كرار: لا يوجد سبب أخلاقي لإنجاب المزيد من الأطفال

مها فطوم

كرار علي شاب عراقي مواليد بغداد سنة 1995 حاصل على بكالوريوس علوم سياسية ويعمل كفريلانسر في مجال الميديا يخبرنا في بودكاست صارت معي ضمن سلسلة " لا إنجابيين" عن أحداث حصلت في منزله ومدرسته وساهمت بشكل كبير في اتخاذه قرار عدم الإنجاب يخبرنا أيضاً رأيه في الزواج وإمكانية أن يلتقي بشريكة لا إنجابية مثله. إعداد وتقديم: مها فطوم

تابعوا البرنامج على تطبيقات البودكاست

راديو الآن | دبي- الإمارات العربية المتحدة

كيف تعرفنا على كرار علي لاستضافته في “سلسلة لا إنجابيين”؟

ما أبرز المواقف العالقة في ذاكرته من طفولته وأثرت على قراره بعدم الإنجاب؟

هل سيتزوج؟

كرار علي شاب عراقي مواليد بغداد سنة 1995 حاصل على بكالوريوس علوم سياسية ويعمل كفريلانسر في مجال الميديا
يخبرنا في بودكاست صارت معي ضمن سلسلة ” لا إنجابيين” عن بعض الأحداث التي حصلت في منزله ضمن عائلته والأسباب التي ساهمت بشكل كبير في اتخاذه قرار عدم الإنجاب وعن تأثير ما مر به خلال فترة الدراسة على شخصيته وأفكاره وبشكل عام تحدث عن الاجواء في مدارس العراق أخبرنا أيضاً عن رأيه في الزواج وإمكانية أن يلتقي بشريكة لا إنجابية مثله.

إعداد وتقديم: مها فطوم

 

نص الحلقة :

كرار: على الأقل يصلون إلى هذا الأمر.. تحضير الإنجاب.., وبنفس الوقت أيضاً أحب ذكرها أنه فكرة رد الجميل للوالدين, بمعنى الآن أنت سواء أمك حملت بك 9 أشهر وبعدها أرضعتك سنتين, هذا هو الأمر الطبيعي الذي يجب أن تقوم به الأم, أنت جلبتينا إلى هذه الحياة هذا الأمر طبيعي, مسألة رد الجميل على ماذا ؟ أستغربها على ماذا رد الجميل ؟ فأنتم جئتم بنا إلى الحياة, بمعنى " نحن رعيناك.. ونحن فعلنا لك مثلاً شيء.. و يجب شكرهم.. " وجداً نراها بالآيات الدينية محاولة لسد هذه الثغرة " برد الوالدين.. تعظيم الأم.. ", فضل منك حين تقوم بالرعاية منهم لأنه هم بالأصل لم يأخذوا رأيك, أنت قادم تعطي كأنما دين أنت لم تطلبه, ليس فضل أنا لا أعتبره فضل وإنما مثل شخص يأتي يعطيك مبلغ وبعد فترة يطلب منك خدمة, أو يقدم لك خدمة أنت لم تطلبها في الأصل ويأتي بعدها يقول لك رد لي هذا الجميل ! هذه نراها الربط بين الأمر الغريزي والأمر الاجتماعي حين نرى شخص وصل عمره 30, نرى الضغط الاجتماعي عليه أن أنت يجب تجلب 10 أطفال, لأن نحنا وصلنا بك لعمر 30 أنفقنا عليك, تعبنا عليك فأنت واجبك أن تنجب لنا هؤلاء الأطفال حتى يستمرون بالعمل, سواء نودي بهم إلى الحقل, سواء للزراعة, سواء .. هذه على صعيد العائلة الكبيرة, على صعيد عائلة أصغر نرى حين نقوم بمقارنة بين دول العالم الثالث ودول العالم الأول مثل الدول الاسكندنافية, نرى في دول العالم الثالث أن الأب الضمان الاجتماعي له ينجب أطفال بأسرع وقت, لماذا ؟ لأنه هؤلاء يخرجهم للعمل, يجلبون له فلوس, يوفرون عليه, سواء فترة إنه هو مازال لم يصل لمرحلة الشيخوخة أو حين يصل لها يعتبرهم موجودين ضمان, يأخذهم فلان .. يأخذهم فلان, هذا كبر.. , يزيد نسبة الولادات.. هذا كبر.. هذا مريض.. هذا لم يعطني.. , لذلك كل ما زاد العدد من الأطفال هذا بالمقابل سيوفر له ضمان أكثر, وهذا الذي لا نراه في دول العالم الأول, لأن الدولة هي التي متكفلة سواء بالدول الاسكندنافية والذي هو تجربة جميلة بهذا الشيء بمعنى نحن موفرين لك ضمان حين تكبر فأنت لست محتاج تنجب هذا العدد الكبير من الأطفال, هناك دار رعاية تحفظ لك كرامتك, سواء حين تكبر بالعمر, وهذا أيضاً ينقلنا للحلقات.. أعتقد هناك حلقات أمهاتSingle mother) ), نرى النساء أكثر تحرراً في الدول الاسكندنافية بسبب هذا الشيء, بمعنى هناك ظهر للشخص العاجز, الشخص يكبر بالعمر يحتاج فترة دعم, هذا لا يحتاج سواء من الأب لا يحتاج هذا العدد الكبير من الأولاد, أو سواء المرأة التي تحتاج الرجل الذي هو دعمها الذي يبقى بظهرها.

مها: هل واجه أهله بهذه المشاكل وتأثير كل شيء تصرفوه على شخصيته ؟

كرار: ليس بالدرجة هذه, بطريقة أكثر دبلوماسية طرحت الموضوع صراحةً لكن ليس بنفس هذه الطريقة, ليس بنفس هذه الفكرة, لكن الآن حتى لو.. لا أطرحها, أرى الموضوع فات وعدى ويجب نتقبل هذا الشيء, ونحترم التفكير أو الفترة التي كانوا فيها لكن الأهم أنه نحن شخصنا هذا المشكلة وبالتالي لن نعيدها, أو على الأقل الإنجابيين المتمسكين بالإنجاب على الأقل يأخذون خطوات تفكير, خطوات جداً أكبر للموضوع, إحاطة أكبر للموضوع حتى يستطيعون يواجهون هذا الشيء.

مها: وسألته عن إخوته أيضاً إذا كانوا متفقين معه بآرائه.

كرار: بمسألة اللاإنجابية لا أعتقد مختلفين, لم أتناقش معهم بهذا الموضوع صراحةً, قليل النقاش بهذا الموضوع لأن أعرف نحن نعيش بمجتمع إنجابي صراحةً بقوّة, لأن الإنجاب جيد, الجميع يجب أن ينجب, وهذا يرافقه ضغوط سواء على الأم, سواء على الجنس, سواء على الولد, " لماذا لا يوجد أطفال ؟ ستموتون لاحقاً "  وعلى المستوى الديني, المستوى الديني هو الرئيسي.. هو الدافع الرئيسي لكن حتى الجانب المعادي أيضاً, الشركات تحتاج مستهلكين جدد تحتاج أفراد عاملين, فبالنتيجة السياسيين إنجابيين, الصناعيين إنجابيين, المدرسين إنجابيين, حتى نشوفها بالأفلام والقصص أفلام هوليوود بنهاية القصة أنهم تزوجوا وأنجبوا طفل, هذا التفكير مترسخ لكن نحن نحاول بطريقة أو بأخرى سواء بالهياكل الموجودة, سواء عن طريق مثل ما فعلنا بالصفحة أن هناك أشوف بوادر لهذا الشيء, لأنه بصريح العبارة حتى الإنجابيين هم يعترفون بأنه خطأ, بمعنى أكثر من نقاش مع صديق أو صديقة يقول لي " أوك.. أنت صح لكن أنا سأنجب لا أستطع.. لا أستطع أخرج من هذا النطاق, من هذه الضغوط الاجتماعية.. " وبنفس الوقت نعرف أن حسب الإحصائيات كل 5 أشخاص واحد منهم يعاني من الإرهاق الأبوي, بمعنى عليك الاعتناء بالطفل, عليك السهر عليه, حين يكبر.. حين تراعيه بمدرسته ولباسه و.. , وبنفس الوقت أنت مرهق كأب أو كمربي لهذا الطفل, لكن عليك الاستمرار.

مها: هل ممكن يغير رأيه لو تحسّنت أحواله أو عاش في بلد ظروفها أحسن من ظروف العراق؟

كرار: مطلقاً ضد الإنجاب, الآن السبب الأول الذي نحن اعتمدنا عليه أن الحياة بائسة, الحياة لا تستحق العيش, هذا السبب ممكن يتغير لكن ننتقل إلى سبب ثاني أن إنجاب شخص من دون موافقته _ أوك الآن ممكن الحياة بالنسبة لنا جيدة ووصلنا إلى مرحلة أو تفكير فلسفي بأن الحياة ممتعة أو جيدة أو متقبلين لها نحن _ لكن هذا الشيء لا نستطع نورثه لأطفالنا أو لا نستطع نضمن بأن أطفالنا سيعيشون بسعادة, ممكن وفرنا لهم لكن هذا الشيء لا نستطيع نأخذه أيضاً, جلب شخص إلى الحياة بدون موافقته, بالتالي ننتقل إلى حجة ثانية أن إنجاب الأطفال والأغلبية الذين نشوفه من محيطنا من أقاربنا من أصدقائنا من دون أي تفكير, من دون أي تحضير لهذه المسؤولية, وهذه المسؤولية بنفس الوقت لا يمكن أن تتراجع عنها, بمعنى حين نرى هناك أحد الأفراد حين يريد يشتري سيارة يذهب يحضر دورة تعليم سياقة, سواء اسبوع أو شهر, ينجح الموضوع ويصرف مال في سبيل أنه يتعلم ولا يحدث عنده أخطاء, لكن هذا لا نراه لما اثنين يقرروا ينجبوا طفل, نادراً, و الأغلبية.. حالة ديناميكية سواء الأم أو الأب.. تسأل أمها أو أختها التي لديها المعرفة ربما سطحية أو بسيطة, يعني لا يتعب نفسه.. يقرأ كتاب.. , فهذا جانب ثاني أنه من دون أن يكون لدينا أي فكرة عن تنشئة وتربية الأطفال.

مها: مثل ما سألنا جميع ضيوفنا السابقين في سلسلة " لا إنجابيين " عن نقطة إيجاد شريك الحياة المناسب, سألنا كرار أيضاً.

كرار: طبعاً أنا قبل ذلك تعجبت أن جميع الذين التقيت بهم وجودوا شريك وافقهم بنفس هذه الأفكار, على النطاق الشخصي ليس إحصائية ولا شيء يُعتمد عليه.. خائف أن نسبة البنات جداً قليلة أن يتخذن هذا الفكر, فكرة أنه لماذا متزوجة إذا لا أنجب ؟ لماذا متزوجة إذا لم يصير لدي أطفال ؟ لذلك أكثر من تجربة أنا وصلت لمرحلة النهاية بعلاقتي بأكثر من شريكة بسبب هذا الموضوع أو بسبب مواضيع أخرى, بس واحدة من المواضيع الأساسية أنه لا يوجد إنجاب.

هي الأغلبية مقيدة مثل ما ذكرنا بظروف الاجتماعية تكون ضاغطة عليها, واحدة من الأسباب أنه " لماذا تحرم حق الحياة من أولاد هم المفروض يأتون ؟ " أعتقد جداً سامع هذا السبب من الكثير من الإنجابيين, أي حق حياة تحرمه من الأصل ؟ نحن سواء ولد أو بنت, سواء ولد ينتج ملايين الحيوانات المنوية خلال مسيرة حياة, هؤلاء.. أنت بالتالي إن تبنيت هذه الفكرة حرمتهم الحياة هؤلاء كلهم, والمرأة أيضاً تنتج مثلاً شهرياً بويضة واحدة, لذلك بالتالي هذا ليس كائن حي حتى تحرمه حق الحياة, نحن ولا يمكن إطلاق عليه أنه واعي, أو أنه إنسان حساس حتى تحرمه من حق الحياة, سبب آخر كان أنه " لماذا هذه السلبية ؟ " نرجع لموضوع السلبية أنه ممكن تنجب ( آينشتاين ) جديد, أو شخص ممكن يحدث تغير أو لمسة بالعالم, هذا أيضاً يرجعني أن جلب شخص يتطلب موافقته, الغالبية الساحقة لا يهتمون بتربية أو تنشئة آبائهم, ونقطة أهم التي هي النقطة الثالثة أنه كم مليار شخص عاش ومات وهم بهذه الشخصية مثلاً     ( آلبرت آينشتاين ), الأكثرية الذين نشوفهم يعيشون 70 بالمئة من الكرة الأرضية يكفون شرق آسيا, و 1 بالمئة أو 2 بالمئة يعيشون فقط بأوروبا, نحن نعرف أن الجميع يسعى للعيش على النمط الغربي, نمط الحياة المريح, الكهرباء موجودة, المياه نظيفة, نت موجود, سيارة لديك, لا تنتقل نقل عام, هذه الكل يطمح لها لكن هذا مستحيل.. مستحيل يكون أيضاً, ومن جهة ثانية لا يمكن الجزم أن المولود سيظهر بهذا الشيء الذي أنت تريده, بنفس الوقت هناك اعتراض كبير من العلم يقول: إنه لا يمكنك التحكم بإنسان أو جعل هذا الإنسان واسطة ليحسن حياة الغير, سواء حياتنا أو حياة غيرنا, بمعنى أن هذا عنده مشاعر خاصة به وبحياته الخاصة, لا نستطع نتدخل بها ونجعلها وسيلة لنا.

مها: مع هذا الواقع هل يفكر بالزواج ؟ وماذا سيترتب في حال أخذ قرار الزواج ؟

كرار: الزواج من المواضيع غير المهمة بالنسبة لي صراحةً, إذا كان الشريك ليس بنفس بمستوى الأفكار أو حتى كان الشريك.. بمعنى استطعت أجد شريك أو موجود الشريك من دون زواج, فكرة الزواج أيضاً ليست تلك الفكرة المحبذة لي ولا تلك الفكرة الجاذبة صراحةً, أيضاً مرتبطة بمحركات اجتماعية.. بضغوط اجتماعية أنه انت يجب تتزوج وأنه هذه صيغة الحياة, صيغة الحياة من جعلها في الأصل ؟ ما هو الذي ستقدمه ؟ الأغلب الذي أشوفه أن الزواج يكون.. بمعنى حين أنت تدخل بمشروع الإيجابيات يجب أن تكون أكثر من السلبيات, لكن الذي نشوفه والمحيط تبعنا أن السلبيات تغلب على الإيجابيات بالنقطة هذه بالتحديد.. موضوع الزواج.

صراحةً كان موضوع ممتع وشكراً لإتاحة هذه الفرصة للتعريف الناس بهذه الفكرة, أعتقد مثل ما ذكرت بالبداية أنه أكثرية من الناس غائب عنهم هذا الموضوع, أو لديهم هذا الموضوع حتى الإنجابيين, أذكر على سبيل المثال ( اكتئاب ما بعد الولادة ) حوالي 10 أو 20 بالمئة اللحظة الأولى التي يشوفون رضيعهم بالمستشفى تأتيهم هذه الفكرة " يا مسكين.. ما الذي أنت مقبل عليه ؟ " بلحظة أنه صار طفل حقيقي ليس خيالي.. ليس مجرد فكرة, بنفس الوقت أحب أذكر شيء بالختام, جداً يعجبني هذا الشيء أنه هناك موضوع طرحه الكاتب الكبير الفيلسوف البلجيكي (Theophile de Giraud ) مشروع هو يشتغل عليه أن الإنجابية المؤسسة للعلم, يحاول يضع مجسات بالدماغ تخرج المشاعر التي يتعرض لها الدماغ من خلال المحيط تبعه, مثل الساعات التي نرتديها تقيس مستوى الأوكسجين أو دقات القلب, هذه نفسها تترك بالدم وتقيس نسب المشاعر سواء مشاعر سلبية أو إيجابية, توصلوا إلى 4.. إلى 5 مشاعر في ثلاث أرباع منها هي سلبية, هذه المشاعر التي تعترض الإنسان من الغضب.. من السخط, ثلاث أرباعها هي سلبية, حتى الأحلام حين تذهب أنت تنام وتنهي يومك 80 بالمئة من الأحلام هي سلبية, هذه حين تقول سأرتاح سأنام, هناك طريقة علمية من خلالها نكتشف أن الحياة قاسية, هذا عكس ما يجعلونا نؤمن به أن الحياة بديعة وهدية معجزة, جداً جداً بعيدة عن الواقع, بالإضافة إلى هذا أحب أذكر موضوع الانتحار, والذي دائماً نواجه من الإنجابيين أنه " لماذا لا تنتحر إذا لديك هذا الشيء ؟ " بصراحةً هذا تعليق جداً مزعج وبنفس الوقت يحرض على الانتحار وغير قانوني, نحن حتى لو عانينا مجرد وجودنا بهذه الحياة أن الحمض النووي تبعنا برمجنا على الخوف من الموت, فالأمر ليس بيدينا, منقوش بحمضنا النووي, وهذا أكيد عند كل الحيوانات أن التكييف مع الواقع.. الدماغ خلق بهذه الطريقة أو وجد بهذه الطريقة حتى يتكيف مع الواقع.

مها: شكراً لاهتمامكم, بإمكانكم تستمعوا لجميع الحلقات السابقة عبر زيارة موقعنا   akhbaralaan.net , قسم راديو الآن, ملف البودكاست, وتفتحوا بودكاست " صارت معي " للمشاركة أو الاستفسارات تواصلوا معي عبر الواتس اب 00971568531592, إلى ذلك الوقت ابقوا بخير واستمعوا إلينا دائماً عبر كل تطبيقات البودكاست.

بإعداد وتقديم بودكاست " صارت معي " أرافقكم دائماً أنا مها فطوم.

إلى اللقاء.

 


قائمة الحلقات

  • كيف يتحمل مضيف الطيران نفسيات الركاب المختلفة؟
    مها فطوم

    كيف يتحمل مضيف الطيران نفسيات الركاب المختلفة؟

    كيف يتحمل مضيف الطيران نفسيات الركاب المختلفة؟ عمار نفاع مضيف طيران سابق بخبرة تزيد عن 11 سنة، يشاركنا في بودكاست صارت معي ضمن سلسلة "خفايا شغل" تفاصيل ومعلومات عن عالم مهنة مضيف الطيران وبعض أسرارها ...

  • القهوة تستحق أن أصبح باريستا لأجلها
    مها فطوم

    القهوة تستحق أن أصبح باريستا لأجلها

    القهوة تستحق أن أصبح باريستا لأجلها الريم الهناوي شابة إماراتية عمرها 23 سنة، توجهت للعمل كباريستا في واحدة من أشهر الكافيهات بالعالم بعد أن قررت عدم متابعة دراستها الجامعية. تشاركنا في بودكاست صارت معي ضمن ...

  • معلومات لا تعرفها عن تغسيل الموتى
    مها فطوم

    معلومات لا تعرفها عن تغسيل الموتى

    معلومات لا تعرفها عن تغسيل الموتى الشيخ أحمد عودة والشيخ حسين سليمان سوريان مقيمان في لبنان، بالإضافة لعملهم الأساسي في التعليم الديني يقدمون خدمة تغسيل الموتى منذ سنوات طويلة ، شاركونا في بودكاست صارت معي ...

  • لماذا لا نحب موظفي الـ HR؟
    مها فطوم

    لماذا لا نحب موظفي الـ HR؟

    لماذا لا نحب موظفي الـ HR؟ ليلاس مكي متخصصة في الموارد البشرية وعلى منصات التواصل الإجتماعي كريمة جداً في نصائحها للباحثين عن عمل والراغبين بتطوير أنفسهم مهنياً، شاركتنا في بودكاست صارت معي ضمن سلسلة "خفايا ...

  • تشويقة: سلسلة "خفايا شغل" - بودكاست صارت معي
    مها فطوم

    تشويقة: سلسلة "خفايا شغل" - بودكاست صارت معي

    "خفايا شغل" سلسلة حلقات في بودكاست صارت معي نستضيف فيها أشخاص من مهن وخدمات مختلفة ليخبرونا أسراراً لا نعرفها كأشخاص خارج مجالهم وكواليس تحصل أثناء ممارسة المهنة بالإضافة إلى مواقف طريفة وغريبة حصلت معهم. إعداد ...

  • كيف نتحرر من القوالب الضيقة التي وضعونا بها؟
    مها فطوم

    كيف نتحرر من القوالب الضيقة التي وضعونا بها؟

    غالية تركي صبية سورية فلسطينية مواليد 1991 مقيمة في الإمارات منذ عامين وتعمل في مجال إدارة المشاريع التسويقية والخدمات الإلكترونية، تشاركنا في بودكاست صارت معي تفاصيل تجربة قاسية وصلت فيها للموت بسبب التنمر وعدم تقبل ...