أخبار الآن | فنزويلا – وكالات
وسعت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، نطاق العقوبات على فنزويلا لتشمل قطاعي الخدمات الدفاعية والأمنية في محاولة لزيادة الضغوط الاقتصادية على الرئيس نيكولاس مادورو.

وبرغم العقوبات الأمريكية المشددة على قطاع النفط في البلد العضو بمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، فقد ظل مادورو ممسكا بزمام السلطة، ويحتفظ بدعم الجيش والمؤسسات الأخرى في الدولة.

وقالت وزارة الخزانة الأمريكية يوم الجمعة إنه يمكن الآن فرض عقوبات على الشركات الأمريكية والشركات الأجنبية التي تتعامل مع قطاعي الخدمات الدفاعية والأمنية في فنزويلا، علاوة على العقوبات على الشركات التي تعمل في قطاعي النفط والبنوك.

فيما أكد مسؤول أمريكي أن الإجراء يمثل تحذيرا للشركات الأجنبية التي تورد قطع الغيار العسكرية أو معدات وخدمات الاتصالات.

وأدرجت إدارة ترمب على القائمة السوداء أيضا شركتي شحن أخريين وناقلتي نفط لشحنها الخام من فنزويلا إلى كوبا..

المزيد:

فنزويلا تعيد فتح حدودها مع البرازيل وجزيرة هولندية