أخبار الآن | واشنطن – الولايات المتحدة الأمريكية
أعلن البنك الدولي يوم الإثنين 11 نوفمبر أنه أنهى مشروعًا لتمويل المدارس المهنية في الصين بعد التقارير حول سوء معاملة أقلية الإيغور المسلمة.
#Uyghur #Muslims being moved to the province of ‘Gansu’ which borders with #EastTurkestan (#Xinjiang, #China)
Video is posted on Gansu’s Public Security #Douyin account
God knows what will happen to these poor souls; Torture, starvation, gang-rape, organ harvesting? pic.twitter.com/zldHdzW3Xh
— Arslan Hidayat.ئارسلان ھىدايەت (@arslan_hidayat) November 12, 2019
وبدأ البنك الدولي بمراجعات أخرى لبرنامج التمويل في أواخر أغسطس بعد تقرير في مجلة فورين بوليسي أشار لإستفادة إحدى المدارس من شريحة قرض بقيمة 50 مليون دولار أمريكي للصين، تم من خلاله شراء الأسلاك الشائكة وقاذفات الغاز والدروع الواقية.
وأوضح البنك ومقره واشنطن، إنه بدأ مراجعة أخرى في أعقاب التهم لكنه لم يثبت المزاعم حتى الآن.
بيان البنك أشار بأنه تم إغلاق مكون المشروع الذي يشمل المدارس الشريكة في شينجيانغ، في ضوء المخاطر المرتبطة بالمدارس الشريكة، والتي يصعب مراقبتها، حيث تم تقليص نطاق المشروع وبصمته، ولكن بالرغم من ذلك سيستمر البنك الدولي في تمويل خمس مدارس بالمشروع.
تُغالب دموعها وهي ترفع صورة شقيقها وشقيقتها وأفرادا من عائلاتها أمام الكاميرا.. كغيرها من #الإيغور، أمينة عثمان، تتحسّر على مصير أفراد عائلتها القابعين في المعتقلات الصينية بـ #شينجيانغ#حرب_الصين_ضد_الإيغور #محنة_الإيغور #معاناة_مسلمي_الإيغورhttps://t.co/vK83noB3Ji pic.twitter.com/kUHZ009HLZ
— Akhbar Al Aan أخبار الآن (@akhbar) November 6, 2019
يذكر بأن السلطات الصينية تقوم بإضطهاد أقلية الإيغور المسلمة في شينجيانغ شمالي غرب الصين، حيث تحتجز الصين مالا يقل عن مليون شخص من الإيغور في معسكرات الإحتجاز.
"هربت من #الصين مشياً على الأقدام.. هم لا يرغبون بوجودنا ويخافون منا نحن #الايغور "
عبد الوالي نورو "إمام مسجد" يوثق قصته في لقاء خاص مع أخبار الآن#حرب_الصين_ضد_الإيغور #محنة_الإيغور #معاناة_مسلمي_الإيغورhttps://t.co/5e2V4ABIBJ pic.twitter.com/o3foYtxDub
— Akhbar Al Aan أخبار الآن (@akhbar) November 6, 2019
مصدر الصورة: GETTY
إقرأ أيضا:
واشنطن تطالب الصين بإنهاء ممارساتها غير الإنسانية بحق الإيغور
الصين ترسل ضباطاً للمبيت في منازل نساء الإيغور أثناء وجود أزواجهن بمعسكرات الاعتقال