akhbaralaan logo

تجربة فريدة لعالم الأخبار!
اشترك الآن لتحصل على أخبار مخصصة تلبي اهتماماتك ومزايا رائعة تجعل تصفح موقعنا متعة لا تنتهي.

تسجيل الدخول
akhbaralaan logo

ساهم في نجاحنا واستمتع بتجربة خالية من الإعلانات أثناء تصفح موقعنا. دعمك يحدث فرقًا!

اشترك الآن

الامرأة الريفية متعددة المواهب

هبة جوهر

ميسر الحياري، سيدة أسست مشروع منتجات أجدادنا الذي يعتبر وجهة للتراث والأصالة، مرت في حياتها الكثير من المحطات والتحديات، باستخدام عقلها وقدرتها على التكيف وعلى مواهبها ومهاراتها.

تابعوا البرنامج على تطبيقات البودكاست

الامرأة الريفية متعددة المواهب

ميسر الحياري، سيدة أسست مشروع منتجات أجدادنا الذي يعتبر وجهة للتراث والأصالة، مرت في حياتها الكثير من المحطات والتحديات، باستخدام عقلها وقدرتها على التكيف وعلى مواهبها ومهاراتها.

إعداد وتقديم: هبة جوهر
الإخراج الصوتي: محمد الحوراني
الهوية البصرية: سرد ديجيتال
الإشراف العام: محمد علي

نص الحلقة :

هبة حياة الريف والبادية زمان كان إلها ملامح، صنعت الكثير من النجاحات والقصص، ومن بين هالقصص السيدة ميسر الحياري؛ اللي اليوم عندها مشروع منتجات أجدادنا، وفيه كل المنتجات على طريقة الأجداد، ميسر صار اسمها ومشروعها وجهة لكل شخص بده الإشي معمول على أصوله وفي ريحة التراث وطعم الأصالة، لوصلت لهون مرت بطريق طويله، فيها الكثير من التفاصيل من طفولتها اللي بدت بالزراعة، ومع جدتها ميسر رح تحكيلنا قصتها القصيرة 

ميسر وأنا طفلة صغيرة، كنا إحنا نشتغل بـ نزرع قمح، نزرع شعير، بندورة، فقوس، يعني قضيت طفولتي بين الشغل، ويعني يعني أنا شو بدي أحكيلك يمكن 4 5 سنين وأنا بساعد أهلي وبشتغل معهم، طبعاً عمل شاق، لما كبرت 10 12 سنة كنت أزم البوكس وهي كبيرة وأرفعها على مكان عالي وهذا كنت ألاقي مشقة، أنه نعبي مي على رؤوسنا بالتنك ما كان في مي كنا نروح على بركه نعبي منها لأنه كنا نسكن ببيوت، وما كان فيها خلنا نقول مي أو حنفيات أو زي اليوم هي جرة نجيب ونعبي ونحط بالجرة، والصبح نصحى يومنا نشيطين على نزرع بندورة، نزرع فقوس، نلقط نحصد نغمر يعني حياة الريف والبدو زمان أول، بعدين أنا بعد ما كنت أشتغل مع أهلي الشغل هذا كنت أروح أحب أقعد عن جدتي دائماً وجدتي هاي من النوع اللي شاطر ومعدل ومتكتك ومرتب، تقولي جدة عاونيني بتقشير الباذنجانات، جدة وزيلي تحت النارات، جدة حركيلي هالتغطيات اللي هلقن على النار، يعني كنت أساعد جدتي 

هبة ميسر ما كانت شاطرة بالمدرسة رسبت بالإعدادي، لكن هذا الإشي ما وقفها، ظلت تتعلم وتاخذ دورات بعيد عن المدرسة، وحتى بعد الزواج والولادة، ورغم أنها وقفت شغل لفترة إلا أنها عادت لتتعلم من جديد، ومن القرية للمدينة ومن المدينه للقرية ظلت تتنقل 

ميسر من هون لما أنا كبرت وصار عمري 12 13 سنة، طبعاً يعني خلنا نقول صف أول إعدادي رسبت بصف أول إعدادي، ما قدرت أكمل الدراسة لأني مش شاطرة بالدراسة، ف قلت لازم أشتغل مهن، يعني تدربت خياطة أبدعت بالخياطة صرت أشتغل بالخياطة فترة بسيطة لقيتها متعبه، انتقلت لإشي خلنا نقول اسمه أشغال فنية صرت أشتغل أشغال فنية، بعدين اشتغلت ممرضة؛ والممرضة هاي أنا صرت أعطي إبر لحد الآن بعطي إبر، ويعني أبدعت بمهنتي اللي هي الممرضة، كانت عند دكتورة خاصة ومن ثم خطبت واتجوزت، وهون خطيبي قلي أنا ما بدي تشتغلي، وقفت حياة الشغل وبلشت بخلفتي فبلشت أخلف، أنا كنت أتمنى أني أخلف أقل شي 10 8، بس للأسف العيلة اللي عندي كانوا ما بحبوا الخلفة كتير، فخلفت بس 4 أولاد وبنوتة، وهدول أولادي كانوا كل حياتي كرست لهم حياتي، كبداية قعدت معهم ظليت يعني أقعد معاهم أربيهم دائماً نظيفين دائماً حلوين، كنت أنبسط أنا بحب الصغار كتير فلما كبروا شوي، يعني اللي نمرة 4 كان عندي بلشت أفكر أرجع أشتغل وأجدد نشاطي بالشغل فرحت تدربت تريكو، لما تدربت تريكو يعني أبدعت في مجالي كنت أدرب بالجمعيات الخيرية إشي تطوع إشي مقابل أجر بسيط، المهم أني أبدعت بالتريكو، بعدين انتقلنا من مكان خلنا نقول من المدينة للقرية، طبعاً إحنا لما كنا زمان بال أيام الطفوله كنا نعزب ببيوت خيش خلنا نقول أو بيت شعر أو حياة الريف بس إلنا بيت بالمدينة كنا بالشتوية نروح عليه، فمن هون أنا لما بلشت أخلف وأولادي وما شاء الله عليهم الله يخلي ياهم يا رب قلت لازم أشتغل عشان أولادي وأكافح، فرجعت مثل ما حكيتلك أتدرب تريكو ولما تدربت التريكو هاي أبدعت في مجالها، صرت أدرب بالجمعيات ومن فضل الله من فضل الله، يعني بحياتي هاي 10 سنين سكنت عند دار عمي خلنا نقول وخلفت وربيت وكبرت، من بعديها نزلت سكنت بمنطقتي اللي هي وادي شعيب، طبعاً إحنا هون بوادي شعيب رجعنا لنقطة الصفر 

هبة ميسر ما وقفت يوم عن الكفاح بكل الوسائل المتاحة بين إيديها، بس رجعت للقرية كان الوضع صعب، البيت اللي بنوه كان ناقصه كتير من الأساسيات مثل الكهرباء مثلاً، لكن ميسر كان بدها تعيش بظروف أفضل، وتعطي لأولادها درس في الصبر والمثابرة والإصرار على النجاح، لقدرت تبني بيت إلها وبيوت لأولادها 

ميسر نقطة الصفر هون إحنا كيف بدي أحكيلك غرفتين مطبخ حمام، كل اللي بنيناه واللي كنا نقدر نبنيه لا كهرباء ولا ماء، يعني بدي أكافح غصباً عني مش بكيفي عشان أقدر أعيش وأعيش أولادي معاي، وهم يعني أتركهم بكرامة وأعلم أولادي كيف كمان يشتغلوا وكيف يكافحوا كمان معي عشان يصيروا، فكنت أطلع على الجبال ألقط عكوب ألقط لوف ألقط الأعشاب وأبيع أقول لأولادي بيعوا عالشارع، أنظف العكوب إيدي يصير كلهم شوك من العكوب أقول مش مهم، بعدين هي طبعاً بالشتاء بالربيع هاي الأشياء ألقطها، بالصيف أشتغل تريكو من المغرب كنت أقعد على الماكنة أنا وزوجي، ونشتغل لحد ماي خلنا نقول أفطرنا رمضان بعد ما نفطر نقعد عالماكينة لحد السحور، نتسحر وبعدين ننام، بعدين لما يطلع النهار آخذ هالجاكيتات، أكون خيطتهن وظبطتهن وحطيتلهم زراير وأطلعهم عالمحلات، أقولهم خذ لك أنت جاكيت جاكيتين ثلاث أربعة، كل محل لهالبوتيكات هذول تبعين البوتيكات يقولولي أم عمر إحنا منقول هذا made in تركية، قلتلهم ok من تركية تركية المهم إني أنا أبيع، فالحمد لله رب العالمين كانوا يجيبولي شيكات ويقولولي أم عمر هذا الشيك من حقك هذا من حقك، أجيب وأبني وأكبر أوسع أجيب أسمنت حديد وأقول لأبو عمر خلينا نوسع خلينا نكبر، من فضل الله من فضل الله هسة أولادي كل واحد عنده سكنته، طبعاً بيت مستقل كل واحد 4 5 غرف في منافعهم وما شاء الله، بالرغم من أنه أنا لما سكنت كنت بطانيات أحط عالبواب، طبعاً اشتغلت فترة لا بأس بيها بالتريكو وكنت أجيب منها مصاري والحمد لله رب العالمين، الوضع تحسن عندي صار أحسن من أول، صرت أقدر أجيب اللي بدي ياه بس إيش تعبت من رقبتي من التدقيق وهيك شي تركت المهنة، انتقلت إلى مهنة تسويق في منتجات البحر الميت، اللي هو كان دكتور يقولي أم عمر هاي عندي بضاعة بس أنا مش عارف أسوقها، أخذت منه البضاعة أحطها بشنطة ألف عالمدارس من مدرسة لمدرسة من مستشفى لمستشفى، شو بدي أحكيلك يعني كل مكان في ستات كنت أروح عليه، فكان يعني بالأخير بالمحصلة يقولولي أنه أنت بياعة شاطرة، أنت بتعرفي كيف تسوقي منتجك، فالحمد لله كنت أطلع بيومي مرات 10 دنانير، مرات 20 ليرة، مرات ثلاثين، طبعاً بهذاك الوقت قبل 15 أو 20 سنة، كان يحكي المبلغ هذا 

هبة لكن ميسر أثناء عملها واصرارها، صار معها حدث وقفها عن الحياة، وهو مرض ابنها وموته، ورغم أن الحياة وقفت عندها إلا إنها رجعت لاقت طاقة لتكمل منها حياتها ونجاحها 

ميسر من ثم أنا بالوقت هذا، أنا كنت كيف بدي أحكيلك يعني، بعدما قطعت هالمشوار وسكنا بوادي شعيب وألقط أعشاب وهالسواليف هاي، مرضلي ولد الله يرحمه ويحسن إليه ويجعل مأواه جناين النعيم، وبعد ما كنت أنا أسوق منتجات البحر الميت في البازارات مثل القرية العالمية، الجامعة الأردنية، جامعة الزيتونة، جامعة الإسراء، جامعة اللي بالزرقاء هاي الهاشمية، يعني ما خلتش مكان إلا اشتغلت بمنتجات البحر الميت وخلاني أعرف بلدي، بس بعديها لما مرض ابني قررت إني أقعد بالبيت وما أشتغلش، لحد ما أجت واحدة بنت حلال وقالتلي أم عمر أنت عنا درس قرآن وتعالي احضريه، وقلتلها أنا من بعد ابني ما قررت أني ما أطلع من البيت، قالتلي لله اطلعي قلتلها لله بطلع، تعالي احضري معنا قرآن اقرأي والله يجزيها الخير ويجعله بميزان حسناتها هاي الست، هي مدربة قرآن فصرت أطلع عهالجمعية هاي وأتدرب على القرآن، أقرأ قرآن لأني أنا مش شاطرة بالقراءة أو ما بعرف أقرأ، خلنا نقول فصرت يعني مع القرآن أقرأ وكان وضعي يعني الحمد لله منيح بعرف أقرأ بس مش من المهرة، فالحمد لله رب العالمين صرت آخذ معاي هالحواج اللي بلقطها عن الجبال وأحطها بأكياس وأوزعها لهالستات اللي بهالجمعية، أقول لله تعالى أنت خذيلك هالشوي أنت خذيلك هالشوي، فواحدة بتقولي يا أم عمر أنت بتجيبي هالأشياء هالحواج وبتوزيعها لله تعالى، الحياة بدها والميت بده بس أنت شو اسمه يعني خلنا نقول اعملي لنفسك خلنا نقول، فقلتلها يعني شو أعمل قالتلي هوديك جمعية ببيعوا وبيشتروا بيها روحي جربي، والله أخذت هالحواج وعهالجمعية أبيع وأشتري ما شاء الله البيع كويس، صرت أجيب لناس مثلاً عندهم لبن، حليب، زبدة، جبنة، ميعرفوش يبيعوها أبيعلهم إياها جبت ماكينة تريكو وصرت أدرب الستات عليها مجاناً طبعاً، أقول لله تعالى كمان، صرت أنا مشهورة بالبيع والشراء، صرت أجيب من العقبة حرامات وإشي وأبيع، يعني تجارة كانت تجارتي ناجحة بهداك الوقت من فضل الله، بعدين الجمعية هاذي الله لا يكسر مخلوق انكسرت، فقررت أنا ونسيبتي أعمل جمعية خيرية عملنا الجمعيه الخيرية هاي، واستمريت بيها 3 سنين وهذه الجمعية لميت لكونها خيرية ولله لميت من معارفي وأصدقائي 4000 آلاف دينار وأنشأنا هاي الجمعية وهيها شغالة واسمها جمعية همة نساء البلقاء 

هبة بعد المسافة من بيتها للجمعية دفعت ميسر أنه تترك الجمعية، لكنها أسست وحدة ثانية في بيتها ومع أولادها، وصار المشروع يكبر ويكبر وقدرت تعلم الأولاد وتزوجهم وصاروا يعملوا في أماكن مهمة 

ميسر فلما عملت الجمعية هاي لحالي سميتها جمعية زراعية، قولت لابني يا أمي إحنا جمعية زراعية لازم يكون عنا إشي اسمه زراعة، خليته يزرع وسوى مشتل من فضل الله ناجح، أنا البيت كان تحت يعني مش بزيادة أو خلنا نقول بلشت من بيتي فوق الطابق الثالث كان، بلشت فيه المنتجات أشتغل هالمربيات أحط بهالخزانة يجيني أخوي ابن عمي جاري أقوله خوذ ذوق هالمربى يرجع يقولي بدي منه أقله طب أعطيني حق الفاضي حق المرتبان وهلم جرا، صارت الناس تعرف أنه أم عمر بتشتغل مربيات زاكية، صاروا الوزارات كلما يجيهم وفد عراقي أجنبي يقولوا على أم عمر قصة نجاح، فبعدين أنا لما فكرت طب أنا كل الناس بدي أجيبها عبيتي، بيتي كان متحف طابق ثالث وكان سياح نياح متحف، فإيش قلت بدي أظلني أخلي هالناس كلها تيجي عداري لازم أعمل إشي مستقل، ويوميتها كان عنا مهرجان الزيتون مهرجان الزيتون هذا بال4 أيام أنا بيعت ب4 آلاف، لأني طلعت عالتلفزيون مع لانا القصوص والناس طوابير كانت عندي، فمن هون قررت أني أبني مكان مستقل لعملي وعملت مكان مستقل ومن فضل الله حالياً أنا عملته أول إشي عالبساطة وشوي شوي بطور فيه، فمن هون أنا صار يجوا الأجانب يقولوا أم عمر دربينا على شغلك اللي هم جايكا الأجانب، دربينا على كيف بتخبزي كيف بتعملي مربى وكيف بتعملي خبيصة، ويروحوا يشتغلوا باليابان ويرجعوا يقولولي ظبط أو ما ظبط، فمن فضل الله صار يقول أم عمر بدنا نوكل عندك أقولهم أبشروا أخبزلهم أعجنلهم أحطلهم أكل يقولوا الأكل زاكي هدول جايكا، بعدين صاروا يجوا أهل البلد بعدين صاروا يجوا من فرنسا من إيطاليا من أمريكا من كافة أقطار العالم صاروا يجوني، طبعاً أنا وأولادي من فضل الله من فضل الله كلهم درستهم جامعات، ومن فضل الله عندي ابني الكبير بالتنفيذ القضائي برتبة رائد أتوقع، وعندي مفتش تربوي عالي، وعندي بنتي موظفة بجامعة البلقاء وعندي صغير ترك الجامعة وحب يلتحق بالجيش أبو حسين بالأمن العام من فضل الله، وكلهم متزوجين زوجتهم طبعاً فمن فضل الله أنا مشروعي إذا ما حطيت عليه 50 ألف ما حطيت عليه، وبنفس الوقت ما أحد دعمني أي حدا أي حدا ما حد دعمني بقرش أحمر سوى ستنا الله يطولنا بعمرها الملكة رانيا دعمتني بعشرة آلاف نقدي، ومن هنا أنا كبرت مشروعي وطورته وحبيت أنا أكبر وأطور عشان أفرجيها أن كل قرش أعطتني ياه ما راح خسارة، ربي يخليلنا ياها ويطول بعمرها يارب 

هبة ميسر صار عندها مشروع ومن مشروعها قدرت تشغل 15 سيدة معها، ويستفيد من المشروع 40 عائلة، ميسر قدرت تبني من قصتها ومن التحديات اللي واجهتها نموذج للسيدات، ودرس لكل شخص أنه لا تيأس ولا توقف 

ميسر وهسة أنا هون مشروعي بسم الله ما شاء الله ناجح، بحب أشرف أنا على شغلي بنفسي، بدخل يعني لو عندي ستات عندي حوالي 15 ست من المجتمع المحلي، هدول من ذات الحاجة أنا بختار ذات الحاجة لأنهم بكونوا بحب أنا اللي يكون بذات الحاجة بسبيل إني أنعش أسرته، ومن فضل الله عندي حوالي 15 ست بيشتغلوا زائد كان عيني مرات بشتغلن مرات بنتي بتشتغل مرات ابني بيشتغل، اللي بده دعم بدعمه اللي عنده قرض بسده اللي بده سيارة بجيبله ياها، شو بدي أقولك يعني هذا طبعاً أولادي مش حدا براني، من فضل الله مشروعي يستفيد منه حوالي 40 عائلة، إلا هو خلينا نقول تاع الحليب الغنم اللي بيرعى على الجبل هذا بعرفش وين يروح بحليبه، أنا بسوق باخذه بشتغله جبنة لبنة بتضمن مزارع خليننا نقول برتقال، بتضمن مزارع رمان بتضمن مزارع سماق تين وكل هذا أنا بشتغله وبحطه عندي على هالرفوف، ومن فضل الله بفضل الله كله بينباع من فضل الله، المواجهات اللي واجهتني بحياتي والتحديات اللي هي الأقارب إخواني أسرتي، كانوا يقولولي شو مغلبك شو متعب بالك وتستقبلي الناس وبكرا بتسممي الناس وبكرا الناس بتموت وبكرا بحطوكي بالسجن وبكرا وبكرا وبكرا، وأنا حاولت مش حاولت أنا تحديت الكل لحد الآن أنا بتحدى 

 


قائمة الحلقات

  • الطلاق ليس قرار عابر
    هبة جوهر

    الطلاق ليس قرار عابر

    الطلاق ليس قرار عابر سالي أبو علي استشارية في الموارد البشرية أسست مجموعة خاصة للأمهات المعيلات، والدافع كان قصة شخصية. إعداد وتقديم: هبة جوهر الإخراج الصوتي: محمد الحوراني الهوية البصرية: سرد ديجيتال الإشراف العام: محمد علي

  • الامرأة الريفية متعددة المواهب
    هبة جوهر

    الامرأة الريفية متعددة المواهب

    ميسر الحياري، سيدة أسست مشروع منتجات أجدادنا الذي يعتبر وجهة للتراث والأصالة، مرت في حياتها الكثير من المحطات والتحديات، باستخدام عقلها وقدرتها على التكيف وعلى مواهبها ومهاراتها.

  • روان التي رسمت بالكلمات صورا
    هبة جوهر

    روان التي رسمت بالكلمات صورا

    روان بركات أبو الفيلات، رائدة أعمال أردنية كفيفة، تمكنت من إطلاق مشروع "رنين" عام 2009 والذي يقدم قصصا مسموعة للأطفال، وفي حياتها الكثير من المحطات والإنجازات.

  • متلازمة داون والبطلة مجد
    هبة جوهر

    متلازمة داون والبطلة مجد

    كان قدوم مجد للدنيا حدثا غيّر حياة والدتها التي أصبحت أكثر قوة وقدرة على التحمل، وتمكنت من أن تستمد القوة من ابنتها من متلازمة داون لتصبح أم مجد هي أم البطلة. سنتعرف في هذه الحلقة ...

  • فن التنسيق الياباني
    هبة جوهر

    فن التنسيق الياباني

    فن تشكيلي وإعادة تدوير، ما هو فن تنسيق الزهور الياباني الذي يصنع من اللاشيء شي؟ ضيفتنا لهذه الحلقة المهندسة الزراعية رندة قعوار التي تطمح نحو أردن أخضر.

  • الصحفية التي أصبحت صانعة كيك
    هبة جوهر

    الصحفية التي أصبحت صانعة كيك

    من رقص الباليه إلى دراسة اللغات الحديثة إلى الصحافة ونهاية بتأسيس فكرة مبتكرة لإنتاج وصناعة الكيك! لنستمع إلى قصة لينا قطيشات.