت يعني فضلها عليا كتير كبير ، كانت تسمعني ، كانت تحتويني ، كانت كل شئ بس كنت احس دائما انا عم بحكي مع أمي يعني في هادا الإحساس انه as much as انا بدي كون transparent مع ماما بدي اقولها كل شي بس هيضل في هيدا الخوف هيضل في هيدا الي هو ما تجربي ما تعملي ماما انا ادري انا احسن انا كذا فهون صرت انه بدي أخت بدي أخ احكيله يعني لدرجة انه انا كنت اروح عند خالتي مثلا احكيلها لخالتي هلا i found my way through  القصص لأنه أنا بني آدم حاولت بقدر المستطاع انه الاقي حلول لأنه قد ما زعلت وقد ما اضايقت هاي الموضوع راح يأثر على نفسيتي وما راح يخليني يعني ما لقيت في أي حل انه انا اقعد اضايق وفي حد اجري على رجله واقوله يا الله ليه ما عندي أخوة "

 

مها فطوم : " طيب هلا بحالتك هون القرار مانه متخذ من قبل أبوكي وأمك غصب عنهم صار انه عندم الإنجاب يعني هن لو الود ودهم بيجيبوا أطفال تانيين بس الحال فرض صح ؟ "

 

يارا : "  أه ، هو صحيح ومش صحيح "

 

مها فطوم : " فسريلنا ؟ "

 

يارا : " صحيح انه شوفي العمر بيلعب دور يعني اد ايه بدنا نحكي انه هن بدن وهن ما بدن يعني صاروا بعمر انا بالنسبة لإلي هي ماعاد فيها يعني ما عاد فيها تجيب ولد وتقعد تربي وتقعد تعمل وتشيل وتحط خلاص يعني تخيلي انا مثلا هلا ما فيي عن عمر امي بس لأنه هتعملي مشاكل كتير كبيرة بس بالعمر الي ماما  جابتني فيه خلاص كانت بوقت انه خلاص انا عندي هلا بنت الله يخليلي اياها اجت شي تاني كتير منيح بس الله ما أعطى وهن ما جربوا هلا اذا بتسألي هيام وفارس اذا بتجيبوا ولد تاني بيقولولك لا انه نحن مكتفين بيارا "

 

مها فطوم :"  طيب هلا بتعتقدي شوي نمط الحياة بالخليج أثر كمان على تفكيرك أكتر سلبيا بتجاه انك وحيده ، لأنه عادة الأطفال الي بيربوا ببلادنا مثل سوريا ، لبنان ، بيكونوا محاطين بولاد الجيران ، بولاد عماتهم ، بولاد اخوالهم ، يمكن كتير ما يحسوا بانه هما وحيدين او يحسوا بتأثير بهاي الشكل المباشر "

 

يارا : " شوفي الحياة بالإمارات كانت منيحة ومش منيحة ، منيحة لأنها فتحتلي أبواب كتير ولأنها عطتني رفقة من جنسيات مختلفة صرت أعرف شي عن Diversity  بس بنفس الوقت يعني انا كنت كتير متعطشة للأقارب والأصحاب يعني specially  انه أصلا انا خلقت وعشت بأبوظبي ما كنت بدبي أبدا so أبوظبي كتير أقرب الناس لبعضها وكل الناس بتعرف بعضها so    هاي الشي كان منيح بالنسبة الي بنفس الوقت وانه كان في قرايبيني و كان في ناس حواليا بس دائما كان عندي هاي النقص بآخر النهار انا لحالي ، ما عندي حدا يعني عندي أمي وأبي الله يخليلي اياهم بس ما عندي أخ ما عندي أخت ما عندي سند ، سندي هو أنا ، أنا بدي أقف على رجلي ،وهذا الي قواني لبعدين ، هذا الي خلاني انه لما اجي مكسوره من شي ولما اجي زعلانة من شي فكر انه هيدا الشي كتير بسيط للحياة الي هعيشها لحالي "

 

مها فطوم : " طيب حكيتي انه انتي علاقتك مع خالتك منيحة قريبة من بالعمر يمكن او "

 

يارا : " منا قريبة بالعمر مني بس هو في خالتي وفي رفيقتها لماما اسمها رنا ، رفيقتها لماما ، يعني أنا وياها رفقة أكتر من ماما ، يعني هي مربيتني، كل وقت بقضيه معاها كنت انا وصغيرة بنام عندها بقعد عندها كل وقتي عندها ، فهي أكتر الناس القريبة عليا وأنا لأني كتير بني آدم من وانا صغيرة كنت تحسيني أم عاشقة بحكي بكتير مواضيع أكبر من عمري بفوت بكتير مواضيع أكبر من عمري لأنه ما كان عندي شي يعني لا كان أخت اتخانق معها على الثياب الي بدنا نلبسها ولا كان عندي أخ يقولي ما تطلعي واطلعي فكان عندي وقت كتير أقرا ، أحضر أفلام ، أنا طلعت بحب هاي الأفلام وهاي القصص و وكان عندي وقت انه to have conversation  مع عالم أكبر مني ، يعني مثلا رنا من عمر ماما كنا نقعد انا وياها بمواضيع وتقعد تتطلع فيا هيك وكان عمري ١٥ او ١٦ سنة انه انتي كيف بتعرفي بهاي المواضيع لأنه كا كان عندي شي أهم غير انه أدرس وروح شوف هاي الحياة شو فيها "

 

مها فطوم : " خلال حديثنا انا ويارا في الكواليس حكينا عن أمثلة من حوالينا ، ناس أخوتهم جدا سيئين معهم وكيف بالمقابل أخوة جدا متماسكين وانه الحالة كلها قائمة على الاحتمالات يمكن لو كان عندها اخوة كانت راح تكون علاقتها فيهم مش مثل ما بتحلم وبتتمنى .

الحياة كلها قائمة على الاحتمالات فليش ما جربتي تفكري بهاي الطريقة لترتاحي من هاي الحزن الي سببه انه انتي وحيدة ؟ "

 

يارا  :" exactly  شوفي هيدا كان العامل الرئيسي الي بابا كان دائما يحكيني فيه دائما كان يقولي يا بابا كما فيكي تضل حاطه حالك بهاي الخانة ما فيكي تضل حاطة حالك بس بتمر عليكي ظروف بالحياة بتمر عليكي قصص انه خليني افوت بهاي ، عطيني هيدا الاحتمال عطيني احقية انه يكون عندي الاحتمال ، حرية انه انا فوت بهاي الصراع لو كان منيح او مش منيح لأنه فكرة يكون في عندك حدا بالحياة منيح او مش منيح فكرة مطمئنة فكرة بتحسسك انا بآخر النهار عندي أختين حتى لو بندبح ببعض انا وياها انا كانسان موجود بهاي الدنيا انا هلاقي طريقة to come to peace with my sister  اذا كان انا عندي أخت كنت هحبهم وكنت هكون معهم أكتر بني آدم معطاء فحلو انه يكون عندك انتي حرية الاختيار او ينعطالك هاي choice  ما ينسلب منك ويقولك ممكن يكون مش منيح طيب ما ممكن يكون منيح "

 

مها فطوم : " شو تعليق يارا  علي بعض الصفات الملتصقة بالابن الوحيد متل انه ممكن يكون اناني نرجسي ببعض الحالات وشعوره بالمسؤولية ليس بالمستوي المطلوب ."

 

يارا : " شوفي هي from the look of it  هي yes  يعني تعي تخدي سيناريو ولد ما عندو اخوه بايده كل شئ واهله هيعطوه كل شئ ف example   بس اكيد لا نحن عم نحكي علي موضوع يعني خلينا نقول very typically  الصوره الطبيعيه لأي شئ يمكن تشوفيه  as  انه ولد وحيد بس انا بشوف انه الموضوع مش هيك ابدا يعني مثلا من الاشي اللي بتنقالي كتير فاقد الشئ لا يعطيه مثلا انه انا وحيده  so  ما بعرف كيف شعور الاخوه او مثلا شعور المحبه للاخوه انا  i disagree completely of this statement at all  لأنه أنا أكتر حدا بيعرف اد ايه بدي هيدا الشي واد ايه متعطشة لهيذا الشي واد ايه بدي هيدا الشي يكون موجود بحياتي فحنان الاخوة ، حب الاخوة ما أعطيته لحدا بس هلا انا عندي اياه overload   بطريقة غير طبيعية so  نرجع لموضوع الانانية وما الانانية وهاي القصص كله يعود للتربية ما في شي بالعالم مقياس لأنك ما عندك اخوة انت هيكون عندك هيك ، الأهل بيربوا بطريقة بيحصدوا التربية بتاعتهم بالطريقة يالي ربوا فيها ما بحياته حدا هيجي لأنه انا ما عندي اخوة  هكون نرجسية لا انا اذا اتربيت بطريقة انا الحمد لله أهلي ربوني احسن تربية بأنه انتي you always share  دائما بتحترمي الناس الي أكبر منك  دائما في قصص معينة لو شو من كان انتي عندك بالحياة لازم هتطلعي فيها اذا اتربيتي على هيدا الطريقة "

 

مها فطوم : " شوفي هيك أبرز مواقف ، أبرز يمكن جمل انقالت ، شغلات شفتيها قدامك هيكي ، مشاهد بالحياة سواء ببيتكم او بالخارج كانت يعني مفتاح لطريق المسؤولية لأنه كمان يتهم الطفل الوحيد انه غير قادر على تحمل مسؤولية نفسه وقراراته لأنه اتعود دائما كل شي عم يجيه بسهولة يعني فانتي اليوم درستي واتخرجتي وعم تشتغلي بأهم الشركات وبطريقة جدا مسؤولة شو في أشياء بتتذكريها زرعت  عندك هذا الحس المسؤول ؟ "

يارا : " so  صراحة هيدا السؤال اله شقين ، أول شق الاشي الي حطمتني فخلتني أحسن والاشي الي دفعتني وخاصة هي هتيجي من أهلى هدول أشياء أكتر الأشياء اجت من أهلي ، اجت من ثقة أمي وبيي فيا ، اجت من اد ايه أهلى ناس واعيين enough  انهم يعطوني الحرية لأني أنا أختار و أنا أشوف ، تتثقفي وتروحي وبتجي يعني كل شي بدك تعمليه بدوا ينبع عن فهم ما ينبع عن حفظ لأنه اي حدا بيشتغل بشي حافظه ما بحياته هينجح ما بحياته لأنه مجرد ما تفهم الشغلة هتصيري تعمليها أحسن هتصيري تحبيها أكتر هتصيري انتي متعطشة انك انتي ان كان دين ان كان عمل ان كان علاقات ، بمجرد تفهمي الانسان الي قدامك هتصير علاقتك معه أحسن communication  مش معناه انك تتواصلي مع حدا ، تتواصلي مع كتاب تتواصلي مع بودكاست تتواصلي مع كتير أشياء so  أهلي هم الدافع الأول اني أنا أعرف المسؤولية ، اني انا اعرف مش لأني وحيدة أنا مش مدلعة sorry  بس كل العالم هاي statement  مغالطة للبنت او الشاب الوحيدين ، نحنا مش مدلعين ، انا in my case  انا كنت بني آدم طبيعي موجود بحياة هي عم وفارس هي ام فارس to individuals  قرروا بيوم من الأيام  يتجوزوا وجابو ولد ، soانا اهلى ما بحياتهم عاملوني على أساس انه انتي بنتك ونحن أهلك ، انتي بنتنا ونحنا رفقاتك so  هادا العامل الأساسي لأي أهل يتعامل فيه مع ولادهم لحتى ولادهم يطلعوا يكبروا  ، انا اذا بدي أعمل أي شي لازم اعمله ببيت أهلي ، بدي اطلع بدي اجي ، بدي اصاحب ، بدي اعمل كله ببيت أهلي ، أهلي فاتحينلي البيت لأنه تحت رعايتهم تحت نظرهم هيكون الموضوع كتير أسهل لإلك قدام الناس ما تكون ي عم بتخبي ما تكوني خايفة ما تكوني منضغطة انه يا الله انا كيف بدي أعمل انا كيف بدي أحط ، أهلي هيك خلاص الدنيا ما بيهمك حدا هاي أول عامل ، من العوامل الي خلتني او الناس كانت تقولها ، بتذكر كتير منيح كان عمري ١٧ سنة كنت قاعدة عند رفيقتي بالبيت وهي عم تتخانق هي وأختها ، عم تتخانق ،فصاروا كتير يصرخوا على بعض فانا اطلعت عنجد ما بدها كل هاي القد كله على بعضه بنطلون ، فاجيت انا عم قلها انه يا فلانة ما بدها كل هاي القد خلاص روقي انه أختك وبتحبيها وبتحبك فيا طلعت فيا هيك شو هاي عرفك بهاي الموضوع ما انتي ما عندك اخوة ،اقعدي على جنب بليز ، هيك عم تحكيها بكل سلاسه وبكل رواق وانه يعني أكيد انا ما هزعل بس حزت بقلبي ، انه حسيت انه يعني صحيح ما عندي اخوة بس بعرف بالعلاقات الانسانية at least  فانه هاي من القصص الي خلتني انه still  ما عندي اخوة بس يعني الموضوع مش أكبر من هيك بس still  لهاي اللحظة اذا بيصير معي اي شي بتحز بقلبي ، بس ما عدا تحس من وقت ما صار عمري ١٥ او ١٦ ، صارت تحز انه تقويني تحسسني انه انا لازم اذا عم بشتغل هلا ١٠ مرات لازم اشتغل ٢٠ مرة زيادة ، لازم اشتغل أكتر وأكتر ،بدي  أخلي أهلي بأحسن صحة لأن أهلي هما الي دايمنلي الي هيكونوا حدي هادا هو يعني الباقيين بالحياة "

 

مها فطوم : " سألت يارا اذا ما صار معها شي موقف حست فيه بإيجابية كونها وحيدة ، موقف قالت فيه ولو بخطاب شرير مع نفسها ، الحمد لله اني وحيدة وكان جوابها انه قليلة جدا المواقف فيما عدا لما تشوف اخوة متخانقين او مقطوعة العلاقات بينهم مع حقد كبير لكن بنفس الوقت بترجع أسباب هذه الحالات للتربية في البيت من الأم والأب "

 

يارا : " بتطلع انه اد ايه ممكن يكون في حقد ، اد ايه ممكن يكون فيه كره بس انا ما بدي ألوم حدا as much as  بدي ألوم التربية ، التربية والبيت الي بتطلع منه هو الي بيعطيك كل شي من literally  امبارح كنت عم احكي مع رفيقتي ، ورفيقتي كانت عم بتقولي انا وصغيرة my friend is black so     كانت عم بتقولي في واحدة اجت بالمدرسة ما بنساها بعمري هادا الموقف وقالتلي انه انتي سودا ما تلعبي معنا ، فانا اطلعت فيها قولتها انه كيف انه ولد يطلع منه هيك شي قالتلي ايه هي واحده حيوانه هي واحده هي واحده ، عم نحكي نحنا عمر ال ٥ سنين ، قولتلها يعني كتير يعني i understand your infrastration  بس هاي البنت نتاج أهلها هاي البنت لو مانها سامعه الولد كتاب أبيض ، صفحة بيضا ، أهالينا هما الي بيكتبوا علينا ، أهالينا هن الي ب structure شو بنحب ومع مين بدنا نروح وشو بدنا نقول فهي البنت بعمر ال٥ سنين أكيد مش من نفسها طلعت منها هاي الكلمة so  لما أهلها قايلينها قدامها او قايلين هاي الكلمة قدامها او صاير هاي الشي قدامها  ما هتيجي تحكيها so   هاي أكبر دليل انه يعني اي شي انا بدوا يصير معي قدام انا i'm a reflection of my parent  فانا اي شي بدي أعمله بدي احسب حساب انه انا as i individual  موجود بهاي الحياة انا عم بعطي طابع عني وطابع عن background  الي جاي منه ، فعودة لسؤالك انا حولت كل شي ايجابي ما طلع قدامي شي والحمد لله ما عندي اخوة ، ما بتذكر شي وما بحس اني انا مريت بيوم من الأيام بهيك موقف ، انا صرت أحول كل شي لإيجابي لأنه عم قولك مريت من ٥ سنين ل ١٦ سنة مش هضل حاطة ايدي على خدي مش هضل أقول ياريت ياريت ياريت ، كلمة ياريت ممكن تجيبلنا كتير أشياء بس ما هتعمل شي "

 

مها فطوم : " بوقتك الحالي لما انتي عايشة اللحظة ، بتحسي الماضي هو الي بيسيطر عليكي أكتر أو المستقبل ؟

 

من ناحية الأفكار انتي بنوع تفكيرك ، من الأشخاص الي بيتذكروا الأحزان وآلام الماضي أو أفراحه ومسراته أو لا عندك هواجس وقلق من المستقبل  ؟"

 

يارا : " أكيد مستقبل ما بنحكي بالماضي at all  يعني انا من النوع الي اي شي عملته ما بندم عليه ما بحياتي بندم على شي كل شي عملته ، عملته لسبب عملته لأتعلم منه ، كان منيح كان مش منيح ، المستقبل هو أكيد positively  و عندي هواجس من المستقبل انه يعني لا سمح الله هي هيام وفارس يصيرلهم شي بعد الشر عن قلبهم أكيد ، كيف ممكن تكون حياتي ، انه هيك بحاول أأمن حالي بكل النواحي الي أنا ممكن اني انا الي ايد فيها لحتى اواجه مستقبل ان شاء الله "

 

مها فطوم : " وهن كيف بيفكروا بهاي الخصوص أكيد الأهل أكتر اتنين بيقلقوا على مستقبل ولادهم وأكيد هن في شعرة جواتهم انه هو احساس الذنب انه هما ما جابولك أخ او أخت فشو بيحكوا بهاي الخصوص ، بخصوص مستقبلك و أكيد بينقال وبيتفتح لا سمح الله اذا رحنا من هاي الدنيا شو بدك تعملي شو بدك كذا شو بتحكيلهم شو بتتناقشوا بهاي الموضوع ؟ "

 

يارا : " تقعدي مع فارس يقولك فارس يا بابا شغلك أهلك حياتك أمورك بدك تأمني حالك بدك تكوني انسان عنده vision  للمستقبل ما بده يكون عايش اللحظة بدك تضبي بدك تحكي بدك تكوني out there  و connections  وهاي القصص كلياتها ومن أهم الاشي الي بيقولي اياها بابا انه بدك تعرفي تلاقي شريك حياتك هاي اذا اجه يعني ، ماما بتجي مثلا هي بتجي بتقولك بدك أمنلك بيت بدي أمنلك سيارة بدي أمنلك ما بعرف شو انا بطلع فيها هيم وبقولها يا هيام انا هأمن بيتي وهأمن سيارتي وهأمن أموري ، انا يعني كيف بفكر بالموضوع أكيد يعني بدي يكون financially independent   يعني الحمد لله هلا financially independent

بس بدي أكون بوقت انه انا هلا انا أهم شي بالنسبة لإلي انه بيي يكون بصحة وبعافية وأحاول بقدر المستطاع انه أحافظ عليهم ، أحافظ عليهم بمعنى الكلمة بكل شي انا بقدر عليه ، أعيشهم حياة منيحة ، أعيشهم حياة كريمة ما هقولك اني كتير بفكر بحالي at this point as much as  انه انا بفكر كيف بدي أعملهم كيف بدي احطلهم كيف بدي أخليهم مبسوطين i want to invest all the time that i can  لحتى اكون معهم لحتي اكون لهاي اللحظة معهم لأنه انا بالنسبة لإلي جايه أيامي وجايه والقصص الي بدي اعملها ، أكيد بدي أمن حالي انه انا اكون مرتاحة وانا اكون مبسوطة بس أهم شي بالحياة هما أمي وأبي "

 

مها فطوم : " يارا عندها خطط مهنية كتيرة بدها تكمل دراسات عليا وتحصل على الدكتوراه لأنها بتحب التدريس بالجامعة اما عاطفيا وفيما يتعلق باختيار شريك حياتها سألتها شو بتفكر وكان جوابها التالي "

 

يارا : " سؤال لطيف ، اوك انا بشوف حالي عندي ولاد كتير يعني انا الانسان الي بده يفوت على حياتي بده يكون شي ٥ ولاد فيني أربيهم بدي افحت الأرض وبدي أربيهم ، أكيد ما هيكون عندي ولد واحد هيكون عندي أكتر من ولد لأنه حلو يكون في عائلة وحلو جو العائلة وحلو جو هيك بيوم الجمعة صار تقعدوا كلياتكم على الطاولة هيدا يحكي شو صار معه وهيدا يحكي شو صار معه  لأنه شوفي شي كتير أساسي انا كنت بحسه ولهلا لساتني بحسه  بس imagine مثل ما بنقول في فرق بين الوحدة وشعور الوحدة بين lonely and feeling lonely so  انا i was being lonely  منعمر ال٥ سنين لعمر ١٦ سنة ما كنت عم بحس بشعور الوحدة بعدين لما صرت أكبر لما صار عليا مسؤوليات لما صارت بدي آخد بيت لحالي لما صرت مش بجو الجامعة مش بجو المدرسة ، المدرسة انتي دائما مجبورة تقعدي ٧ ساعات مع رفقاتك بالصف خلاص عندك ناس حواليكي في صوت في حكي في ناس في قصص عم تشغلك ، تروحي على الجامعة في كمان عالم في launch break  بس بتقل هاي القصة بتصير انتي عم تختاري الناس الي بدك اياها بتروحي على بيتك آخر النهار ، عمرك ٢٣ سنة بتقعدي أمك وأبوكي بأبوظبي تفتحي التليفزيون ما بتحضري ال tv  بس تفتحيه ليكون في صوت بالبيت هيدا الشعور هو الي خلاني انه انا بدي ٥ ولاد لحتى ما بحس بعمري انه انا لحالي لأنه يعني سهلة كتير العالم تيجي تقولك هنيالك لحالك شو بدك بوجعة هاي الراس ، شو بدك بهاي القصص ، شو بدك بهاي الأمور خلاص بقى عايشة حياك مرتاحة ، مدلعة ما بعرف شو بس كتير صعب تقعدي لحالك و specially  لما يكون في عندك ضغوطات من الحياة يكون عندك كتير قصص تحس انه طيب شو نفع هاي الأشياء الي بعملها اذا هي أم فارس مش بحياتي اذا ما لقيت الشخص الي يفهمني ويكون معي ولأنه انا كبني آدم انسان كتير صعب يعني من وانا صغيرة كانت عندي العالم مثلا كانت رفيقتها لماما الي هي من عمرهل لماما هي my best friend  مع انه كان عندي رفقة تانية بس انه كنت دائما i tend  انه انا اروح للي أكبر مني نحكي بمواضيع نحكي بقصص فبشوف هاي الجيل يالي انا منه للأسف ما بحس انه انا هلاقي الشخص الصح هيك ، هياخد وقت هياخد أمور فصعب الشعور بس يعني at the end of the day you need to continue  "

 

مها فطوم : " انا واخده قرار ما أجيب أخ لبنتي تحبي تقوليلي شي "

 

يارا : " بحب أقولك انه فكري منيح بهذا الموضوع على مرور السنين يالي انا عيشتها كتير فتنا بناقشات specially  بعد ما انا ما اتخرجت بدأوا كل رفقاتي يتجوزوا ، يجيبوا ولاد وانا لساتني يعني عم قول  ياهادي وبدي اشتغل وبدي ابني مستقبل لما اقعد معهم واحكي معهم احنا بدنا هاي الولد ما بدنا غيره ، ليه، انتي قاعده تقولي financially وما بدي اجيبه ع الدنيا وايه الي بدي اعمله ، انا معكم بكل هاي القصص بس still بهاي الظروف يالي نحنا فيها وبهاي الأمور يالي نحنا فيها  فكرة العيلة شي كتير حلو ، فكرة انه ابنك يكون عنده أخ ، ما هيطلع منيح الا اذا ربيتي منيح ، وارد جدا عم قول ١٠٠٪ وارد جدا ان الحياة تاخده ب direction  الي انتي حطيتيه عليه بس خلينا نقول ٧٠ ٪ بتاخده الحياة على direction  الي انتي حطيتيه عليه ، انا هناقض حالة بشأني بصراحة ، انا لما بحكي معك ، انا بحكي معك من ناحية متفرج ، انتي الي عم تعيشي هاي الشي . ما فيني اقولك هذا الشي لأنه بالنهاية انا ماما وبابا اني اعاملهم على انهم أشخاص وليسوا أمي وبيي الي انا لما ماما وبابا بيتخانقوا بيوم من الأيام ما فيي أفكر أمي ليه عم تحكي هيك مع بيي ، هاي أمي عاشت معه ٣٠ سنة،هاي ال٣٠ سنة كنتاج كبير من المشاعر والقصص ومن الأفكار ، هي بني آدم  بغض النظر عن منصبها كأم ، هي بني آدم بدها تحس بطريقة بدها تعيش بطريقة ما فيي اجي اطلق عليها أحكام لازم تحكي هيك ولازم تحسي هيك او انا عندك فانتي لازم تحسي بهاي الطريقة لو هيام بأي مرحلة بالمراحل حست بانه انا ما عاد بدي هيدا الزلمة ما بحياتي هاجي اقولها لا انا بنتك لازم تتضلوا مع بعض لا هي راح تتأثر نفسيا ، أمي ربتني تربية انتي بيوم من الأيام هتكوني بمحلي ومبين نفس الشي لو اجه وقال لأمي نفس الشي ما هلومه فهن شخصين بهاي الحياة ، انا اجيتلحتى كمل عليهم حياتهم لحتى اساعدهم ، لحتى اكون معهم ، لجتى اقف حدهم ، فكري بالموضوع كتير منيح لأنه يعني حلو كتير انه الواحد يكون عنده اخوة واي حدا عنده اخوة لازم تتخانق مع اخواتك لا مشان بنطلون ولا أكبر من هيك لأنه الموضوع ما بيستاهل واجينا على الحياة لحتى نعيشها يعني على بكرة ممكن انا يصير معي شي ما أكون بقي موجودة ، ما في اي شي بيستاهل ، اسعد الناس الي حواليك   ، حب حالك، حب الناس الي حواليك وخلي حياتك كلياتها ورود وأزهار انه ما في أحلي من الورد "

 

مها فطوم : " Thank you so much  "

 

شكرا لاستماعكم أصدقاء بودكاست صارت معي الحلقة السابقة من سلسلة وحيد لأهله كانت مع فهد ، متوفرة على جميع منصات البودكاست Itunes ,Spotify ,Google Podcast ,Deezer,  Anghamy ,SoundCloud وجميع الحلقات السابقة في بودكاست صارت معي أيضا فيكم تلاقوهم كمان عبر زيارة موقعنا akhbaralaan.net  انتظرونا بالحلقات القادمة مع تجارب جديدة لأشخاص وحيدين بدون اخوة ومن هلا لوقتها ضلوا بخير وشاركونا عبر الواتساب 00971568531592  بالإعداد والتقديم برافقكم دائما في بودكاست صارت معي أنا مها فطوم الى اللقاء .


قائمة الحلقات

  • كيف يتحمل مضيف الطيران نفسيات الركاب المختلفة؟
    مها فطوم

    كيف يتحمل مضيف الطيران نفسيات الركاب المختلفة؟

    كيف يتحمل مضيف الطيران نفسيات الركاب المختلفة؟ عمار نفاع مضيف طيران سابق بخبرة تزيد عن 11 سنة، يشاركنا في بودكاست صارت معي ضمن سلسلة "خفايا شغل" تفاصيل ومعلومات عن عالم مهنة مضيف الطيران وبعض أسرارها ...

  • القهوة تستحق أن أصبح باريستا لأجلها
    مها فطوم

    القهوة تستحق أن أصبح باريستا لأجلها

    القهوة تستحق أن أصبح باريستا لأجلها الريم الهناوي شابة إماراتية عمرها 23 سنة، توجهت للعمل كباريستا في واحدة من أشهر الكافيهات بالعالم بعد أن قررت عدم متابعة دراستها الجامعية. تشاركنا في بودكاست صارت معي ضمن ...

  • معلومات لا تعرفها عن تغسيل الموتى
    مها فطوم

    معلومات لا تعرفها عن تغسيل الموتى

    معلومات لا تعرفها عن تغسيل الموتى الشيخ أحمد عودة والشيخ حسين سليمان سوريان مقيمان في لبنان، بالإضافة لعملهم الأساسي في التعليم الديني يقدمون خدمة تغسيل الموتى منذ سنوات طويلة ، شاركونا في بودكاست صارت معي ...

  • لماذا لا نحب موظفي الـ HR؟
    مها فطوم

    لماذا لا نحب موظفي الـ HR؟

    لماذا لا نحب موظفي الـ HR؟ ليلاس مكي متخصصة في الموارد البشرية وعلى منصات التواصل الإجتماعي كريمة جداً في نصائحها للباحثين عن عمل والراغبين بتطوير أنفسهم مهنياً، شاركتنا في بودكاست صارت معي ضمن سلسلة "خفايا ...

  • تشويقة: سلسلة "خفايا شغل" - بودكاست صارت معي
    مها فطوم

    تشويقة: سلسلة "خفايا شغل" - بودكاست صارت معي

    "خفايا شغل" سلسلة حلقات في بودكاست صارت معي نستضيف فيها أشخاص من مهن وخدمات مختلفة ليخبرونا أسراراً لا نعرفها كأشخاص خارج مجالهم وكواليس تحصل أثناء ممارسة المهنة بالإضافة إلى مواقف طريفة وغريبة حصلت معهم. إعداد ...

  • كيف نتحرر من القوالب الضيقة التي وضعونا بها؟
    مها فطوم

    كيف نتحرر من القوالب الضيقة التي وضعونا بها؟

    غالية تركي صبية سورية فلسطينية مواليد 1991 مقيمة في الإمارات منذ عامين وتعمل في مجال إدارة المشاريع التسويقية والخدمات الإلكترونية، تشاركنا في بودكاست صارت معي تفاصيل تجربة قاسية وصلت فيها للموت بسبب التنمر وعدم تقبل ...