أخبار الآن | نيروبي – كينيا – (شافعي معلم)

قبل أيام أحيَت كينيا وتنزانيا ذكرى مرور عشرين عاما على اعتداءيّن استهدفا السفارتين الأمريكيتين في نيروبي ودار السلام ، سَجلا أول المؤشرات على ظهور تنظيم القاعدة على الساحة الدولية.

تفجيران غيرا حياة كثير من الناس ، إن كان من خلال إصابات مباشرة أو من خلال خسارةِ محبين لهم.

بعد المجزرة التي سببها انفجار قنبلتين قويتين وُضعتا في شاحنتين، بات العالم أجمع يَعرف اسم أسامة بن لادن قبل ثلاث سنوات ، من وقوع أكثر الاعتداءات دموية في التاريخ في ال 11 أيلول/سبتمبر من عام 2001.
تنظيم القاعدة كان سببا في زهق أرواح الأبرياء .

وبعد عشرين عاما من وقوع العمليات الارهابية فى نيروبى ودار السلام لا يزال الكثير من الأسر الكينية وضحايا هذا الاعتداء يعيشون صدمة ذلك اليوم . 

هنا قصة أحد ضحايا الهجوم الارهابى في نيروبي والذي تحول إلى ناشط وأصبح رئيس جمعية ضحايا اعتداء القاعدة في نيرويي عام ١٩٩٨..
 

اقرا ايضا

واشنطن تضاعف مكافأة الإدلاء بمعلومات عن زعيمين من القاعدة