في ظل احتدام المنافسة في الانتخابات الأمريكية بين كامالا هاريس ودونالد ترامب، في مراكز الاقتراع يبدو أن المنافسة شرسة أيضا بين المرشحين على مواقع التواصل الاجتماعي.