استهداف الكفاءات العراقية حلقة جديدة في مسلسل الفشل الحكومي
في عشرين دقيقة
استهداف الكفاءات العراقية حلقة جديدة في مسلسل الفشل الحكومي
/

استهداف الكفاءات العراقية حلقة جديدة في مسلسل الفشل الحكومي

شاهو القره داغي

دبي (أخبار الآن) عادت حلقات استهداف الكفاءات العراقية من جديد عن طريق اختطاف ناشط بيئي بالقرب من بغداد وقتل أحد الدكاترة المعروفين في محافظة ديالى، في مؤشر واضح على قدرة الجماعات الارهابية والعصابات المسلحة من ...

تابعوا البرنامج على تطبيقات البودكاست

دبي (أخبار الآن)

عادت حلقات استهداف الكفاءات العراقية من جديد عن طريق اختطاف ناشط بيئي بالقرب من بغداد وقتل أحد الدكاترة المعروفين في محافظة ديالى، في مؤشر واضح على قدرة الجماعات الارهابية والعصابات المسلحة من فرض وجودها ونفوذها دون قدرة الاجهزة الامنية على مواجهة هذه الجماعات، ما يُشكل فشلاً جديداً يضاف لمسلسل الفشل الحكومي وينذر بمخاطر هجرة جديدة للكفاءات والعقول والبحث عن بيئة آمنة للعمل خارج العراق.

ضيف الحلقة الكاتب والصحفي العراقي نوري حمدان
إعداد و تقديم: شاهو القره داغي

نص الحلقة :

استهداف الكفاءات العراقية حلقة جديدة في مسلسل الفشل الحكومي

 

 

عادت في الأيام الماضية استهداف الكفاءات العراقية من قبل الجماعات المسلحة مجهولة الهوية، حيث اختطفت جماعة مسلحة ناشطاً بيئياً كان يعمل في مجال تشجيع السياحة وحماية الاهوار من الجفاف، بينما تم قتل احد الدكاترة في محافظة ديالى من قبل جماعة مسلحة، وعلى الرغم من المؤشرات الخطيرة على هذه العمليات والتي تنذر بعودة هجرة العقول من العراق إلى الخارج، إلا ان السلطات الرسمية لم تتفاعل مع هذه القضية بصورة جدية مما يُثبت الفشل الحكومي في التعامل مع القضايا الأمنية والتي تمس بأمن المواطن وبصورة العراق بصورة مباشرة.

 

مرحبا بكم في حلقة جديدة من بودكاست في عشرين دقيقة، نتحدث فيها عن عودة استهداف الكفاءات في العراق من قبل الجماعات المسلحة وعجز الدولة العراقية على توفير الحماية اللازمة للمواطنين ومحاسبة وملاحقة الجماعات الارهابية التي تقف وراء هذه العمليات لتحقيق اجندة خاصه بيها .

 

في بداية فبراير الماضي اختطف مسلحون ناشطاً بيئياً عراقياً معروفاً بنضاله من أجل الحفاظ على الأهوار القديمة جنوب العراق، حيث تم إيقافه واقتياده من سيارته لدى اقترابه من العاصمة بغداد، رغم نشاطاته المعروفة في مجال زيادة الوعي بالتهديدات التي تواجه الأراضي الرطبة الجنوبية في العراق معروفه لدي جميع العراقيين

وبعد أكثر من أسبوع تم إطلاق سراح الناشط البيئي جاسم الأسدي دون الكشف عن الجهات التي تورطت بعملية اختطافه، وأكد الأسدي في مقابلة تلفزيونية عن تعرضه لأشد أنواع العذاب باستخدام الكهرباء والعصي أثناء أسره ونقله من مكان إلى آخر.

كشف الاسدي عن تفاصيل اختطافه مبيناً ان مجموعة مسلحة اعترضته على الطريق السريع من محافظة بابل الجنوبية الى بغداد وعلى مقربة من دورية أمنية واقتادته إلى جهة مجهولة، مشيرا إلى تعرضه للتعذيب على مدى 15 يوماً، موضحا أن الجناة كانوا يهدفون لثنيه عن الدفاع عن سكان الاهوار المحاذية لايران ومنعه من الحديث عن الجفاف، لم يستبعد ارتباطهم بجهات خارجية.

وأضاف الاسدي في تصريح لصحيفة "المدى" العراقية " قائلا "تعرضت للاستجواب والتحقيق ولأقسى أنواع التعذيب على مدى 15 يوماً" مبينا ان "أشكال التعذيب لا تخطر على بال أحد.

وعن أسباب اختطافه قال الاسدي ان "اسئلة واجراءات التحقيق كانت تهدف لثنيي عن العمل في الاهوار والمطالبات بالمياه وعدالة توزيعها ناهيك عن ثنيي عن مؤازرة السكان المحليين". ولفت إلى أن "الخاطفين كانوا يريدون ان اكون شخصاً سلبياً تجاه البيئة وان اتجاهل ما تتعرض له من جفاف وما يتعرض له السكان من حرمان".

وشدد الأسدي على أن "الخاطفين كانوا يعتقدون انهم ان تمكنوا من كسره وثنيه عن قضيته سيثنون الآخرين".. وزاد أن "هذا الاختطاف سيزيدني اصرارا من أجل الناس والطبيعة وبيئتها".

وأفاد بأن "ما تلقيته من دعم وتضامن كبيرين من الاهالي والسكان المحليين والناشطين والمنظمات والجهات العراقية والدولية يجعلني اتمسك بالقضية التي اختطفت بسببها وسأواصل ذات الدرب في الدفاع عن بيئة الاهوار وسكانها".

 

وتأكدت "هيومن رايتس ووتش" من عائلته أن الصوت في المقابلة هو صوته بعد خروجه في مقابله تلفزيونيه ، وقالت "يبدو أن إطلاق سراحه جاء بعد تدخل الحكومة العراقية". وأشارت المنظمة الحقوقية إلى أن "اختطاف الأسدي هو الحلقة الأحدث في سلسلة من أعمال الانتقام ضد النشطاء البيئيين التي تستهدف على ما يبدو إيقاف أنشطتهم".

وقال آدم كوغل، نائب مديرة الشرق الأوسط في "هيومن رايتس ووتش": "بدل أن تتخذ الحكومة العراقية خطوات ملموسة لحل القضايا البيئية الجوهرية في العراق، فهي تهاجم من يتحدث عن هذه القضايا. لن يؤدي إقصاء الحركة البيئية في البلاد إلا إلى تدهور قدرة العراق على معالجة أزماته البيئية، التي تؤثر على مجموعة من الحقوق الحيوية".

وحذر من أن "إقصاء الحركة البيئية في البلاد لن يؤدي إلى لتدهور قدرة العراق على معالجة أزماته البيئية، التي تؤثر على مجموعة من الحقوق الحيوية". اضاف كوغل ان "إقدام الحكومة العراقية على تكميم أفواه النشطاء البيئيين الذين يحاولون التوعية بشأن التحديات الخطيرة للبلاد هو جزء من موقف أوسع ترى فيه أن منظمات المجتمع المدني تشكل تهديدا وليست شريكة".

وإستمراراً لمسلسل استهداف الكفاءات العراقية، اقدم مسلحون مجهولون يوم الأربعاء 22 فبراير 2023 على اغتيال الطبيب احمد طلال المدفعي بعد خروجه من عيادته في وسط مدينة بعقوبة في محافظة ديالى، وقد أعلن أطباء الاسنان في ديالى عن اغلاق عياداتهم الخاصة احتجاجاً على اغتيال الطبيب الشهير أحمد المدفعي، والتأكيد على المضي بخطوات تصعيدية لحين الاستجابة لمطالب الكوادر الطبية في المحافظة وحمايتهم من الهجمات وتهديدات العصابات الإجرامية.

وقد حذر نقيب اطباء ديالى مرتضى الخزرجي من تحول المحافظة الى مدينة رعب للخطف والقتل وسط عجز وتجاهل السلطات الحكومية والامنية للمطالب الانسانية المشروعة بحماية ارواح الابرياء من المواطنين والكفاءات العلمية والطبية من عبث القتلة والمجرمين.

كما أكد قائم مقام قضاء بعقوبة عبدالله الحيالي أن قاتل الطبيب المختص بأمراض القلب أحمد المدفعي يحمل صفة رسمية وتخشاه القوات الامنية لقوته، وخاصة ان مثل هذه العمليات تقوم بها عصابات كبيرة، ولا يمكن البسطاء القيام بمثل هذه الافعال حسب تعبريه ، مطالباً بتكاتف الجهود للبحث عن الجناة وضرورة تنشيط العنصر الاستخباري والتصدي للعصابات لوقف إثارة الرعب داخل مدينة بعقوبة وديالى بصوره عام.

وقد حذر الكثير من الاطراف من محاولات إحداث تغييرات ديمغرافية في المحافظة والدفع باتجاه هجرة الكفاءات نتيجة لهذه العمليات التي تقوم بها جماعات مسلحة وعصابات ارهابية، وخاصة مع تصاعد النفوذ الميليشياوي والقيام باستهداف الكفاءات والاطباء وإحداث جرائم طائفية والدفع بإفراغ المدينة من الكثير من الشرائح وتحويلها الى مدينة أشباح وعصابات الجريمة المنظمة.

واستمر مسلسل القتل والاغتيالات في المدن العراقية خلال الايام الماضيه ، حيث قام مسلحون مجهولون باغتيال العقيد الطيار سعد محسن الدليمي شقيق رئيس أركان الفيلق الثالث سابقاً اللواء الركن غازي الدليمي قرب مدينة الفلوجة في محافظة الانبار دون الكشف عن هويه القتله .

وبخصوص هذه المواضيع نتحدث مع الصحفي والباحث السياسي العراقي الاستاذ نوري حمدان، ونسأله أولا:

كيف ترى عملية اختطاف وتعذيب ناشط في مجال حماية البيئة؟ وعجز السلطات الامنية عن ملاحقة الخاطفين والمجرمين علي الرغم من ان هذا الشخص يهتم بمجال غير سياسي ويعمل علي خدمه المواطنين والعراق عن طريق استقدام واستقطاب الناشطين والسياح الي هذه المناطق وتعرف العراق بالمحيط الخارجي ؟ " شاهو"

 

تحياتي الحقيقه انه حادثة اختطاف يعني وتعذيب الناشط في مجال الحمايه البيئة الأخيره يعني حادثه لن تكون الأولي ولن تكن الاخيره التي تؤكد عجز السلطات الامنيه عن ملاحقة الخاطفين او توفير الحمايه لجميع المواطنين العراقين بشكل عام وبشكل خاص الكفئات وذوي أدوار الاجتماعيه البارزه مثل الصحافين والاطباء والنشطاء في مجالات مختلفه منها المجال البيئي مثل ما شاهدنا مع الاستاذ جاسم الاسد الذي خطف ومن ثم اطلق صراحه بجهود يبدوا انها هي تواصل عائلي مع هذه الجهات التي خطفت الناشط والحكومه لما نشهد منها اي بيان يبين دور القوات الامنيه في انقاذ هذا الانسان او ملاحقة الخاطفين ماهي الاجرئات القانونيه التي يمكن اتخاذها واتباعها بهذه الملفات حقيقه هذا يعني قولت انه هو يعلم لم تكن يعني الحادثه الاولي وهنالك شواهد كثيره وخروقات أمنيه كثيره تؤكد بأن هذه السلطات الامنيه هي حقيقه ومع كل الاسف هي عاجزه عن توفير الحمايه بالعراقيين بشكل عام ناهيك عن الكفائات ومع ذلك نشهد انه الكفائات دائما يكونون في موقع بحاجه الي حمايه بموقع التهديد بموقع غير مؤمنين علي حمايتهم في ظل هذه الظروف ولكن الحقيقه هو ما يثير استغراب الجميع انه ناشط في مجال البيئه ماذا يؤثر علي هذه الفصائل او هذه الجهات التي تخطف وتتخذ القرارات في اعتقادات او في حجز العراقيين من دون العودة السلطات القضائيه وحتي الامنيه ولم تعر اهتمام واعتبارا الي دور الحكومه في هذا الملفه حقيقه اثار استغراب الجميع ماذا يؤثر حقيقا كناشط مدني ولكن تبين انه هذه المجاميع هي لم تستهدف فقط نهب ثروات البلاد ونشر الفساد والفوضي بل هي عازمه علي تلويث حتي البيئة العراقيه لعدم تمكن العراق بتطوير قدراته في الانتاج بالشكل العام علي الصعيد الزراعي والسياحي وكذلك الصناعي وهذا واضح جدا اهدافه واجدنتاته جهات خارجيه تدعم هذه المجاميع الإجراميه التي ترتكب مثل هكذا جرائم في المجتمع العراقي " نوري حمدان "

 

وانطلاقا من ذلك لماذا يتم استهداف الكفاءات كما حصل مع احد الدكاترة في ديالى والمخاوف من موجة جديدة لهجرة الكفاءات والعقول الى الخارج البلاد لماذا هذا الاستهداف الممنهج في هذا التوقيت ؟ " شاهو "

 

استهداف الكفائات حقيقه هو مثل البدايه المجاميع هادي هادي المجاميع التي تستهدف الكفائات والتي تستهدف المجاميع هي النهايه الحقيقه اخلاء البلاد من هذه الكفائات وانا قولت في تصاريح سابقة انه في مواطن مختلفه انه العراق اليوم للاسف الشديد اصبح بها قاعده للكفائات الكفائات عموما يبحثون عن اللجوء يبحثون عن الهروب لان العراق لانه لم يجدوا المساحه الكافيه لأدائهم لنشاطهم لإنتهاجهم الحقيقي الذي يفترض ان يكون هو مفيد للمجتمع بشكل عام ولم يتم تحديد هذا الامر فقط يعني هو لم يبحثوا عن مواطن اخري غير وطنهم العراق لانهم لم يتمكنوا من فايده الوطن من خلال كفائتهم في مهنهم لأنه متعدد بل هم اصبحوا الان اهداف لا يتمكنون من حمايه انفسهم هم للاسف الشديد يواجهون مشاكل كبيره من بينها حقيقه عصبات الاجراميه يعني الاطباء في العراق وشهدنا بالايام الاخيره استهداف اطباء في محافظة ديالي وقتلهم وسبق ديالي محافظات مختلفه كانت الاستهدافات قد تكون في مجالها العشائري في مجالها اللي يعني الشهري في انه لم يوفر الخدمات الطبيه الكافيه للمدينه هذه المشاكل حقيقي تواجه الكفئات بشكل عام يبدوا انها بشكل عام العراق من جديد العراقات للاسف الشديد اليوم هو بيئه بارده للكفائات لم يجدوا في العراق موطن لعطائهم ۔۔

" نوري حمدان "

 

واخيرا  هل يتحقق وعود السوداني ببناء عراق مستقر ومزدهر في ظل هذه التطورات وعجز السلطات الامنية والقضاء على تطبيق القانون ومحاسبة الجناة وطمئنه المواطنين وخاصه الكفائات واصحاب العقول والمبدعين من الشرائح المختلفه داخل العراق ؟ " شاهو "

 

حول تحقيق وعود السودان في بناء العراق مستقر حقيقه لا بد من التوقف عند قضيه مهمه جدا بدايه علينا ان ننظر علي حكومه السوداني وكيفيه تشكليها هي لا تختلف تماما عن الحكومه السابقه والحكومات الاخري يعني هي لا تختلف ولا نستطيع ان نفرقها عن حكومه القاظمي وعبدالمهدي والبادي وكذلك والمالكي وحتي الجعفري كل هذه الحكومات شكلت في ظل ورعاية الدور الخارجي الامريكي الايراني الذي رسموا سياسه وتقاسميه للبلاد وفق المؤسسه الطائفيه والذي جر البلاد الي الويلات ولا يمكن في ظل هذا الاطار والنهج المحفصاتي لاي الشخص كان حتي وان كان نزيها مخلصا يريد ان يصنع شئ للعراق او لشعب العراق لا يتمكن بسبب هذه العوامل التي هي بنيت عليها العمليه السياسيه هذا من جانب الجانب الاخر حقيقه التدخلات الخارجيه لم تتوقف عند رسم سياسه ونهج العمليه السياسيه بل هي وضعت العراقيل امام اي نجاحات ممكن تحقيقها لضمان مصالحها في البلاد وترويج لتجاتهم ولصناعتهم وترك العراق بيئة مستهلكه مستورة لمنتوجاتهم الرثه وغير قادر علي تطوير صناعته وزراعته وكذلك مجالات الاخري في الحياة  ۔۔ " نوري حمدان "

 

 

ومن الممكن أن يؤدي قتل الكفاءات وتهجيرهم من العراق إلى تحولها إلى بيئة طاردة للعقول والمواهب كما حصل في ايام الازمات والصراعات والحروب الاهليه ، فقد يتسبب ذلك في فقدان الكفاءات والمهارات التي تعتمد عليها الدول للنمو والتطور، وقد تتأثر الاقتصاد والعلوم والثقافة والتكنولوجيا والطب والتعليم والمجتمع بصوره عامه و بشكل كبير. علاوة على ذلك، فإن تهجير الكفاءات والمبدعين يمكن أن يؤدي إلى نقص حاد في الخبرات والمواهب والمعرفة في العراق، مما يمكن أن يتسبب في تعثر التقدم والتنمية الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والتكنولوجية في المستقبل. ولذلك، يجب على الحكومة والمجتمع الدولي العمل على توفير بيئة آمنة ومستقرة للعراق، ودعم التعليم والثقافة والبحث العلمي والتكنولوجيا والابتكار، والحفاظ على الكفاءات والمواهب في البلاد وتشجيعهم على العمل في البلاد بدل تخويفهم ودفعهم للهروب للخارج ۔

كما أن عودة استهداف الكفاءات والاطباء في المجتمع العراقي من قبل الجماعات المسلحة يتعارض مع دعوة الحكومة العراقية للكفاءات العراقية بالعودة الى البلاد وخدمة العراق وضمان توفير الحماية والأمن وفرص أفضل للاستثمار والاستفادة من مؤهلاتهم العمليه والعلمية وخبراتهم، حيث يشعر المغتربون أن الأوضاع العامة في العراق مازالت مضطربة في ظل عجز الحكومة العراقية الحالية على اتخاذ خطوات جدية وصارمة بخصوص مواجهة ومحاربة الميليشيات ووضع حد للجماعات المسلحة التي تتسبب بعمليات القتل والارهاب وخلق بيئة ملغومة للكفاءات والناشطين ودفعهم الى الهروب وعدم العودة بتاتا الي موطنهم .

كما سيؤدي هذه العمليات الى ظهور مخاوف لدى الشركات العالمية التي تفكر في الاستثمار في العراق، في ظل حديث الحكومة العراقية على بناء بيئة جاذبة للمستثمرين ورؤوس الأموال

الاجنبية، وخاصة ان هذه الشركات تبحث عن بيئة آمنة للعمل والاستثمار ولن تجازف بالدخول الى بيئة مليئة بالاضطرابات الامنية وعمليات القتل والاغتيال والإفلات من العقاب. " شاهو "

 

إلي هنا نتنهي من حلقه بودكاست  من حلقه بودكاست في 20 دقيقه  تحدثنا فيها عن عوده استهداف الكفائات والعقول العراقية في ظل عجز حكومي عن حمايه العراقيين وملاحقة العصابات والفصائل المسلحه المتورطة بارتكاب هذه الجرائم ۔

 

شكرا لكم لحسن الاستماع والي اللقاء في الحلقات القادمه " شاهو"


قائمة الحلقات