اعلنت وزارة الخارجية الفرنسية امس الاثنين انه تم الافراج عن رهينتين فرنسيين كانتا محتجزتين في افغانستان، وافرج عن الرهينة الاول بيار بورغي في العاصمة كابول، في حين افرج عن الرهينة الثاني بعد ساعات من الافراج عن بورغي. وخطفت الثاني الذي يعمل لحساب منظمة اكتيد الفرنسية في كانون الثاني يناير الماضي فيما كان متوجها في سيارة الى مكان عمله وسط كابول.