دبي – الإمارات العربية المتحدة (وكالات)

بدأت قصة ناقلة النفط الإيرانية في 3 يوليو وانتهت في 19 اغسطس.

3 يوليو
سلطات جبل طارق تطلق تحذيراً بتوقيف ناقلة النفط الايرانية غريس1 التي تحمل علم بنما لمدة تصل إلى 72 ساعة إذا عبرت او دخلت السفينة المياه الإقليمية لجبل طارق.

4 يوليو
تعبر ناقلة النفط بعد منتصف الليل المياه الإقليمية لجبل طارق
تقوم شرطة جبل طارق و 30 فرداً من البحرية الملكية البريطانية باحتجازها
الكشف عن ان الناقلة كانت تحمل شحنة من النفط الخام إلى مصفاة بانياس السورية في خرق لعقوبات الاتحاد الأوروبي المفروضة على سوريا
إيران تستدعي سفير بريطانيا في طهران بشأن ما وصفه المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية عباس موسوي بـ “الاستيلاء غير القانوني” على غريس 1.
13 يوليو
محادثات بين ايران والمملكة المتحدة بشأن اطلاق صراح ناقلة النفط المحتجزة

18 يوليو
جبل طارق وإيران يؤكدان إجراء محادثات في لندن

19 يوليو
أصدرت حكومة جبل طارق بيانًا قالت فيه: “إنه بقرار من المحكمة العليا تم تمديد فترة احتجاز السفينة غريس 1 لمدة 30 يومًا أخرى”.

13 أغسطس
مسؤول إيراني يدعي أن بريطانيا قد تطلق سراح الناقلة المحتجزة غريس 1 “قريباً”

15 أغسطس
رئيس وزراء جبل طارق يقول إن الناقلة، من الناحية القانونية ، حرة في المغادرة وإنه تم الافراج عن القبطان وطاقم الناقلة بالكامل
محكمة أمريكية تأمر بمصادرة ناقلة النفط في جبل طارق
رفض حكومة جبل طارق طلب الولايات المتحدة للاحتفاظ بالناقلة

أغسطس 16-17-18
طلاء غريس 1 بطلاء جديد ويتم مسح الاسم القديم غريس 1 من مقدمة الناقلة وتغيير اسمها الى ادريان داربا 1 ورفع علم ايران عليها استعداداً لمغادرتها

أغسطس 19
مغادرة ناقلة النفط ادريان داريا 1 في وقت مبكر جبل طارق واتجاهها شرقًا عبر البحر الأبيض المتوسط

المزيد:

بومبيو : إيران أكبر ممول للإرهاب عالمياً