سيناء، مصر، 1 سبتمبر، رويترز، أخبار الآن – أكد مصدر أمني مصري، أنه سوف يتم نقل عادل الحبار زعيم تنظيم القاعدة في سيناء واثنين ممن تم اعتقالهم معه، بطائرات عسكرية إلى القاهرة.
وقال المصدر إن عملية القبض على الحبار ومساعديّه كانت عملية كبيرة شارك فيها الجيش والشرطة وقواتٌ كبيرة وأكثر من خمسَ عشرة  مدرعة ، وسط تحليق مكثف لطائرات الأباتشي فوق المنطقة وذلك في مخبأ في جنوب العريش، وتم نقله إلى منطقة عسكرية وتسليمُه لقوات الجيش في سيناء.

وأضاف المصدر أن “الحبار” من مواليد محافظة الشرقية وهو من المنطقة القريبة من موطن زعيم القاعدة الظواهري، وهو يعد من أخطر أعضاء التنظيم في مصر، ومؤسس تنظيم القاعدة في سيناء، والعقل المدبر والمنفذ لعملية مذبحة رفح الثانية والتي تم فيها مقتل 26 جنديا من قطاع الأمن المركزي عندما تم إنزالهم من حافلة أجرة كانت تقلهم وتم تقييدهم بالحبال قبل إطلاق الرصاص عليهم وإعدامهم بنفس أسلوب تنظيم القاعدة المعتاد في مثل هذه الجرائم.
وتابع المصدر: أن عملية القبض على الحبار ومساعديه كانت عملية كبيرة شارك فيها الجيش والشرطة وقوات كبيرة وأكثر من 15 مدرعة وسط تحليق مكثف لطائرات الأباتشي فوق المنطقة وذلك في مخبأ في جنوب العريش، وتم نقله إلى منطقة عسكرية وتسليمه لقوات الجيش في سيناء.

كشف مصدر أمنى مطلع لـ”بوابة الأهرام” تفاصيل عملية القبض على عادل حبارة زعيم تنظيم القاعدة في سيناء واثنين من مساعديه، فى عملية كبيرة شارك فيها الجيش والشرطة وقوات كبيرة وأكثر من 15 مدرعة وسط تحليق مكثف لطائرات الأباتشي.

وكشف المصدر فى تصريح لـ”بوابة الأهرام”، أن عملية القبض على حبارة ومساعديه كانت عملية كبيرة شارك فيها الجيش والشرطة وقوات كبيرة وأكثر من 15 مدرعة وسط تحليق مكثف لطائرات الأباتشي فوق المنطقة وذلك في مخبأ بجنوب العريش، وتم نقله إلى منطقة عسكرية وتسليمه لقوات الجيش في سيناء.

وأوضح المصدر أن عملية الإعلان عن المقبوض عليهم تخضع لتدقيقات أمنية من جهات سيادية مشيرًا إلى أن كثيرا من المقبوض عليهم قادوا خلال التحقيقات إلى مطلوبين آخرين على ذمة القضايا المعلقة، وأوضح المصدر أن الجماعات الجهادية والتكفيرية فى سيناء تربطهم قيادة واحدة من خلال سلسلة معقدة بدأت تتهاوى حلقاتها من خلال تكثيف العمليات الأمنية المشتركة للجيش والشرطة.

وأضاف المصدر أن حبارة، من مواليد محافظة الشرقية وهو من المنطقة القريبة من موطن زعيم القاعدة الظواهري، ويعد من أخطر أعضاء التنظيم في مصر، ومؤسس تنظيم القاعدة في سيناء، والعقل المدبر والمنفذ لعملية مذبحة رفح الثانية والتي تم فيها مقتل 26 جنديًا من قطاع الأمن المركزي عندما تم إنزالهم من حافلة أجرة كانت تقلهم وتم تقييدهم بالحبال قبل إطلاق الرصاص عليهم وإعدامهم بنفس أسلوب تنظيم القاعدة المعتاد في مثل هذه الجرائم.