أخبار الآن | ماليزيا – abcnews

اعتبر الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما أنّ “اتفاقية باريس بشأن تغير المناخ، قد لا ترقى إلى مستوى التوقعات، لكنها لا تزال تعتبر الطريق إلى الأمام لتحقيق التقدم وتشجيع الشركات على الاستثمار في الطاقة النظيفة”. 

ولفت أوباما خلال مؤتمر للشباب عقد في كوالالمبور – ماليزيا من تنظيم مؤسسته، إلى أنه “يعلم أن المعايير التي وضعتها كل دولة غير كافية، لكن الإتفاق كان عملياً ومقصوداً على المدى الطويل”. ورأى الرئيس السابق للولايات المتحدة أنه “لا توجد رصاصة فضية لحل تغير المناخ، لكن التفاؤل كبير بأن الإحتباس الحراري يمكن أن يتباطأ”، داعياً “الشباب إلى عدم اليأس ورفع صوتهم من أجل زيادة الوعي حول القضايا المناخية”.

وتعهدت نحو 195 دولة في إتفاق باريس عام 2015، بإحتواء الإحترار العالمي لأقل من 2 درجات، والسعي لحده في 1.5 درجات. إلا أن الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب أبلغ الأمم المتحد الشهر الماضي، أن الولايات المتحدة ستنسحب من هذا الإتفاق، باعتبار أنه “يعوق النمو ويضر باقتصاد الولايات المتحدة”.

مصدر الصورة: reuters

للمزيد:

غواصون يبحثون عن ضحايا بركان نيوزلندا