أهم التصريحات

أغسطس 2017.. خطة لضرب “غوام” الأمريكية
سبتمبر 2017.. ترامب “مختل” عقلياً
يناير 2018.. يحتفظ بكبسة القنبلة النووية
نوفمبر 2019.. تجارب لصواريخ عملاقة
يناير 2021.. “واشنطن العدو الأكبر”
فبراير.. 2021.. وبخ أعضاء الحكومة
مارس 2021.. وصف تصريحات سيول بـ “التافهة”
أبريل 2021.. “واشنطن العدو الأكبر”
أبريل 2021.. هدد أعضاء حكومته بإقالتهم

السلاح النووي.. تصريح كيم المرعب لجيرانه

كيم جونغ اون زعيم كوريا الشمالية الذي حير العالم إثر تصرفاته المثيرة للجدل، فتارة يعلن وقف التجارب النووية والصاروخية وتارة يهدد بضرب خصومه بالسلاح النووي، تصريحات سببت الرعب والذعر في المنطقة.

 

أغسطس 2017 خطة لضرب “غوام” الأمريكية

أعلنت كوريا الشمالية أنها تدرس بعناية خطة لضرب منطقة غوام الأمريكية في المحيط الهادي بصواريخ بعد ساعات من إعلان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب للبلاد أن أي تهديد للولايات المتحدة سيواجهها بالنار والغضب.

في نهاية نوفمبر 2017 أكدت كوريا الشمالية، أن الصاروخ الباليستي الجديد الذي أطلقته انذاك يمكنه الوصول إلى كل أراضى الولايات المتحدة الأمريكية وضربها.

 

هدد واشنطن ولوح باستخدام النووي.. أبرز تصريحات زعيم كوريا الشمالية المثير للجدل

مقذوف موجه تكتيكي جديد أطلقته كوريا الشمالية في أذار/مارس/ رويترز

 

وأعلن الرئيس الكوري الشمالي كيم جونٌ أون، أن بلاده حققت هدفها المتمثل في أن تصبح دولة نووية، بعد أن اختبرت بنجاح صاروخا جديدا عابرا للقارات يمكنه استهداف القارة الأمريكية برمتها.

آنذاك رفعت كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان، حالة التأهب تجاه كوريا الشمالية بعد رصد إشارات لاسلكية تشير إلى استعدادها لإطلاق تجربة صاروخية.

سبتمبر 2017.. ترامب “مختل” عقلياً

توعد كيم جونغ أون، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بدفع ثمن باهظ بعد تصريحاته الأخيرة حول بيونغ يانغ، واصفاً إياه بالمختل.

يناير 2018.. كيم يحتفظ بكبسة القنبلة النووية

في يناير من العام 2018، قال زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، إنه يحتفظ بزر القنبلة النووية على مكتبه دائماً حتى لا تتمكن الولايات المتحدة من بدء الحرب.

 

هدد واشنطن ولوح باستخدام النووي.. أبرز تصريحات زعيم كوريا الشمالية المثير للجدل

تجربة صاروخية بالستية لكوريا الشمالية/ رويترز

السلاح النووي.. تجارب صاروخية وتهديدات كورية شمالية للمحيط

وأضاف في حديث تلفزيوني أن جميع مناطق الولايات المتحدة تقع على مرمى الأسلحة النووية التي تملكها كوريا الشمالية، مؤكداً أن هذا ليس تهديداً وإنما حقيقة.

 

نوفمبر 2019.. تجارب لصواريخ عملاقة

وفي الأول من نوفمبر 2019، أجرت كوريا الشمالية تجربة ناجحة أخرى لقاذفات صواريخ عملاقة متعددة الفوهات.

وتم الإعلان على الفور عن نجاح التجارب وعبر الزعيم الكوري الشمالي، كيم جونغ أون، عن “ارتياحه” وهنأ العلماء الذين طوروا السلاح.

 

هدد واشنطن ولوح باستخدام النووي.. أبرز تصريحات زعيم كوريا الشمالية المثير للجدل

الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون يلقي كلمة أمام مؤتمر لوزراء خلايا حزب العمال الحاكم في بيونغ يانغ/ رويترز

يناير 2021.. “واشنطن العدو الأكبر”

كما وصف  الزعيم الكوري الشمالي الولايات المتحدة بأنها “العدو الأكبر”، قبل أيام من تنصيب الرئيس جو بايدن.

وقال في رسالة قبل حفل تنصيب الرئيس المنتخب جو بايدن: إن على واشنطن التخلي عن سياساتها العدائية لتحسين العلاقات مع بلاده.

وفيما يتعلق بفيروس كورونا ذكر كيم جونغ أون أن بلاده يجب أن تبقى على أقصى درجات الاستعداد ضد فيروس كورونا المستجد، فيما أعلن أن تعامل بلاده مع الجائحة يمثل نجاحاً مبهراً.

فبراير 2021.. توبيخ الحكومة

أقال وزير الاقتصاد الذي تم تعيينه يناير الماضي، ووبخ حكومته لافتقارها لأفكار مبتكرة في صياغة أهداف خطة خمسية اقتصادية جديدة.

وكان حزب العمال الحاكم قد اختتم اجتماعه العام الذي استمر أربعة أيام يوم الخميس، حيث طرح كيم أيضا رؤيته للعلاقات بين الكوريتين ومع الدول الأخرى.

مارس 2021.. وصف تصريحات سيول بـ “التافهة”

وصف الزعيم الكوري الشمالي تصريحات جارته كوريا الجنوبية “بالتافهة” ولوح بتوسيع قدرات بلاده العسكرية

أبريل2021.. كوريا الشمالية تعاني الأسوأ

آخر تصريحاته كان الثلاثاء الماضي عندما اعترف بأنّ بلاده “تواجه أسوأ وضعٍ على الإطلاق”، وذلك خلال خطابٍ له ضمن مؤتمر سياسي كبير عقد، ، في بيونغ يانغ.

 

هدد واشنطن ولوح باستخدام النووي.. أبرز تصريحات زعيم كوريا الشمالية المثير للجدل

زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون يزور موقع بناء حي سكني من المباني السكنية المتدرجة على ضفة نهر بوثونغ، في كوريا الشمالية/ رويترز

 

ووفقاً لوكالة الأنباء المركزية الرسمية لكوريا الشمالية، فإنّ جونغ أون أدلى بتصريحاته الجديدة أثناء خطابه الافتتاحي في اجتماع أمناء الخلايا الحزبية الشعبية، التابعة لحزب العمال الحاكم.

في الوقت نفسه هدد أعضاء حكومته بإقالتهم إذا لم يجدوا حلاً للمشاكل المتفاقمة التي تعاني منها بلاده، حيث أدّى الإغلاق الذي فرضته بيونغ يانغ منذ تفشي وباء كورونا، إلى المزيد من الصدمات المتتالية على اقتصاد بيونغ يانغ الذي دمّرته سنوات وعقود من سوء الإدارة، كما أنهكته العقوبات التي تقودها الولايات المتحدة بسبب برنامج البلاد للأسلحة النووية.