نقلت صحيفة الشرق الأوسط أن المرشد الإيراني علي خامنئي طلب من الرئيس المصري محمد مرسي تبني “ولاية الفقيه” أساسا للحكم في مصر.
الخطاب الذي أرسله خامنئي وسبعة عشر من كبار مستشاريه من بينهم علي أكبر ولايتي، قال إن إيران أصبحت تحت ولاية الفقيه واحدة من أكثر دول العالم تقدما؛ وإن أفضل مسار في الحياة هو ذلك المستوحى من ولاية الفقيه، وإنه يتعين على المسلمين اتباع تعاليم الخميني.
مؤسسات أمنية رفيعة نقلت لمرسي أن مضار التعاون مع إيران أكثر من نفعها وأن التعاون الرسمي المصري الإيراني لن يلقى صدى طيبا لا في الداخل المصري ولا خارجه.