أخبار الآن | طهران – إيران (خاص)

يبدو أن تصاعد التوترات الإقليمية، الناجمة عن التحركات العدوانية من قبل المتشددين في إيران ووكلائهم، تراجعت في الآونة الأخيرة، ومن الواضح انه مع ارتفاع التوتر، جاءت دعوات الهدوء من العديد من الدوائر.
إحدى هذه الأصوات هو الرئيس الإيراني السابق، محمود أحمدي نجاد الذي قابلته أخبار الآن وطرحت عليه مجموعة اسئلة شاملة متنوعة بين التوتر الاقليمي ودور المتشددين في إيران.

رفض أحمدي نجاد الرد على العديد من أسئلتنا ، قائلاً إن هذه أمور إيرانية داخلية. ومع ذلك، أجاب على الأسئلة المتعلقة بالتطورات الإقليمية الأخيرة ودعا إلى الهدوء والتعاون مع البلدان المجاورة.

في مقابلته مع أخبار الآن رفض احمدي نجاد الإجابة عن الكثير من الاسئلة المتعلقة بفيلق القدس ودوره السيء في المنطقة لكنه في الوقت عينه تمنى لو ان التطورات في سوريا اتخذت منحى مختلف.

أحمدي نجاد: لو ان ما صرف في سوريا كان على تطويرها وليس دمارها

في مقابلته مع أخبار الآن رفض احمدي نجاد الإجابة عن الكثير من الاسئلة المتعلقة بفيلق القدس و دوره السيء في المنطقة لكنه في الوقت عينه تمنى لو ان التطورات في سوريا اتخذت منحى مختلف

اقرأ المزيد:

خبير استراتيجي عراقي: الحشد الشعبي لا يخدم الأمن القومي العراقي