“القصة هي مُلك للجميع” لهذا كان شعارنا  “لكلّ منا قصة”

لكلّ من يقرأ هذه الكلمات، يسعدنا إعلامكم أننا المؤسسة الإعلامية الرائدة والمستقلة على مستوى العالم العربي التي تبثّ أخباركم، أخبار الشباب العربي في منطقة الشرق الأوسط.

نريد أن ننقل لكم الأخبار التي تفيد مجتمعنا وأن يكون دورنا في صالح المجتمع على الأصعدة كافة وفي جميع المجالات.

الأوقات التي يعيشها عالمنا صعبة واستثنائية وغير مسبوقة، من حق الجميع أن يعلمَ ما يحدث في هذا العالم الذي تتغير فيه المعطيات من لحظة إلى أخرى.

علينا الاستفادة من الأخبار اليومية للتأسيس لجيل صاعد يملؤه التفاؤل وتغمره الإيجابية.

وسط الأصوات المتنافسة والمصالح المختلفة و المتضاربة، بات تمييز الأخبار الحقيقية من الزائفة كفاحا يوميا ونحن نتفهم ذلك ودورنا المساعدة فيه.

لذلك صوتنا محايد واتجاهنا محايد و نحن محايدون.

أخبارنا تحترم القطاعات الاجتماعية والاقتصادية كافّة لكن صوتنا هو صوتكم جميعا.

سعيُنا لنيل ثقتكم القيّمة دائما وبلا هوادة مهما مرت و تبدلت الأيام والقصص.. يوما بعد يوم و قصة بعد قصة..

نتمسك بالحقائق و كل الحقائق بلا استثناء، دورنا كإعلام يمثّل صوتكم، صوت الشباب العربي، يجعلنا لا نتمسك فقط بالأخبار المثيرة للضجة الإعلامية و الإشاعات والأخبار الجياشة للعواطف بل بكل الاخبار حتى المقلقة منها، نعم، الحقائق غير المريحة أو المزعجة أحيانا تبقى حقائق.

في تلفزيون الآن، نحن لا نختار الأخبار بحسب شعبيتها هي ليست مُسابقة بل تتمثل في نقل الحقيقة وفي إعلامكم بالخبر في أسرع وقت ممكن وبأفضل طريقة ممكنة تجعلكم تفهمون ما يحدث في عالمنا.

ملاحقة الأخبار تتطلب مناّ أن نكون في الخطوط الأمامية، وفي مناطق المعارك و الحروب و النزاعات، فالأخبار تأخذنا إلى كافة الأماكن حول العالم مهما كانت الصعوبة والخطورة في ذلك.

نحاول اصطياد يوميا القصص والمعلومات ونبحث عميقا في أبعادها لنقلها لكم بأدق التفاصيل كاشفين لكم كل الحقائق والظروف المحيطة بها.

خدمة المصلحة العامة هي أن تكون مسؤولا.

لن ننقل لكم خبرا واحدا خارجا عن سياقه و إطاره الأصلي لأننا نعلم أن الأخبار خارج سياقها الواقعي و الأصلي قد تكون مجرد أكاذيب.

نعلم أنكم تستحقون أفضل من ذلك، عالمنا العربي يستحق أفضل من ذلك..

مهمتنا تتركز عليكم أنتم الشباب العربي، ندرك أنّه حتى الآن لم تكن هناك مؤسسة إخبارية مخصصة لكم ولصوتكم و لفئتكم العمرية.

مهمتنا واضحة و قائمة على نشر الأمل و التفاؤل و الطاقة الإيجابية في العالم العربي، قصة بعد قصة ويوما بعد يوم.

نحن نحترمكم و نقدركم ولذلك لن نخبركم بما ترغبون بسماعه فقط  وإنّما سنطلعكم على القصة بكل تفاصيلها.

مسؤوليتنا قائمة على خطاب واعٍ يساهم في ازدهار وبناء المجتمعات المحلية ويرفع من شأن المستويات الاجتماعية والثقافية.

لذلك موقفنا ثابت وواضح ضدّ أيّ نوع من التطرف وبحثنا الدائم يتركز على  قصص وأخبار مهمة تسلط الضوء على الحقيقة كي تروها جميعا واضحة و بأدق تفاصيلها.

بإمكانكم متابعة أخبارنا وقصصنا الشيقة والممتعة متى شئتم ومن أي جهاز أردتم سواء على شاشة التلفزيون أو هاتفكم الجوال أو حاسوبكم.

إذا كنتم في البيت مع عائلتكم أو في الدوام أو خلال نشاطاتكم الرياضية، تجربتكم معنا سوف تغمركم بالمتعة والإفادة الثقافية و الفكرية حيث أننا نقدم لكم المحتوى الأصلي المستند إلى الحقيقة وإلى الواقع.

عندما تقرأون وتشاهدون مقالات وفيديوهات أخبار الآن، سوف تصبحون  جزءا من الحدث و من الخبر،  ستشعرون بما يحدث في عالمنا و سوف ترون متعة الحياة كونكم جزءا من هذا العالم و لديكم دور مهم و شيق في متابعة الأخبار و تحليلها ومشاركتها لأنّها تحترم أفكاركم و تحاكيها.

سوف تفهمون الأخبار والأحداث ومن خلالها تصبحون معنا على الخطوط الأمامية للحدث و تعيشون اللحظة.

لأن القصة ملك للجميع، القصة هي ملككم لتختبروها يوميا مع أخبار الآن.

نبذة عن أخبار الآن

أخبار الآن تأسست في العام 2006 ومقرها الرئيسي في دبي و تبثّ الأخبار عبر الأقمار الصناعية والإنترنت، نقدر عاليا رغبة الشباب في الحصول على مؤسسة إخبارية مخصصة لهم و لفئتهم العمرية ولذلك نحن ناشر رقمي متعدد القنوات على مستوى العالم العربي ونبث محتوانا أولا على الهاتف الجوال.

شعارنا “لكل منا قصة” ونحن بفضلكم وبفضل مشاهدينا الأعزاء المؤسسة الاعلامية الرائدة والمستقلة على مستوى العالم العربي.

نعمل يوما بعد يوم و قصة بعد قصة على زرع الأمل و التفاؤل في وطننا العربي.

تتركز قيمنا ومبادئنا على أن نكون محايدين ومستقلين و قصصنا و أخبارنا تحترم جميع القطاعات الاجتماعية والاقتصادية وصوتنا صوتكم جميعا؛ صوت الأمانة و الحقيقة وفقط الحقيقة.

مهمة أخبار الآن تتركز على نشر ومشاركة الأخبار والقصص التي تستحق النشر وتستحق مكانتها في الإعلام.

زرع الأمل و التفاؤل هو طريقنا لبناء جيل المستقبل، لذلك نسلط الضوء على الحقائق ونظهر الواجهة الحقيقة لعالمنا العربي ونعلمكم بما يحدث في هذا الكون كي نسعى جميعا يدا في اليد إلى التقدم والازدهار.

نخصص طاقتنا ووقتنا وحياتنا لمشاركة الأخبار والقصص معكم ولو أنّ ملاحقة  الأخبار تجعلنا نذهب إلى الخطوط الأمامية وإلى مناطق المعارك والحروب والنزاع، فإنه من واجبنا أن ننقل لكم الخبر الذي هو من حقكم أن تسمعوه وتروه.

أخبارنا الجديدة والأصلية المنقولة في سياقها الحقيقي تجعلكم تكتشفون خارطة إعلامية جديدة وغير مسبوقة تستمتعون فيها برؤية ما يحدث في هذا العالم الذي يتغير من آن الى آخر.

 من نحن

نفتخر ونعتز بشعارنا لأننا المؤسسة الإعلامية الرائدة والمستقلة على مستوى العالم العربي التي تبث أخبار الشباب العربي وطريقنا الأمل والتفاؤل.

 “أخبار الآن” المؤسسة عام 2006، تبث الأخبار عبر الأقمار الصناعية والإنترنت ومقرها الرئيسي في دبي، رؤيتنا المستقبلية مركزة على التكنولوجيا و الشباب ولذلك نحن ناشر رقمي متعدد القنوات و نبث محتوانا أولا على الهاتف الجوال.

تتركز قيمنا و مبادئنا على الحياد و أخبار الآن تتميز بكونها شركة اعلامية مستقلة، أخبارنا تحترم جميع القطاعات الاجتماعية و لاقتصادية و صوتنا صوت لا أحد بل صوت الجميع؛ صوت الأمانة والحقيقة وفقط الحقيقة.

مهمة “أخبار الآن” تتركز على نشر ومشاركة الأخبار والقصص التي تستحق النشر وتستحق مكانتها في الإعلام.

زرع الأمل والتفاؤل هو طريقنا لبناء جيل المستقبل، لذلك نسلط الضوء على الحقائق ونظهر الواجهة الحقيقة لعالمنا العربي ونعلمكم بما يحدث في هذا الكون كي نسعى جميعا يدا في يد إلى التقدم والازدهار.

نخصص طاقتنا ووقتنا وحياتنا لمشاركة الأخبار والقصص معكم ولو أن ملاحقة الأخبار تجعلنا نذهب إلى الخطوط الأمامية وإلى مناطق المعارك والحروب والنزاع، فإنه من واجبنا أن ننقل لكم الخبر الذي هو من حقكم أن تسمعوه وتروه.

أخبارنا الجديدة والحصرية المنقولة في إطار سياقها الحقيقي تجعلكم تكتشفون خارطة إعلامية جديدة وغير مسبوقة تستمتعون خلالها برؤية ما يحدث في هذا العالم الذي يتغير من لحظة الى أخرى.

 

ميثاقنا الإعلامي

نزرع الأمل  والتفاؤل في العالم العربي قصة بعد قصة و يوما بعد يوم.

أخبار الآن، المؤسسة في العام 2006، تبث الأخبار عبر الأقمار الصناعية والإنترنت ومقرها الرئيسي في دبي.

رؤيتنا المستقبلية مركزة على التكنولوجيا والشباب ولذلك نحن ناشر رقمي متعدد القنوات ونبث محتوانا أولا على الهاتف الجوال.

مشاهدونا الأعزاء يتمتعون بتجربة ممتعة وغير مسبوقة تنقل لهم الأخبار مباشرة بعد حدوثها في عالم تتغير فيه الأشياء من لحظة إلى أخرى.